والإنسان ما دامت له الراحة والعافية وصفو البال دامت له المقدرة على الاستمتاع بما جنت يداه من خير، وبما استنبطه فكره من اختراعات، وابتدعه خياله من علوم وفنون، وبما في الكون حواليه من بهجة وجمال، وبما في قلبه وقلوب ذويه وأصحابه من محبة وصداقة، وبما اكتسبه لنفسه من صيت أو جاه أو سلطان.
دروب > اقتباسات من كتاب دروب > اقتباس
مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil
، من كتاب