"إنني أريد أن آخذ حقي من الحياة عنوة، أريد أن أعطي بسخاء، أريد أن يفيض الحب من قلبي فينبع ويثمر"
المؤلفون > الطيب صالح > اقتباسات الطيب صالح
اقتباسات الطيب صالح
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات الطيب صالح .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من قارئة ، من كتاب
موسم الهجرة إلى الشمال
-
كل ربح وراءه خسارة، وكل إنجاز يصحبه ضياع. وأن ذلك العالم المفقود الذي يرتفع على أنقاضه هذا العالم الجديد الأكثر رفاهية، كان على علّاته، عالمًا أليفًا ودودًا
مشاركة من zahra mansour ، من كتابمختارات #6: في رحاب الجنادرية واصيلة
-
متى يفهم هؤلاء القوم ان الأشياء الحسنة التي تركها الاستعمار هي ملك للشعب؟
مشاركة من zahra mansour ، من كتابمختارات #9: خواطر الترحال
-
إن في مسرات الحياة المشوبة بالأحزان، ما يغني الشعراء، خاصة الكبار منهم، عن مزالق الهجاء
مشاركة من zahra mansour ، من كتابمختارات #9: خواطر الترحال
-
لم تكتف ( حنا أرندت) في محاولتها الباسلة في استقصاء طبيعة الشر. إنها أججت غضب اليهود بتصويرها لشخصية (آيخمان) أنه رجل (عادي) – بمعنى أن الشرّ يصدر من أي أحد وفي أي وقت وفي أي مكان – ولكنها زادت النار اشتعالاً بأنها حمّلت اليهود في ألمانيا قسطاً من المسؤولية عن مأساتهم.
مشاركة من zahra mansour ، من كتابمختارات #9: خواطر الترحال
-
لعلنا حين نقع في غرام حضارات الآخرين، إنما نحب أجزاء ضائعة من أنفسنا، لا نعلم أنها جاءت من عندنا، ونظن أنهم اجترحوها من العدم
مشاركة من zahra mansour ، من كتابمختارات #8: ذكريات المواسم
-
الشباب يفعل كما وصف الحسن بن هانئ أن الخمر تفعل بالمرء. تريك القبيح. الحكمة تجيء ضحى الغد، وقد لا تجيء أبدًا. وإذا كان في الشباب عذر عن الضلال، فأي عذر للمرء إذا ضل بعد ضياع الشباب؟
مشاركة من zahra mansour ، من كتابمختارات #8: ذكريات المواسم
-
كان الصومال في واقع الامر ، شيئًا ثانويًا، بلدًا لا يؤبه له، مجرد محطة في الطريق، تلهت به القوى الأوروبية بعض الوقت في لعبة الشطرنج المدمرة، بعضها مع بعض. كان مساحة فارغة على الخريطة، يجب أن تملأ. كان الاستعمار الأوروبي في أوجه، مثل كلب أصيب بالسعار، يعض وينهش دون سبب.
مشاركة من zahra mansour ، من كتابمختارات #8: ذكريات المواسم
-
وهؤلاء الزعماء النجباء الأذكياء الأغبياء ألا يحبون الوطن كما تحبه أنت ؟ بلى إذاً لماذا يحبونه وكأنهم يكرهونه ويسعون إلى إعماره وكأنهم مسخرون لخرابه ؟.
مشاركة من zahra mansour ، من كتابمختارات #7: وطني السودان
-
الأوطان لا يبينها رجل واحد ولا حفنة رجال مهما بلغ بهم الإلهام والعبقرية ولكن يبنيها مئات الآلاف من الرجال والنساء ناس أحرار في وطن حر !
مشاركة من zahra mansour ، من كتابمختارات #7: وطني السودان
-
“من سخرية الأمور أن حكمًا جاء يدعو إلى إصلاح الضمائر والنفوس يمخض أوضاعا اقتصادية قاسية تشجع على خراب النفوس ”
مشاركة من zahra mansour ، من كتابمختارات #7: وطني السودان
-
“ وكان الشعب مثل جمهور صامت ،، ينظر ويتعجب ”
مشاركة من zahra mansour ، من كتابمختارات #7: وطني السودان
-
“آه ،أي وطن رائع يمكن أن يكون هذا الوطن ،لو صدق العزم وطابت النفوس وقل الكلام وزاد العمل”
مشاركة من zahra mansour ، من كتابمختارات #7: وطني السودان
-
“ الأوطان هي التي تبقى وأن الهدف يجب أن يكون بقاء الوطن وليس بقاء أي حكم أو نظام ! ”
مشاركة من zahra mansour ، من كتابمختارات #7: وطني السودان
-
كل هذه الأشياء الصغيرة أم الكبيرة التي تكبل الإنسان بقيود يشتد وثاقها يومًا بعد يوم وتجعله يصمت حين يجب عليه أن يصرخ
مشاركة من zahra mansour ، من كتابمختارات #7: وطني السودان
-
حلب هي مدينته، فهو الذي أعطاها صوتها الذي ما زال يتردد في الآذان. كانت قبله صماء بكماء، فأنطقها وأسمعها. وهي إلى الآن، لولاه ليست بشيء. وما المدن؟ وما مساعي الناس في نهاية الأمر؟ ما ذلك كله لولا الفن؟
مشاركة من zahra mansour ، من كتابمختارات #5: في صحبة المتنبي ورفاقه
-
ما دمت في " حلب" فعليك بأبي الطيب سوف تجد لشعره مذاقًا خاصًا هنا. إنها مدينته أكثر من أي مدينة أخرى عاش فيها. هنا قال أروع قصائده وعاش أخصب سنوات عمره إن لم يكن أجملها
مشاركة من zahra mansour ، من كتابمختارات #5: في صحبة المتنبي ورفاقه
-
المجد، تلك الكلمة المدمرة كلمة كان يحبها المتنبي، لقد أخذوا مطارقه ونفائسه والسيوف المحلاة بالذهب التي أهديت له، وبعثروا أوراقه وتقاسموا أمواله، وقتلوا ابنه أو أبناءه، وقطعوا دابر نسله. لم يبق منه إلا الشعر. إن كان هذا هو "المجد" الذي كان يطلبه، فإنه لعمري قد حاز المجد
مشاركة من zahra mansour ، من كتابمختارات #5: في صحبة المتنبي ورفاقه
-
الطريق قصير وطويل. والشمس والجمال والحياة إلى زوال. والزمان صحصح وعليل، والنعمة تحيي وتميت. لا يوجد شيء ثابت، كل شيء متأرجح. الجاه والسعادة والحب
مشاركة من zahra mansour ، من كتابمختارات #5: في صحبة المتنبي ورفاقه