وهؤلاء الزعماء النجباء الأذكياء الأغبياء ألا يحبون الوطن كما تحبه أنت ؟ بلى إذاً لماذا يحبونه وكأنهم يكرهونه ويسعون إلى إعماره وكأنهم مسخرون لخرابه ؟.
المؤلفون > الطيب صالح > اقتباسات الطيب صالح
اقتباسات الطيب صالح
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات الطيب صالح .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من zahra mansour ، من كتاب
مختارات #7: وطني السودان
-
الأوطان لا يبينها رجل واحد ولا حفنة رجال مهما بلغ بهم الإلهام والعبقرية ولكن يبنيها مئات الآلاف من الرجال والنساء ناس أحرار في وطن حر !
مشاركة من zahra mansour ، من كتابمختارات #7: وطني السودان
-
“من سخرية الأمور أن حكمًا جاء يدعو إلى إصلاح الضمائر والنفوس يمخض أوضاعا اقتصادية قاسية تشجع على خراب النفوس ”
مشاركة من zahra mansour ، من كتابمختارات #7: وطني السودان
-
“ وكان الشعب مثل جمهور صامت ،، ينظر ويتعجب ”
مشاركة من zahra mansour ، من كتابمختارات #7: وطني السودان
-
“آه ،أي وطن رائع يمكن أن يكون هذا الوطن ،لو صدق العزم وطابت النفوس وقل الكلام وزاد العمل”
مشاركة من zahra mansour ، من كتابمختارات #7: وطني السودان
-
“ الأوطان هي التي تبقى وأن الهدف يجب أن يكون بقاء الوطن وليس بقاء أي حكم أو نظام ! ”
مشاركة من zahra mansour ، من كتابمختارات #7: وطني السودان
-
كل هذه الأشياء الصغيرة أم الكبيرة التي تكبل الإنسان بقيود يشتد وثاقها يومًا بعد يوم وتجعله يصمت حين يجب عليه أن يصرخ
مشاركة من zahra mansour ، من كتابمختارات #7: وطني السودان
-
حلب هي مدينته، فهو الذي أعطاها صوتها الذي ما زال يتردد في الآذان. كانت قبله صماء بكماء، فأنطقها وأسمعها. وهي إلى الآن، لولاه ليست بشيء. وما المدن؟ وما مساعي الناس في نهاية الأمر؟ ما ذلك كله لولا الفن؟
مشاركة من zahra mansour ، من كتابمختارات #5: في صحبة المتنبي ورفاقه
-
ما دمت في " حلب" فعليك بأبي الطيب سوف تجد لشعره مذاقًا خاصًا هنا. إنها مدينته أكثر من أي مدينة أخرى عاش فيها. هنا قال أروع قصائده وعاش أخصب سنوات عمره إن لم يكن أجملها
مشاركة من zahra mansour ، من كتابمختارات #5: في صحبة المتنبي ورفاقه
-
المجد، تلك الكلمة المدمرة كلمة كان يحبها المتنبي، لقد أخذوا مطارقه ونفائسه والسيوف المحلاة بالذهب التي أهديت له، وبعثروا أوراقه وتقاسموا أمواله، وقتلوا ابنه أو أبناءه، وقطعوا دابر نسله. لم يبق منه إلا الشعر. إن كان هذا هو "المجد" الذي كان يطلبه، فإنه لعمري قد حاز المجد
مشاركة من zahra mansour ، من كتابمختارات #5: في صحبة المتنبي ورفاقه
-
الطريق قصير وطويل. والشمس والجمال والحياة إلى زوال. والزمان صحصح وعليل، والنعمة تحيي وتميت. لا يوجد شيء ثابت، كل شيء متأرجح. الجاه والسعادة والحب
مشاركة من zahra mansour ، من كتابمختارات #5: في صحبة المتنبي ورفاقه
-
كان أبو العلاء أحسن حظًا إذا صح القول، فقد لبث في مكان واحد لا يفارقه، يغازل الموت ويناجي الأبد، فمات حتف أنفه، على فراشه. ودفن حيث هو، لذلك فنحن نعرف محله. ليس كذلك أبو الطيب، الذي لا يعرف يقينًا أين مرقده.
مشاركة من zahra mansour ، من كتابمختارات #5: في صحبة المتنبي ورفاقه
-
من غرائب الأمور في ألمانيا، أن أكثر التطرف وكراهية الأجانب يأتي من الشرق، حيث كانوا حتى الأمس القريب، يرفعون شعارات الأخاء وتضامن الطبقات الكادحة!
مشاركة من zahra mansour ، من كتابمختارات #4: للمدن تفرد وحديث -الغرب-
-
هل أنا حقًا مهاجر؟ أم أنني مجرد إنسان يعيش خارج وطنه؟ أم أنني كما قال (الأستاذ) رحمه الله: غنيّ عن الأوطان لا يستخفني... إلى بلد سافرت عنه إياب
مشاركة من zahra mansour ، من كتابمختارات #4: للمدن تفرد وحديث -الغرب-
-
السودان من أعقل بلاد الله، والسودانيين من أحسن خلق الله، ولكن بعض حكام السودان هم المجانين، وعجيب أن أمة كهذه تنتج حكاما كهؤلاء.
مشاركة من zahra mansour ، من كتابمختارات #4: للمدن تفرد وحديث -الغرب-
-
الإنجليز رغم ما يظن من دهائهم السياسي، ورغم أنهم تخلصوا من أمبراطوريتهم بغير قليل من الحنكة، فقد ارتكبوا أخطاء سياسية فادحة ما يزالون يعانون من جرائها، ويعاني الناس
مشاركة من zahra mansour ، من كتابمختارات #4: للمدن تفرد وحديث -الغرب-
-
نحن ننشأ مع هذه القوالب الفكرية الجاهزة. العطور والأزياء وفنّ الغواية وفنّ الطبخ-فرنسي. والضبط والربط والصرامة والكفاءة- ألماني. والفوضى والانسياق وراء لذات الحياة-إيطالي. والدهاء السياسي والمكر والبرود-إنجليزي. إنما الواقع دائمًا أكثر تعقيدًا
مشاركة من zahra mansour ، من كتابمختارات #4: للمدن تفرد وحديث -الغرب-
-
إنني أقرر الآن أنني أختار الحياة. سأحيا لأن ثمة أناس قليلين أحب أن أبقى معهم أطول وقت ممكن ولأن علي واجبات يجب أن أؤديها , لا يعنيني إن كان للحياة معنى أو لم يكن لها معنى.
مشاركة من مجدي ونوس ، من كتابموسم الهجرة إلى الشمال
-
لو كان لي من الأمر شيء ، لربطت العالم العربي كله، من طنجة إلى مسقط، ومن اللاذقية إلى نيالا، بشبكة من السكك الحديدية مثل قطارات الـ T.G.V السريعة في فرنسا، و قطار الـ Bullet في اليابان.
الإنسان الذي كان يسير الشهر والشهرين من صنعاء إلى مكة، لماذا قفز فجأة لهذه الوسيلة الجنونية؟ المطارات مهما بلغت، تبدو شيئاً مؤقتاً، محطات السكة الحديدية لها طعم آخر وسحر خاص، المحطات الخلوية والمناظر المتنوعة، تعرف أنك قمت من مكان ووصلت إلى مكان، تنام وتقرأ وتصادف أصنافاً من خلق الله، ليس مثل الطائرة، تغمض وتفتح فإذا أنت قد انتقلت من حالٍ إلى حال.
مشاركة من omerabdelseed ، من كتابمختارات #1: منسي: إنسان نادر على طريقته!