هناك طيلة الوقت كتاب وهناك كتبة وهناك مُستكتبون ...والكل يكتب
المؤلفون > إبراهيم أصلان > اقتباسات إبراهيم أصلان
اقتباسات إبراهيم أصلان
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات إبراهيم أصلان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia) ، من كتاب
شيء من هذا القبيل
-
ليس مهمًّا أن يتقدم بك العمر، فالدنيا، والأماكن، والنساء التي أحببت، كلها تكبر معك، المهم أن لا يضيعك الكبر.
مشاركة من محمد السقا ، من كتابصديق قديم جدًا
-
والنقص والشعور بالانسحاق. ذلك هو الفخ الذي نتخبط في حبائله، فالشرط لقيام أي ثورة جذرية هو أن: «تكسروا هذه المرآة، على المستوى الثقافي والنفسي». فالغرب الذي استمرأ: «مذاق السيطرة على الشعوب واستغلالها، يتسلح بتاريخ من القوة والدهاء، كي يحبط أي مشروع ثوري. أنا أفهم أن الثورة تحل كل الإشكاليات التي تعانون منها. ولكن كيف تقوم الثورة، وأنتم تتخبطون في لعبة مرايا شبيهة بشبكة العنكبوت؟!».
مشاركة من khaled ، من كتابانطباعات صغيرة حول حادث كبير
-
فيينا. يكفي الشعور بالأمان والطمأنينة والأمل والذوق العام والإحساس بالجمال، وفي نهاية المطاف التسامح والمحبة.. كل هذا للأسف اختفى إلى حد كبير في العالم العربي. تقويم الإنسان كان على أساس عقله، وليس بالنظر إلى ما يملكه. إننا عندما نتحدث عن السنى والشيعى والعربي والكردي والماروني والمسلم، في الوقت الذي نخفى فيه رءوسنا وندعي أنها مشكلة أديان، بينما هي مشكلة جهل وفقر. إننا وصلنا إلى مستوى متدنٍّ ما كان يجب أن نصل إليه أبدًا، كما أنه لا يعرف الإسلام الذي تروجه الجماعات المتطرفة، فهو يقوم على الطقوس لا على الجوهر.
مشاركة من khaled ، من كتابانطباعات صغيرة حول حادث كبير
-
النغمة الصحيحة، وهي التي تجاوبت معها الملايين، وتحركت بها، حتى صاغت هذه الثورة التي صارت جزءًا من تاريخ العالم وضميره.
مصر لم تتغير هكذا فجأة. مصر استعادت ما كانت جديرة به.
مشاركة من khaled ، من كتابانطباعات صغيرة حول حادث كبير
-
الذين صنعوا هذه الثورة من الشباب هم طلائع طبقة وسطى مصرية جديدة، بعدما انتهى أمر القديمة لأسباب لا تخفى على أحد.. وهم مؤهلون، شأن كل طبقة وسطى مستنيرة، لقيادة الوطن والترقي به. وهم لم يقودوا الناس؛ لأنهم عثروا فقط على أدوات اتصال جديدة. ولكن لأنهم، وهو الجوهري في كل ما جرى، عثروا على
مشاركة من khaled ، من كتابانطباعات صغيرة حول حادث كبير
-
مثل هذه الحكايا، التي تشابه ظواهر الطبيعة وتقلبات الفصول، عندما تنقضي لا نرثيها، بل نرثي أنفسنا.
مشاركة من أماني هندام ، من كتابخلوة الغلبان
-
على الواحد أن يعيش ويراقب ما شاء؛ شرط أن يحرص على بقاء مسافة بينه وبين الواقع؛ مسافة يأمن معها ألَّا ينكسر قلبه.
مشاركة من أماني هندام ، من كتابخلوة الغلبان
-
«ليت أسماء تعرف
أن أباها صعد
لم يمت..
هل يموت الذي «يحيى»
كأن الحياة أبد؟
مشاركة من أماني هندام ، من كتابخلوة الغلبان
-
أسباب الكتابة معروفة في بعض الأحيان،
وغير معروفة في أغلبها.
إلا أن هناك، في هذه الدنيا، قلة منذورة؛ كي ما تكون لسان حال الخلق من حولها
مشاركة من أماني هندام ، من كتابشيء من هذا القبيل
-
العبرة ليست أبدا في معرفة الناس، ولكن في الإحساس بهم.
مشاركة من أماني هندام ، من كتابشيء من هذا القبيل
-
سئمت الخوف.
بعض الأشياء، من الأفضل لها أن لا تقال»
مشاركة من أماني هندام ، من كتابشيء من هذا القبيل
-
ليس أسوأ من اعتياد القسوة.
مشاركة من أماني هندام ، من كتابشيء من هذا القبيل
-
كنت مثل واحد ضائع، لا يعرف أنه كذلك، ثم جاء رجل رفع يده وأشار بإصبعه، فعرف صاحبنا أنه كان ضائعا. ومنذ تلك اللحظة البعيدة، وحتى اليوم، لم أتوقف أبدا عن القراءة. تلك كانت حادثة أولى، إشارة إلى طريق.
مشاركة من أماني هندام ، من كتابشيء من هذا القبيل
-
ما دام عنده موهبة، ويريد أن يكون كاتبا، فإن عليه أن يقرأ ويقرأ ويقرأ. وكل الكتاب الذين تسمع عنهم، يفعلون ذلك.
مشاركة من أماني هندام ، من كتابشيء من هذا القبيل
-
«لقد حدثتها عنك».
ورفعت أصابعها الدقيقة وهما يسيران:
«إنها الثالثة التي تعرف حكايتنا الآن، بعد سنة وثلاثة شهور».
والتفتت إليه بوجهها الباسم حتى تراه جيدا.
قال وهو يضع ذراعه على كتفها ويقربها إليه:
«أصبحنا مشهورين».
«جدًّا».
وضحكا.
مشاركة من Bassem Taha ، من كتابيوسف والرداء
-
«من المستحيل أن تكون كلمتني في شيء مثل هذا، وإلا كنت رفضت على الأقل».
وتطلعت في عينيها الكبيرتين. ولاح لي لونهما مغايرا من أثر الضوء الذي كان يفضح المكان.
قلت:
«وأين سنذهب الآن؟».
«سأعود إلى البيت. أنا متعبة».
مشاركة من Bassem Taha ، من كتابيوسف والرداء
-
وانقطع التيار الكهربائي وغرق كل شيء في الظلام، واتضحت الأضواء التي كانت تتكسر في الجانب الآخر من النهر. وضعت يدي على يدها فوق المنضدة المعدنية الباردة ورحت أربت عليها لفترة من الوقت ثم أنزلتها. وضحكتْ هي وضحكتُ أنا أيضا، ومدت و بدأت تداعبني.
مشاركة من Bassem Taha ، من كتابيوسف والرداء
-
وهنا لاحظت قرشا أبيض فوق الأسفلت على بعد خطوة واحدة من قدمي، وأردت أن أنحني وألتقطه، والتفتُّ إلى الفتاة ورأيتها ما زالت تبتسم، وتقترب مني وتقول:
«يبدو أن الوصول سيكون صعبا».
مشاركة من Bassem Taha ، من كتابيوسف والرداء
-
مد أصابعه الطويلة النحيلة إلى لحمها العاري، فارتعشت وهمست له:
«أرأيت؟».
«إنني أرى.. إنني أرى تماما، وهذا هو الشيء الوحيد الذي يؤلمني».
وقام واقفا وابتعد عنها قليلا. انحنت هي وتناولت ثوبها. ارتدته وانطوت على نفسها تحت الساعة الخشبية.
مشاركة من Bassem Taha ، من كتابيوسف والرداء
السابق | 1 | التالي |