هناك طيلة الوقت كتاب وهناك كتبة وهناك مُستكتبون ...والكل يكتب
المؤلفون > إبراهيم أصلان > اقتباسات إبراهيم أصلان
اقتباسات إبراهيم أصلان
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات إبراهيم أصلان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia) ، من كتاب
شيء من هذا القبيل
-
ليس مهمًّا أن يتقدم بك العمر، فالدنيا، والأماكن، والنساء التي أحببت، كلها تكبر معك، المهم أن لا يضيعك الكبر.
مشاركة من محمد السقا ، من كتابصديق قديم جدًا
-
مثل هذه الحكايا، التي تشابه ظواهر الطبيعة وتقلبات الفصول، عندما تنقضي لا نرثيها، بل نرثي أنفسنا.
مشاركة من أماني هندام ، من كتابخلوة الغلبان
-
على الواحد أن يعيش ويراقب ما شاء؛ شرط أن يحرص على بقاء مسافة بينه وبين الواقع؛ مسافة يأمن معها ألَّا ينكسر قلبه.
مشاركة من أماني هندام ، من كتابخلوة الغلبان
-
«ليت أسماء تعرف
أن أباها صعد
لم يمت..
هل يموت الذي «يحيى»
كأن الحياة أبد؟
مشاركة من أماني هندام ، من كتابخلوة الغلبان
-
أسباب الكتابة معروفة في بعض الأحيان،
وغير معروفة في أغلبها.
إلا أن هناك، في هذه الدنيا، قلة منذورة؛ كي ما تكون لسان حال الخلق من حولها
مشاركة من أماني هندام ، من كتابشيء من هذا القبيل
-
العبرة ليست أبدا في معرفة الناس، ولكن في الإحساس بهم.
مشاركة من أماني هندام ، من كتابشيء من هذا القبيل
-
سئمت الخوف.
بعض الأشياء، من الأفضل لها أن لا تقال»
مشاركة من أماني هندام ، من كتابشيء من هذا القبيل
-
ليس أسوأ من اعتياد القسوة.
مشاركة من أماني هندام ، من كتابشيء من هذا القبيل
-
كنت مثل واحد ضائع، لا يعرف أنه كذلك، ثم جاء رجل رفع يده وأشار بإصبعه، فعرف صاحبنا أنه كان ضائعا. ومنذ تلك اللحظة البعيدة، وحتى اليوم، لم أتوقف أبدا عن القراءة. تلك كانت حادثة أولى، إشارة إلى طريق.
مشاركة من أماني هندام ، من كتابشيء من هذا القبيل
-
ما دام عنده موهبة، ويريد أن يكون كاتبا، فإن عليه أن يقرأ ويقرأ ويقرأ. وكل الكتاب الذين تسمع عنهم، يفعلون ذلك.
مشاركة من أماني هندام ، من كتابشيء من هذا القبيل
-
«لقد حدثتها عنك».
ورفعت أصابعها الدقيقة وهما يسيران:
«إنها الثالثة التي تعرف حكايتنا الآن، بعد سنة وثلاثة شهور».
والتفتت إليه بوجهها الباسم حتى تراه جيدا.
قال وهو يضع ذراعه على كتفها ويقربها إليه:
«أصبحنا مشهورين».
«جدًّا».
وضحكا.
مشاركة من Bassem Taha ، من كتابيوسف والرداء
-
«من المستحيل أن تكون كلمتني في شيء مثل هذا، وإلا كنت رفضت على الأقل».
وتطلعت في عينيها الكبيرتين. ولاح لي لونهما مغايرا من أثر الضوء الذي كان يفضح المكان.
قلت:
«وأين سنذهب الآن؟».
«سأعود إلى البيت. أنا متعبة».
مشاركة من Bassem Taha ، من كتابيوسف والرداء
-
وانقطع التيار الكهربائي وغرق كل شيء في الظلام، واتضحت الأضواء التي كانت تتكسر في الجانب الآخر من النهر. وضعت يدي على يدها فوق المنضدة المعدنية الباردة ورحت أربت عليها لفترة من الوقت ثم أنزلتها. وضحكتْ هي وضحكتُ أنا أيضا، ومدت و بدأت تداعبني.
مشاركة من Bassem Taha ، من كتابيوسف والرداء
-
وهنا لاحظت قرشا أبيض فوق الأسفلت على بعد خطوة واحدة من قدمي، وأردت أن أنحني وألتقطه، والتفتُّ إلى الفتاة ورأيتها ما زالت تبتسم، وتقترب مني وتقول:
«يبدو أن الوصول سيكون صعبا».
مشاركة من Bassem Taha ، من كتابيوسف والرداء
-
مد أصابعه الطويلة النحيلة إلى لحمها العاري، فارتعشت وهمست له:
«أرأيت؟».
«إنني أرى.. إنني أرى تماما، وهذا هو الشيء الوحيد الذي يؤلمني».
وقام واقفا وابتعد عنها قليلا. انحنت هي وتناولت ثوبها. ارتدته وانطوت على نفسها تحت الساعة الخشبية.
مشاركة من Bassem Taha ، من كتابيوسف والرداء
-
«في كل مرة كنت أريد أن أقول لك الكثير، ولكني في النهاية لا أقول لك إلا الكلام الذي لم أود أن أقوله أبدا»
مشاركة من Bassem Taha ، من كتابيوسف والرداء
-
وكان هو يجلس على أحد المقاعد، وقد أراح ذراعه الوحيدة على المسند الخشبي، يتطلع إلى الفتاة التي جلست هناك في الركن البعيد، تحت الساعة الخشبية التي بدا بندولها النحاسي الثابت واضحا خلف الزجاج المنطفئ. وكان الضوء خابيا.
مشاركة من Bassem Taha ، من كتابيوسف والرداء
-
«إنهم يعتمدون كثيرا على أننا ننسى».
هكذا أخبرني صديقي «ع. ج» وهو يضحك، صباح أحد الأيام، بالمقهى.
مشاركة من Bassem Taha ، من كتابيوسف والرداء
-
وفي الليل، عندما تنام، يخيل إليك أنك تريح وجهك على خد الماء، وتشعر برائحة الخشب المبلول، والبحر، وقاذورات الشاطئ المتخمرة، وتسمع صوت الهواء في الأعشاب والأشجار، ودبيب الزواحف الصغيرة، والضفادع، والعصافير التي تأتي إليك لتبيت في فجوات سقفك العالي، المعمول من الخشب.
مشاركة من Bassem Taha ، من كتابيوسف والرداء
السابق | 1 | التالي |