كنت مثل واحد ضائع، لا يعرف أنه كذلك، ثم جاء رجل رفع يده وأشار بإصبعه، فعرف صاحبنا أنه كان ضائعا. ومنذ تلك اللحظة البعيدة، وحتى اليوم، لم أتوقف أبدا عن القراءة. تلك كانت حادثة أولى، إشارة إلى طريق.
مشاركة من أماني هندام
، من كتاب