ولا مفر من القول أخيرًا بأن الجمال أو القبح المادي في أي مكان ما هو إلا تجسيد لما داخل الناس.
لو أن المسئول عندنا تخلص من ظنه بأنه يفهم في كل شيء، واستعان بأهل الاختصاص وهم كثر، لكن كيف؟!
المؤلفون > إبراهيم أصلان > اقتباسات إبراهيم أصلان
اقتباسات إبراهيم أصلان
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات إبراهيم أصلان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Bahaa Atwa ، من كتاب
انطباعات صغيرة حول حادث كبير
-
❞ يصف إحساسه عندما وقف أمام الهرم بأنه إحساس لا يمكن التعبير عنه إلا بالشعر، أو بعمل يحاول أن يكون على مستوى الأهرامات ذاتها:
«لا أدري، هزتني هذه العظمة التي تسترخي هادئة، مثل راقصة خيالية».
مشاركة من Bahaa Atwa ، من كتابانطباعات صغيرة حول حادث كبير
-
كأنه يظنك تكتب له وحده، رغم أنك في أول الأمر ونهايته مجرد كاتب يكتب ما يشاء.. بينما هو قارئ لا يجبره أحد على قراءة ما لا يشاء
مشاركة من Bahaa Atwa ، من كتابانطباعات صغيرة حول حادث كبير
-
إلا أنه، رغم هذه الأحوال المدلهمة، والمرتبكة، فالخلاص، كما يتصوره المواطن الذي على باب الله مثلى، ما زال في المتناول إذا ما جرى التحالف بين القوى الوطنية المستنيرة في هذا الوطن.
مشاركة من Bahaa Atwa ، من كتابانطباعات صغيرة حول حادث كبير
-
لأن الحياة لا تعلمنا ماذا نكتب بقدر ما تعلمنا، أولًا، كيف نكتب.
مشاركة من Bahaa Atwa ، من كتابانطباعات صغيرة حول حادث كبير
-
فاللغة في حال الولع بها قادرة دائمًا على أن تكون بديلًا عن الواقع، الذي هو قرين الكلمات.
مشاركة من Bahaa Atwa ، من كتابانطباعات صغيرة حول حادث كبير
-
كانت تروح وتأتي عند بداية اللقاء، فقد هدأت الآن على حافة الكنبة. كانت قد شبكت يديها في حجرها، وجلست تسمع زوجها، وتبتسم.
مشاركة من Bahaa Atwa ، من كتابانطباعات صغيرة حول حادث كبير
-
تقويم الإنسان كان على أساس عقله، وليس بالنظر إلى ما يملكه.
مشاركة من Bahaa Atwa ، من كتابانطباعات صغيرة حول حادث كبير
-
كما يوجد هناك دائمًا إلى جوار كومة الياسمين جهاز تسجيل ينبعث منه صوت عبد الوهاب خفيفًا في هدأة الليل: «في الليل لما خلي»، أو «يا جارة الوادي»، أو «كلنا نحب القمر». ثم لا يلبث أن يأتيك صوت الست: «هلت ليالي القمر أو «سهران»، وتكاد تحلّق شجنًا مع النسيم العاطر، أنت القادم من وطن أبدع هذه الآيات ورتّلها ثم أصابه الصمم. تمشى الآن بين أناس لم يفقدوا فطرتهم الجميلة بعد..
مشاركة من Bahaa Atwa ، من كتابانطباعات صغيرة حول حادث كبير
-
❞ أما في الميدان، فبدا وكأن طاقة إيجابية جبارة محمولة على أمل مشترك، مفتوحة على الاحتمالات، خارجة على الأنانيات، انتزعت المبادرة من السلطة القائمة، تأطرت ـ تلقائيًّا ـ نحو هدفها… فولد شعب آخر عرف كيف يتوحّد ويتجمع وينظّم نفسه بنفسه!
مشاركة من Bahaa Atwa ، من كتابانطباعات صغيرة حول حادث كبير
-
ويبدو أنه لا مفر، في نهاية الأمر، من أن يتحول الدكتاتور إلى مسخرة فاضحة!
مشاركة من Bahaa Atwa ، من كتابانطباعات صغيرة حول حادث كبير
-
وإذا كان بوسع أحد، مثلي، أن يظن بأنه كان من الناجين، فلقد حدث ذلك لأننا كنا أبناء شرعيين لهذه «القاهرة» ، وليس بالتبني، لم نتوقع منها شيئا؛ لذلك فوتنا عليها، وعلى أنفسنا، مشاعر الخيبة والمرارة.
مشاركة من محمد السقا ، من كتابخلوة الغلبان
-
❞ «الكرامة والحرية والعدالة الاجتماعية»، وهو الشعار الذي لم يتحقق منه شيء ذو بال، أو ما يمكن التعويل عليه. ❝
اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:****
#أبجد
#انطباعات_صغيرة_حول_حادث_كبير
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابانطباعات صغيرة حول حادث كبير
-
كيف سمحنا بأن تبدو قواتنا المسلحة أمام العالم أجمع بهذه الصور التي تجاوزت ما نراه في سوريا والأرض المحتلة!
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابانطباعات صغيرة حول حادث كبير
-
لو أن المسئول عندنا تخلص من ظنه بأنه يفهم في كل شيء، واستعان بأهل الاختصاص وهم كثر، لكن كيف؟!
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابانطباعات صغيرة حول حادث كبير
-
أن جهود هذه القوى الخفية نجحت في دفع المواطن الصغير العادي إلى السخط على الثورة، اعتقادًا منه بأن الثورة هي السبب في هذا التردي الذي يعيشه! مع أن الثورة ليس بيدها قرار، ولا تحكم.
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابانطباعات صغيرة حول حادث كبير
-
الواحد في الظروف دي ممكن يطلع له
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابانطباعات صغيرة حول حادث كبير
-
المرة الثانية التي صادفت فيها ذلك «القلم الأبنوس»، كانت في إحدى المدارس التي التحقت بها كان مع واحد من تلامذة الفصل وكان يحتفظ به في درجه المغلق وعندما كان يفتح القفل بالمفتاح ويخرج القلم، كنت أنتقل من مكاني وأنضم إليه مع بعض الأولاد، أتفرج عليه وأطلب منه أن يسمح لي بالإمساك به وتفحصه في أحد الأيام جاء الولد ووجد الدرج مكسورا، والقلم اختفى أنا لم أنتبه لما حدث، إلا أنني لاحظت أن الأولاد، وكانوا يجلسون أمامي في الناحية
اليمنى من الفصل، يلتفتون نحوي ويتهامسون. وعندما دخل المدرس، قام الولد وشكاني بأنني أخذت القلم. واستشهد بزملائه الذين قالوا إنني كنت شديد الاهتمام به، وقال آخر إنني فعلا الوحيد الذي كان:
«نفسه فيه»
والمدرس طلب مني الوقوف
لا أذكر أنني تكلمت ما أذكره أن الدموع انهمرت من عيني وأنا واقف، ولم يكن معي منديل، وجففت عيني وأنفي في كُمِّ القميص وصاح المدرس، وكان معمما، وله جبة: «إخص الله يقرفك» وأشار بيده إلى الباب:
«اخرج بره».
ما أذكره أنني مشيت حتى مقدمة الفصل، وجريت.
ربما ما زلت أجري حتى الآن.
مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتابشيء من هذا القبيل
-
٠
مشاركة من Randa Ibraheem ، من كتابحجرتان وصالة : متتالية منزلية
-
وبعد انصرافهم دخل المطبخ وتفرج على البراد الجديد وهو على البوتاجاز ووجده جديدًا وكبيرًا ومكورًا وله غطاء بقلب داخلي ومقبضه بني اللون، وهو تأمله في هذا المكان وشعر بالحرج من إحسان وحمله ووضعه على طاولة النملية وتناول البراد القديم من الحوض وأعاده إلى مكانه على البوتاجاز.
مشاركة من Hagar Mohammed El Husseiny ، من كتابحجرتان وصالة : متتالية منزلية