اقتباسات إبراهيم الكوني

«وحيداً يحيا، ووحيداً يموت في الصحراء، فلا نعرف رؤى هذا الإنسان، أو وصيّته الأخيرة ولكن الشِّعر وحده يستطيع أن يخترق عمق الصحراء، بسلطان شعاع الضوء، ليوقفنا شهود عيانٍ على حال إنسانٍ وحيدٍ، يلفظ أنفاس النزع الأخير» ‫ جان بول ‫

عليك بقلبك، ماذا ينفع ابن الصحراء إذا ضاع قلبه؟ من يضيّع بين الناس، لأن الصحراوي لا يعرف مكائد الناس.

الصحراء كنز، مكافأة لمن أراد النجاة من استعباد العبد وأذى العباد.

فيها الهناء، فيها الفناء، فيها المراد.

الماء يطهر الجسد، والصحراء تطهر الروح.

الجمل مثل العبد. إذا أسأت له فاحذره. هكذا يقول الرعاة الحكماء.

-لسان الأبناء ترجمان لنوايا الآباء-

الانسان الذي لايملك ان يصير حيّا مع الأحياء، ولا ميتا مع الأموات، ليس شقيا فحسب، ولا طريدا فحسب، ولكن مغلول اللعنه !

لا ينبغي أن نثق في إنسان لم نَرَ في عينيه طفولة.

كيف يستطيع أن يُفهِمَ الناس من لم يستطع أن يَفَهَم نفسه؟

كثيرا ما نذهب،بالفرار من الاشياء، الى تلك الأشياء التي نفر منها

الخالق لما خلق الروح عين له حدودًا وحبسه في ثلاثة سجون :الزمان,والمكان,والجسد.

من أراد أن يعيش طليقًا في الصحراء ؛فعليه ان يتولى أمره بنفسه

آسد ينكرد أمود نكفي تيزداج

إذا شاغت تاجنين بتجير نيمزاد