دور النشر أنفسهم للالتحاق بدوراتٍ في محو الأمّيّة! أو ربّما لبخل هذه الملّة المعروف! لا علينا.. فلنغفر الأخطاء لدُهاة التنضيد، ولنغفر البُخل لأصحاب دور النشر، لأنّنا سننتحر إن لم نتوّج مسيرتنا بالغفران!
مشاركة من khaled
، من كتاب