الانشطار مزيّة الدرب. الدرب في سيرورته يفقد هوية الدرب إذا لم يهب من لدنه درباً آخر، بل ودروباً أخرى.
المؤلفون > إبراهيم الكوني > اقتباسات إبراهيم الكوني
اقتباسات إبراهيم الكوني
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات إبراهيم الكوني .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من أشـواق ، من كتاب
معزوفة الأوتار المزمومة
-
الدرب في سيرورته يفقد هوية الدرب إذا لم يهب من لدنه درباً آخر، بل ودروباً أخرى.
مشاركة من أشـواق ، من كتابمعزوفة الأوتار المزمومة
-
الانشطار هو ما لا يضير الدرب، لأن قدر الدرب أن يتجزّأ في دروب، وإن لم يفعل فهو يخون طبيعته، يخون رسالته.
مشاركة من أشـواق ، من كتابمعزوفة الأوتار المزمومة
-
رسمتها بروح الرؤيا لا بعين الرؤية. رسمتها بهويّتها التي رأيتها في أحلامي
مشاركة من أشـواق ، من كتابمعزوفة الأوتار المزمومة
-
الجمال لا يكون جمالاً إن لم يكن بالسّليقة عابراً.
مشاركة من إخلاص ، من كتابروح البعد المفقود
-
دور النشر أنفسهم للالتحاق بدوراتٍ في محو الأمّيّة! أو ربّما لبخل هذه الملّة المعروف! لا علينا.. فلنغفر الأخطاء لدُهاة التنضيد، ولنغفر البُخل لأصحاب دور النشر، لأنّنا سننتحر إن لم نتوّج مسيرتنا بالغفران!
مشاركة من khaled ، من كتابفرسان الأحلام القتيلة
-
فالأخطاء المطبعيّة لعنة الكتب العربيّة، فأهل التصفيف الذين يُشرفون على تنضيد هذه الكتب في أشدّ الحاجة لدوراتٍ في محو الأميّة! هذه بليّة آمن بها كلّ من له علاقة بالكتاب منذ زمنٍ بعيد، دون أن يفلح هؤلاء في إقناع أصحاب دور
مشاركة من khaled ، من كتابفرسان الأحلام القتيلة
-
المسمّى في كلّ اللغات تاريخًا، يحرق المراحل بقدرة قادر، يخترق الزمان بقدرة قادر، ليقتحم حصون العصر، ليقتحم حصون الحاضر! ولكن لماذا لا نتحلّى بالصبر فنحاو
مشاركة من khaled ، من كتابفرسان الأحلام القتيلة
-
اندلاع نار الحريق كان يوم سقوط بعبع الكراهة. فهل أحبّ الناس بعضهم بعضًا لأنّهم لم يكتشفوا بعضهم بعضًا إلاّ يوم قَدَح الزّند بسَقَط الحريق؟
مشاركة من khaled ، من كتابفرسان الأحلام القتيلة
-
يتحوّل فراغًا، بل خواءً، إذا لم نملأه بحشوة، لأنّ الوقفة وجهًا لوجه مع ما نسمّيه «النفس» شرّ أسوأ كما اكتشفت. وكي لا أرتكب حماقةً في حقّ هذه النفس هدتني الأقدا
مشاركة من khaled ، من كتابفرسان الأحلام القتيلة
-
بشيء! جيلٌ ولد ميّتًا لأنّه فتح عينيه على دنيا ميّتة! دنيا جرداء برغم أنّها تتغنّى آناء الليل وأطراف النهار بفردوسٍ ذي لونٍ أخضر! وكلّما زاد اليقين بالمستقبل الأخضر ازدادت الأرض تصحّرًا والحياة في
مشاركة من khaled ، من كتابفرسان الأحلام القتيلة
-
❞ «وهل لمخلوقٍ فانٍ أن يدرك علّة الحنين ما لم يستنطق في نفسه الذاكرة؟!». ❝
مشاركة من Mohamed Osama ، من كتابموسم تقاسم الأرض
-
❞ ماذا نفعل إذا كانت أمّنا الصحراء هي التي دسّت في دمنا هذه الجرثومة التي نسمّيها عشقاً، كما دسّت في أَلْسِنَتنا شِعْراً؟ يكفي أن ننزع الحبّ من قلب إنسان هذه الصحراء، أو أن نمحو من لسانه الشِّعر حتى يذبل ويتضعضع ويموت! ❝
مشاركة من Mohamed Osama ، من كتابموسم تقاسم الأرض
-
❞ - قراءة ما يجوس في النفوس موهبة لم تكن من نصيب كلّ عرّاف. الداهية وحده يستطيع أن يتباهى بقراءة ما تخفيه النفوس! ❝
مشاركة من Mohamed Osama ، من كتابموسم تقاسم الأرض
-
❞ الأغراب في عرفنا هم أهلنا الذين عادوا إلينا لأن دُهاتنا علّمونا أن الإنسان لا يركب الخطر عندما ينطلق في هجرة إلاّ تلبيةً لنداء ونداء الدم أقوى من كلّ قوّة، لأن الشوق لارتياد ما تخفيه الآفاق ليس نزوةً فانية لاستكشاف المجهول، ولكنه عودة: عودة الابن الضالّ إلى الوطن الضائع! ❝
مشاركة من Mohamed Osama ، من كتابموسم تقاسم الأرض
-
❞ لأن يقيننا يقول إن كل إنسان وجد نفسه في أرض، هو غريب في هذه الأرض. وأن يكون غريباً يعني أنه مكبّل بآداب الضيافة التي توجب الاعتراف بعُرف الأرض، وعدم المساس بما حرّمه الأهل الذين سبقونا إلى هذه الأرض! ❝
مشاركة من Mohamed Osama ، من كتابموسم تقاسم الأرض
-
لن يذوق طعم الحياة مَنْ لم يتنفّس هواء الجبال.
هنا، فوق القمم العارية،
مشاركة من اماسكول انزجام ، من كتابالمجوس
-
«وحيداً يحيا، ووحيداً يموت في الصحراء، فلا نعرف رؤى هذا الإنسان، أو وصيّته الأخيرة ولكن الشِّعر وحده يستطيع أن يخترق عمق الصحراء، بسلطان شعاع الضوء، ليوقفنا شهود عيانٍ على حال إنسانٍ وحيدٍ، يلفظ أنفاس النزع الأخير» جان بول
مشاركة من Hanan Belal ، من كتابسلفيوم
-
عليك بقلبك، ماذا ينفع ابن الصحراء إذا ضاع قلبه؟ من يضيّع بين الناس، لأن الصحراوي لا يعرف مكائد الناس.
الصحراء كنز، مكافأة لمن أراد النجاة من استعباد العبد وأذى العباد.
فيها الهناء، فيها الفناء، فيها المراد.
الماء يطهر الجسد، والصحراء تطهر الروح.
مشاركة من آية شبانة ، من كتابنزيف الحجر
-
الجمل مثل العبد. إذا أسأت له فاحذره. هكذا يقول الرعاة الحكماء.
مشاركة من توفيق البوركي ، من كتابالتبر