❞ الأغراب في عرفنا هم أهلنا الذين عادوا إلينا لأن دُهاتنا علّمونا أن الإنسان لا يركب الخطر عندما ينطلق في هجرة إلاّ تلبيةً لنداء ونداء الدم أقوى من كلّ قوّة، لأن الشوق لارتياد ما تخفيه الآفاق ليس نزوةً فانية لاستكشاف المجهول، ولكنه عودة: عودة الابن الضالّ إلى الوطن الضائع! ❝
مشاركة من Mohamed Osama
، من كتاب