❞ ما هو النسيان؟!
هو أن أستبدل بقلبي قلبًا جديدًا.
وأن أستبدل بعقلي عقلًا جديدًا..
وأن أستبدل بجسدي جسدًا جديدًا..
كنت أعتقد أن هذا هو النسيان.. وكنت أعتقد أن هذا ممكن.. ولكن.. لا.. ليس هذا هو النسيان.. ولا يمكن أن نعثر على قلب ❝
المؤلفون > إحسان عبد القدوس > اقتباسات إحسان عبد القدوس
اقتباسات إحسان عبد القدوس
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات إحسان عبد القدوس .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من menna ، من كتاب
أنف وثلاث عيون : الجزء الأول
-
❞ كنت أعتقد أني أحترمه لأنه صريح، ولا يكذب.. ولكني في الحقيقة كنت أرهبه.. أرهبه لوقاحته التي تصل إلى حد أن يستغني بالوقاحة عن الكذب.. ❝
مشاركة من menna ، من كتابأنف وثلاث عيون : الجزء الأول
-
❞ لم أحبه.. لا يمكن أن يكون هذا حبًّا.. لا أريد أن يقال إني أحببته.. إني أجن كلما سمعت من يقول إني أحببته.. فقط تعودت عليه.. وكل هذا العذاب لأني تعودت عليه.. والتعود له أحكام قاسية.. إنه يسيطر عليك.. يخضعك.. يذلك.. ❝
مشاركة من menna ، من كتابأنف وثلاث عيون : الجزء الأول
-
❞ إن ما يسمى حبًّا ليس.. ليس إلّا.. ماذا أقول.. إنه.. إنه مجرد تعود.. نعم، مجرد تعود.. تتعودين على رجل، وتتأصل فيك العادة، حتى تظني أنها الحب. ❝
مشاركة من menna ، من كتابأنف وثلاث عيون : الجزء الأول
-
إن العباقرة - أو أصحاب رءوس الأموال الكبيرة - في الدول الرأسمالية، تتجمع مصالحهم، وتتحد أهدافهم وتقاليدهم، ويتوارثون رءوس الأموال ابنًا عن أب، إلى أن يصبحوا طبقة اجتماعية خاصة.. إلى أن يصبحوا بمثابة شعب آخر داخل الشعب.. وبحكم قوة مصالح هذه الطبقة ومضاء الأسلحة التي تشق بها طريقها، تستطيع أن تسيطر على الدولة.. الدولة بجميع أجهزتها، بما فيها جهاز السلطة التشريعية النيابية.. فإذا سيطرت على الدولة سيطرت على القانون.. ويصبح القانون أضعف منها.. بل إنها تسيطر أيضًا على المجتمع كله، بسيطرتها على المدارس والجامعات والصحافة والإذاعة، وباقي أدوات توجيه الرأي العام..
مشاركة من Shady Hussein ، من كتابشيء في صدري
-
حتى قيل إنه لم يؤد فريضة الحج ولكنه اغتصب لقب حاج وأسبغه على نفسه!
مشاركة من sawsan bhaa ، من كتابلن أعيش في جلباب أبي
-
وكان يشاع عن الحاج عبد الغفور ما يشاع عن كل أصحاب الملايين.. إنه يرشو ويُهرِّب
مشاركة من sawsan bhaa ، من كتابلن أعيش في جلباب أبي
-
بقيت في فراشي.. متهافتة.. ضعيفة.. غاية في الضعف.. وكأني فقدت السيطرة على جسدي، أو كأن دمائي تتخلى عني وتنزف من مسامي.. وانهمرت دموعي صامتة حزينة كأنها تفسح فوق وجنتيّ طريقًا
لموكب العذاب..
ثم بدأ هذا الضعف يصحبه نوع من الألم..
كان ألمًا خفيفًا.. ثم بدأ يشتد شيئًا فشيئًا.. ألم في جنبي ثم يطوف بجسدي إلى أن ينطلق من بين أصابعي..
ورحبت بالألم..
وجدت فيه السلوى..
-
الإيمان بالدين لا يقوم على مجرد الإرث بل يقوم على الاقتناع الكامل.. والاقتناع الكامل لا يقوم إلا على حرية الاختيار..
مشاركة من Ibrahim Azzouz ، من كتابالحياة فوق الضباب
-
إن العمر يقاس بما يملأ فكرك من معرفة..
مشاركة من Ibrahim Azzouz ، من كتابالحياة فوق الضباب
-
كنت أهوى قراءة القصص وكتب التاريخ.. ولكني اكتشفت أن القصص تمتعني بخيالي والتاريخ يشدني إلى الماضي.. في حين أني أبحث عن الواقع وأريد أن أعيش فيه.. ووجدت الكتب التي تربطني بالواقع فتعلقت بها وأدمنتها..
مشاركة من Ibrahim Azzouz ، من كتابالحياة فوق الضباب
-
❞ الحب معركة.. حرب.. واللي بيحبوا لازم يدخلوا المعركة دي علشان يحتفظوا ببعض.. كل واحد ينقذ التاني.. مش ينقذه من الناس التانيين بس، إنما ينقذه من نفسه.. ❝
مشاركة من .. ، من كتابلا تطفئ الشمس - الجزء الثاني
-
❞ وحاولت أن تبتسم لتقنع نفسها بأنها فرحة بالريف.. وجاءت ابتسامتها حزينة، كالغروب.. كالنسيم المتهافت.. كالضوء الخافت.. كالجلاليب الزرقاء فوق أجساد الفلاحين.. كالطرح السوداء فوق رؤوس الفلاحات.. كثوبها. ❝
مشاركة من .. ، من كتابلا تطفئ الشمس - الجزء الثاني
-
إن السعادة لا تتحقق إلا إذا عاش الإنسان بإرادته الحرة.. حتى لو ارتكب أبشع الموبقات..
مشاركة من Ibrahim Azzouz ، من كتابأرجوك أعطني هذا الدواء
-
- ليس لقلبي في العالم كله إلا ميناء واحد يرسو عليه كلما عاد من سفره.. أنت مينائي الوحيد الذي أستريح فيه وأستعيد فيه حياتي.. وكل ما بعدك أمواج..
مشاركة من Ibrahim Azzouz ، من كتابأرجوك أعطني هذا الدواء
-
❞ ستكون عجوزا وحيدة.. ويجب أن تفكر من الآن في حياة تتغلب بها على الوحدة، والشيخوخة.. ❝
مشاركة من .. ، من كتابلا تطفئ الشمس - الجزء الأول
-
❞ ستكون عجوزا وحيدة.. ❝
مشاركة من .. ، من كتابلا تطفئ الشمس - الجزء الأول
-
❞ وقد ظنت أنها تستطيع أن تتفوق على البنات بالعلم، ولكنها في الواقع لم تتفوق إلا على الشبان.. لقد أصبحت مثلهم.. تذاكر، وتنجح وتتحدث عن مستقبلها العلمي.. ❝
مشاركة من .. ، من كتابلا تطفئ الشمس - الجزء الأول