فلنقرأ كل ما يصل إلى أيدينا بحذر وبعقل ناقد ، فما أكثر ما يدس لنا من سموم يراد بها هلاكنا ...
المؤلفون > د. مصطفى محمود > اقتباسات د. مصطفى محمود
اقتباسات د. مصطفى محمود
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات د. مصطفى محمود .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Aya M Bayuomi ، من كتاب
الروح والجسد
-
تذكر أن شبابك هو أثمن كنز تملكه ..
فافعل في شبابك ما يعينك على شيخوختك .. فأنت لا تعرف الشيخوخة .
مشاركة من Murad Shaikh ، من كتابالخروج من التابوت
-
ربنا ما أتيت الذنوب جرأة مني عليك و لا تطاولا على أمرك و إنما ضعفا و قصورا حينما غلبني ترابي و غلبتني طينتي و غشيتني ظلمتي.
إنما أتيت ما سبق في علمك و ما سطرته في كتابك و ما قضى به عدلك.
رب لا أشكو و لكن أرجو.
أرجو رحمتك التي وسعت كل شيء أن تسعني.
أنت الذي وسع كرسيك السماوات و الأرض.
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابأناشيد الإثم والبراءة
-
إن النبي عليه الصلاة والسلام كان يأكل بأصابعه وكان يقضي الحاجة في الخلاء .. وكان يركب البغلة في تنقلاته ..
وكذلك كان يفعل أهل ذلك الزمان .. مسلمين وكفرة ..
فقد كان ذلك هو العُرف ..
تقليد النبي في هذه الأشياء ليس من السُنّة .. إنما السُنّة في أن تقلده فيما انفرد به وتميز ..
وقد تميز نبينا بمكارم الأخلاق .. فقال له ربه
"وإنك لعلى خلق عظيم"
لم يمتدح ربنا لباسه ولكنه امتدح خُلُقه .. وهنا مناط الأُسوة والتقليد
وجوهر السُنة أن نقلد النبي في أمانته وفي صدقه وفي كرمه وفي شجاعته وفي حلمه وفي ثباته على الحق وفي حبه للعدل وكراهيته للظلم ..
أمّا أن نترك كل هذا ونقيم الدنيا ونُقعدها على تقصير الثوب .. ويقول الواحد منا : أقلد ولا أفكر .. فأقول له بل تفكر ..
فالتفكير في الإسلام أكثر من سُنة .. التفكير فرض .. ويصف القرآن وخاصة المؤمنين بأنهم :
"يتفكرون في خلق السماوات والأرض"
وأنهم يتدبرون القرآن وأنهم ينظرون في كل شيء .. في اختلاف الليل والنهار وفي الإبل كيف خُلقت وفي السماء كيف رُفعت وفي الأرض كيف سطحت وفي الجبال كيف نُصبت وهُم ينظرون في أنفسهم كيف خُلِقوا ومما خُلِقوا ..
وإذا جاء ذكر الثياب في القرآن فيقول ربنا " وثيابك فطهِّر ".. فالنظافة كانت نقطة لفت النظر .
مشاركة من نرمين الشامى ، من كتابالإسلام السياسى والمعركة القادمة
-
اعلم أن الحياة لا تصلح بغير صلاة, وأن صلاتك لا تكون نافعة، إلا حينما تنسى أنك تصلي، وتتوجه بكليتك إلى روح الوجود في صرخة استنجاد واستغاثة ودهشة وإعجاب وحب وابتهال مأخوذ
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابالخروج من التابوت
-
إن كلمة أحبك .. هي صك تهرأ من كثرة الاستعمال .. كلمة أصبحت ماركة مسجلة لأردء أنواع البضائع .
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابالروح والجسد
-
علينا أن نؤكد وجودنا كأرواح جديرة بالخلود لا كأجساد فانية تستعبدها الشهوات
مشاركة من Aseel Khdeir ، من كتابالشيطان يسكن بيتنا
-
إن إسرائيل تصنع من العرب الودعاء المستسلمين أبطالاً دون أن تدري !
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابعلى حافة الانتحار
-
فالسعادة لا يمكن أن تكون في المال أو القوة أو السلطة بل هي في "ماذا نفعل بالمال والقوة والسلطة"
مشاركة من Aya M Bayuomi ، من كتابالروح والجسد
-
استحلفتك بضعفى وقوتك
واقسمت عليك بعجزى واقتدارك
الا جعلت لى مخرجا من ظلمتى الى نورى
ومن نورى الى نورك
سبحانك
لا اله الا انت
مشاركة من نرمين الشامى ، من كتابأناشيد الإثم والبراءة
-
يقول لنا المفكر الهندي وحيد الدين خان: إذا كان الظما إلى الماء يدل على وجود الماء فكذلك الظمأ إلى العدل لابد أنه يدل على وجود العدل .. ولأنه لا عدل في الدنيا .. فهو دليل على وجود الآخرة مستقر العدل الحقيقي
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابرحلتي من الشك إلى الإيمان
-
نحن في العادة لا نعترف الا بما نراه ونلمسه...وهذا غرور
فما اقل ما نرى .....وما اقل ما ندرك في هذه الدنيا
مشاركة من shmookturki ، من كتابالعنكبوت
-
الله يأخذ بقدر ما يعطى ويعوض بقدر ما يحرم وييسر بقدر ما يعسر
ولو دخل كل منا قلب الاخر لأشفق عليه
ولرأى عدل الموازين الباطنية برغم اختلاف الموازين الظاهرية
ولما شعر بحسد ولا بحقد ولا بزهو ولا بغرور
مشاركة من نرمين الشامى ، من كتابأناشيد الإثم والبراءة
-
الله الكريم سمح لنا أن ندخل عليه فى أى وقت بلا ميعاد، ونبقى في حضرته ما شئنا وندعوه ما وسعنا.. بمجرد أن نبسط سجادة الصلاة ونقول "الله أكبر" نصبح فى حضرته نطلب منه ما نشاء.
أين هو الملك الذى نستطيع أن ندخل عليه بلا ميعاد ونلبث في حضرته مانشاء؟!
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابحوار مع صديقي الملحد
-
انا ارى الان في يقين ان الله موجود بل هو الحقيقة الوحيدة التي غابت عنا جميعا في غرور التقدم المادي ولا امل لي في النجاة ..الا بالمغفرة
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابرجل تحت الصفر
-
اعمق مافي الطفل ..
تلك البراءة التي لاتعرف الخوف ولا الخجل ولا الكياسة ولا المجاملة .
مشاركة من Wafa BELKHITER ، من كتابيوميات نص الليل
-
القشة في البحر يحركها التيار
الغصن على الشجرة تحركه الريح
والإنسان وحده.. هو الذي تحركه إرادته
-
و بالألم و مغالبته و الصبر عليه و مجاهدته تنمو الشخصية و تزداد الإرادة صلابة و إصرار ، و يصبح الإنسان شيئا آخر غير الحيوان والنبات.
ما أكثر ما تعلمت على سرير المستشفى.
و شكرا لأيام المرض و آلامه.
مشاركة من Wafa BELKHITER ، من كتابالشيطان يحكم
-
ليس طبيعيا ان تدور كل الافلام حول الجنس والجريمة والدولار والمخدرات والهيبيز .. فمعنى محاصرة شبابنا بهذا النوع من المؤثرات على الدوام .. ان يقعوا هم في النهاية في شرك هذه المؤثرات
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابالشيطان يحكم
-
أي اجتهاد في أي شئ و لو كان اجتهاد في اللعب .. لابد أن يؤتى ثمره .. اعمل بجد في أي شئ .. و إذا لعبت فالعب بجد .. و ابدأ فورا من الآن .
مشاركة من Wafa BELKHITER ، من كتابالشيطان يحكم