اعمق مافي الطفل ..
تلك البراءة التي لاتعرف الخوف ولا الخجل ولا الكياسة ولا المجاملة .
يوميات نص الليل
نبذة عن الكتاب
هذه المرة مقالات الدكتور مصطفى محمود فلسفية النزعة وإن وضعت في إطار واقعي من نظرة واقعية فهو يبدءها بحزنه على الأطفال الصغار الذين يعانون من أمراض تعيقهم عن الحركة وعن اللعب كالشلل ويتأمل ما تجلبه الجرائد كل يوم من خوف ورعب ثم يتساءل لماذا اخترنا في مجتمعنا الشرقي الإسلامي أن نعتق أفكار ونظريات داروين عن الجنس وفي الترقي والتطور ويتساءل أيضا ما السر وراء الطبيعة وكل ما تحويه من أشياء وما سر الفضاء الرحب بدءا بالكرة الأرضية وصولا إلى المحرات ونظرية النسبة لأينشتين وما هو سر الجمال ولماذا نحب الربيع بالرغم من الرياح المغبرة التى يجلبها لنا فتمرضنا وتشقينا وما الذي يميز الإنسان عن الإنسان الآخر.. كل هذه تساؤلات فلسفية يناقشها معنا في كتابه هذا الدكتور مصطفى محمود محاولا الوصول إلى حل يشفي ويوفي.عن الطبعة
- نشر سنة 2002
- 116 صفحة
- مؤسسة دار المعارف
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
أبلغوني عند توفرهاقتباسات من كتاب يوميات نص الليل
مشاركة من Wafa BELKHITER
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
abdullah rsh
نظرة مصطفى محمود لأمور شتى ...هذا ما حوته هذه اليوميات.
اسلوبه السلسل لابد أن تألفه وتحبه بعد أن تتابع اعماله بأغلبها فتغدو القراءة له كلقاء الاحبة.
-
bessan ibraheem
لتتحقق الرقراءة الحقة في هذا الكتاب دع مخيلتك وحياديتك على مائدة الكتاب واعرهم للكاتب حتى يصل إلى مبتغاه، كنت غير متفقة مع الكاتب في موضع واحد فقط في هذا الكتاب، ولكنه كان يسبر الأعماق بسلاسة وواقعية ومنطقية.... فيه من العزاء للنفس المؤمنة والمثقفة الكثير ومن احترام العلم العميق واحترام الانسانية أعمق وأكثر ... كتاب جميل لا انصح بأن يكون هو الكتاب الاول الذي يأخذه القارئ من مؤلفات مصطفى محمود ولكن ربما يصلح للقراءة بعد كتاب الروح والجسد
افضل فصلين هما :معجزة الانسان، الانسان العادي
-
ضُحَى خَالِدْ
- كتاب خفيف كأنك في قهوة وبتتكلم في سهراية مع صديق ....لا بأس به ولو أنه لم يضفلي الكثير :(
-
Rosa
كعادة كتب مصطفى محمود
لا تستحق النقد ولا القراءه اساسا
الكتاب مجموعه من المقالات الفلسفيه المتفزلكه التى توضح مدى كره الكاتب وانتقاده لكل ما هو جديد قهو ينعى ايام العصر الحجرى ويرى ان التقدم العلمى سبب كل الشرور والمصائب ....كما انه لا يكف عن انتقاد علماء و سياسين غيروا الدنيا بعلمهم وافكارهم ك فرويد ونيتشه وماركس و لا يذكر الا اخطائهم منكرا كل ما حققوه للبشريه
للاسف قراءة كتبه وقت ضائع