يستطيع الإنسان أن يعيش بدون خبز، ولكنه يفقد كيانه الإنساني إذا فقد كرامته وظل عاريا أمام عاره. تلك هي النقطة التي تنهار معها الطاقة على احتمال مأساة القهر والبؤس.
المؤلفون > مصطفى حجازي > اقتباسات مصطفى حجازي
اقتباسات مصطفى حجازي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات مصطفى حجازي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من tarek hassan (طارق حسن) ، من كتاب
التخلف الاجتماعي: مدخل إلى سيكولوجية الإنسان المقهور
-
الطفل لا يشعر بالطمأنينة والأمان والثقة والحماية، إلا في كنف والدين متحدين
مشاركة من tarek hassan (طارق حسن) ، من كتابالصحة النفسية: منظور دينامي تكاملي للنمو في البيت والمدرسة
-
لا يمكن أن يصل إنسان العالم المتخلف إلى التوازن النفسي وإلى الشخصية المعافاة والمتوازية والغنية، إلا إذا تحرر من وضعية القهر التي تفرض عليه. لا يمكن للرجل أن يتحرر إلا بتحرر المرأة، ولا يمكن للمجتمع أن يرتقي إلا بتحرر وارتقاء أكثر فئاته غبنا، فالارتقاء إما أن يكون جماعيا عاما، أو هو مجرد مظاهر وأوهام.
مشاركة من tarek hassan (طارق حسن) ، من كتابالتخلف الاجتماعي: مدخل إلى سيكولوجية الإنسان المقهور
-
نستطيع أن نحدد مدى ارتقاء مجتمع ما، دون خطأ كبير، انطلاقا من وضعية المرأة فيه، ومدى ما بلغته من تحرر.
مشاركة من tarek hassan (طارق حسن) ، من كتابالتخلف الاجتماعي: مدخل إلى سيكولوجية الإنسان المقهور
-
لا يُمْكِنُ للرجل ان يتحرر الا بتحرر المرأة ، ولا يمكن للمجتمع ان يرتقي الا بتحرر وارتقاء أكثر فئاته غُبنًا ، فالارتقاء اما ان يكون جماعيًا عاماً ، او هو مجرد مظاهر و أوهام
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابالتخلف الاجتماعي: مدخل إلى سيكولوجية الإنسان المقهور
-
إن الهدر يبدأ من هدر الدم إلى هدر الوقت مرورا بهدر الفكر والوعي والإبداع، "وقد يتخذ الهدر شكل عدم الاعتراف بالطاقات والكفاءات أو الحق في تقرير المصير والإرادة الحرة وحتى الحق بالوعي بالذات والوجود
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابالإنسان المهدور: دراسة تحليلية نفسية اجتماعية
-
كيف يمكن بناء معرفة علمية و علوم متقدمة في ظل الخشية من التجرؤ على الفكر و القول الذي يهدد بقطع الأرزاق؟
مشاركة من خُلُــــــــــودْ ، من كتابالإنسان المهدور: دراسة تحليلية نفسية اجتماعية
-
عندما ينتفض الشعب المقهور ويحمل السلاح بما يعنيه من معاني الخلاص السحري ويقهر الموت منتصراً على خوفه منه يُلاحظ تغير في التجربة المعاشة والسلوك وهو على النقيض تماماً من مرحلة الرضوخ فبدل عقدة النقص تبرز عقدة التفوق والاستعلاء وبدل العجز والاستسلام تبرز عقدة الجبروت، وبدل انعدام المكانة تبرز عقدة الاستثناء، هذا الإنسان الذي حمل السلاح دون انتماء سياسي منظم وتثقيف كاف وفي كثير من الأحيان مع توفر هذين الأمرين يعوض عن نقصه بنوع من التفوق والاستعلاء على من حوله، يحس بشيء من الجبروت بأنه وجماعته المسلحة فئة لاتقهر تنهار أمامها الحواجز والصعاب ويحس بنوع من الاستثناء فكل شيء مسموح له وكل التجاوزات، ولذلك فهو يزدري كل القيم السابقة ويشعر بالحاجة إلى كسر كل القواعد التي حكمت حياته ويحدث في أغلب الأحوال نوع من التركز حول الذات فكأن العالم كله يجب أن ينتظم انطلاقاً منه هو وتبعاً لوضعه، هناك تضخم ذاتي يقابله انحسار في قيمة وأهمية المحيط على العكس تماماً من مرحلة الرضوخ.
مشاركة من المغربية ، من كتابالتخلف الاجتماعي: مدخل إلى سيكولوجية الإنسان المقهور
-
ذهب بعض الخبراء ألى أن 75% من السلع المتداولة حالياً ما يرتبط بتكنولوجيا المعلومات والإلكترونيات الدقيقة لم تكن معروفة قبل عقدين من الزمان، كما أن نصف المهن المستقبلية لا تعرف عنها حالياً شيئاً.
مشاركة من khaled suleiman ، من كتابالإنسان المهدور: دراسة تحليلية نفسية اجتماعية
-
العصبيات تتعامل مع الثروات الوطنية، كما كانت تتعامل القبائل البدوية مع مجالها الحيوي باعتباره مجرد مرعى وصراع على المرعى: الصراع على الكلأ والماء. تتطاحن العصبيات على زيادة حصتها من الغنيمة، وتوسيع رقعتها من الكلأ والماء. وحين تسود عصبية ما أو تكتب لها الغلبة لفترة ما فهي تسارع إلى أخذ أكبر نصيب ممكن من الغنيمة، إذ تعتبر ذلك فرصتها التي قد لا تدوم. ولذلك فهي تطلق العنان لذوي الولاء المضمون من أعضائها كي يجنوا من ثمار كروم الثروة الوطنية. نهب ثروات الوطن إنطلاقاً من هذه العصبية يصبح ظاهرة عامة الانتشار والتكرار. وقد يكون أخطر ما في أمر التعدي على الوطن هو تحويل هذه الثروات إلى الخارج المضمون، لان الوطن لا ضمانة فيه في نظر هؤلاء. وهكذا لا يهدر كيان الوطن فقط، بل كذلك موارده وثرواته التي تشكل أساس حيويته ونمائه.
#
مشاركة من khaled suleiman ، من كتابالإنسان المهدور: دراسة تحليلية نفسية اجتماعية
-
قد يكون أحد اسباب تجنب علماء النفس العرب لولج حلقة بحث القضايا المجتمعية الكبرى والشائكة بالضرورة، تعاظم نظام المحظورات الذي ما انفك يتفاقم في عالمنا العربي، والذي يضرب بالتحريم أي مقاربة تحاول الكشف عن أمراضنا الاجتماعية الكيانية. إنها الحاجة إلى إيثار السلامة في عالم لا حصانة فيه لمن يبحث في نظام المحظورات هذه، ويقدم معلومات كاشفة عنها.
مشاركة من khaled suleiman ، من كتابالإنسان المهدور: دراسة تحليلية نفسية اجتماعية
-
وحين يتعرض الإنسان لأقصى درجات الإعتباط من الطبيعة يأتيه كتهديد لقوته وصحته وولده او تهديد من انسان اخر من قمع وتسلط واستغلال . فالانسان المقهور بحاجه الى ولي لشدة احساسه بالعزلة والوحدة في مجابهة مصيره . وتسقط على الوالي قدرات خارقة لها علامات هي الكرامات تشكل النقيض تماما لوضعية الانسان المهان واقعيا . وهي احسد اماني الجماهير المغلوبة على امرها في امل الخلاص .
مشاركة من Mahmoud H. Elyyan ، من كتابالتخلف الاجتماعي: مدخل إلى سيكولوجية الإنسان المقهور
-
العنف هو لحظة إنفجار الحقيقة الكامنة في بنية التخلف .
العنف هو الوجه الآخر للقهر
مشاركة من Mahmoud H. Elyyan ، من كتابالتخلف الاجتماعي: مدخل إلى سيكولوجية الإنسان المقهور
-
يقول الأخيرون إن التخلف الصناعي ينتج من ضمن ما ينتج عن بنية اجتماعية متيبّسة تشلّ النمو عن طريق الاستهلاك الترفي، او الاكتناز الذي لا يوظَّف في مشاريع منتجة.
مشاركة من Hosin Al-Hosin ، من كتابالتخلف الاجتماعي: مدخل إلى سيكولوجية الإنسان المقهور
-
أن إنسان هذه المجتمعات لم ينظر إليه باعتباره عنصراً أساسياً ومحورياً في أي خطة تنموية ، لا بد إذاً من وضع الأمور في إطارها البشري الصحيح ، وأخذ خصائص الفئة السكانية التي يراد تطوير نمط حياتها بعين الإعتبار ولابد بالتالي من دراسة هذه الخصائص ومعرفة بنيتها وديناميتها ، وهو ماندر الإهتمام به إلى الآن ، فعلم النفس لم يحتل بعد مكانته المفروضة في هذا المضمار ، ومع انه يملك مفاتيح مهمة لمعرفة
الإنسان ، والقوى التي تحركه داخلياً وعقلانياً ، والمقاومات التي يظهرها إذا مس توازنه ، وكل تنمية لابد لها من شمول النظرة من خلال الإهتمام بالبعد الذاتي (الإنساني ) إضافة إلى البعد الموضوعي (الإجتماعي الإقتصادي ) ، ومن خلال فهم العلاقة الجدلية بينهما ،إذا أردنا السير على طريق يحالفها الحظ في إيصالنا إلى الهدف
مشاركة من Mashael ، من كتابالتخلف الاجتماعي: مدخل إلى سيكولوجية الإنسان المقهور
-
عندما ينتفض الشعب المقهور ويحمل السلاح بما يعنيه من معاني الخلاص السحري ويقهر الموت منتصراً على خوفه منه يُلاحظ تغير في التجربة المعاشة والسلوك وهو على النقيض تماماً من مرحلة الرضوخ فبدل عقدة النقص تبرز عقدة التفوق والاستعلاء وبدل العجز والاستسلام تبرز عقدة الجبروت، وبدل انعدام المكانة تبرز عقدة الاستثناء، هذا الإنسان الذي حمل السلاح دون انتماء سياسي منظم وتثقيف كاف وفي كثير من الأحيان مع توفر هذين الأمرين يعوض عن نقصه بنوع من التفوق والاستعلاء على من حوله، يحس بشيء من الجبروت بأنه وجماعته المسلحة فئة لاتقهر تنهار أمامها الحواجز والصعاب ويحس بنوع من الاستثناء فكل شيء مسموح له وكل التجاوزات، ولذلك فهو يزدري كل القيم السابقة ويشعر بالحاجة إلى كسر كل القواعد التي حكمت حياته ويحدث في أغلب الأحوال نوع من التركز حول الذات فكأن العالم كله يجب أن ينتظم انطلاقاً منه هو وتبعاً لوضعه، هناك تضخم ذاتي يقابله انحسار في قيمة وأهمية المحيط على العكس تماماً من مرحلة الرضوخ.
مشاركة من انسام حامد محمد ، من كتابالتخلف الاجتماعي: مدخل إلى سيكولوجية الإنسان المقهور
-
لا يُمْكِنُ للرجل ان يتحرر الا بتحرر المرأة ، ولا يمكن للمجتمع ان يرتقي الا بتحرر وارتقاء أكثر فئاته غُبنًا ، فالارتقاء اما ان يكون جماعيًا عاماً ، او هو مجرد مظاهر و أوهام
حمد.. حامد
مشاركة من انسام حامد محمد ، من كتابالتخلف الاجتماعي: مدخل إلى سيكولوجية الإنسان المقهور
-
قوة المعرفة هي أساس اقتدار المجتمعات راهناً
مشاركة من Abdullah Saeed ، من كتابالإنسان المهدور: دراسة تحليلية نفسية اجتماعية
-
قوة المعرفة هي أساس اقتدار المجتمعات راهناً
مشاركة من Abdullah Saeed ، من كتابالإنسان المهدور: دراسة تحليلية نفسية اجتماعية
-
قوة المعرفة وجدارة المعرفة تشكلان بطاقة الدخول المقبولة إلى ساحة التنافس المحتدم عالميا، والسلاح الفعال لخوض معركته
مشاركة من Abdullah Saeed ، من كتابالإنسان المهدور: دراسة تحليلية نفسية اجتماعية
السابق | 1 | التالي |