لا يمكن أن يصل إنسان العالم المتخلف إلى التوازن النفسي وإلى الشخصية المعافاة والمتوازية والغنية، إلا إذا تحرر من وضعية القهر التي تفرض عليه. لا يمكن للرجل أن يتحرر إلا بتحرر المرأة، ولا يمكن للمجتمع أن يرتقي إلا بتحرر وارتقاء أكثر فئاته غبنا، فالارتقاء إما أن يكون جماعيا عاما، أو هو مجرد مظاهر وأوهام.
التخلف الاجتماعي: مدخل إلى سيكولوجية الإنسان المقهور > اقتباسات من كتاب التخلف الاجتماعي: مدخل إلى سيكولوجية الإنسان المقهور > اقتباس
مشاركة من tarek hassan (طارق حسن)
، من كتاب