اقتباسات بلال فضل

"يقولون إن الإنسان يحتاج فقط إلى مساحة سبعة أقدام من الأرض لكي يحيا. لا، الجثة هي التي تحتاج إلى هذه المساحة من الأرض، الإنسان يحتاج إلى العالم بأكمله لكي يحيا" ‏

‫ ‏الكاتب الروسي أنطون تشيخوف‏

❞ أجلس على قهوة أحسنت إليّ في ساعة كآبة، وأزور مطعماً كنت أحبه فأبتهج إن وجدته محافظاً على مستواه وأحزن إن أصيب بداء الطلسقة، وأكتشف وسط ذلك التجوال الذي استمر أياماً وليالي حضور ذكريات كثيرة انبعثت من رقدة طويلة ❝

❞ وأنها لا تنسى أبداً كيف قال لها: "منذ أن رأيتكِ أصبحتِ في كل مكان" ❝

التي تحتاج إلى هذه المساحة من الأرض، الإنسان يحتاج إلى العالم بأكمله لكي يحيا" ‏

‫ ‏الكاتب الروسي أنطون تشيخوف‏

لا تدع الصوت العالي يخدعك ولا تصدر أحكامك بناءً على ما يقوله الأوغاد، ولا تسلم قيادك لمن تعجبك حماسته دون أن تُعمل عقلك فيما يدعو إليه وتفكر في مصالحه وأهدافه.

‫ «لا حياة مع اليأس ولا حياة لمن تنادي».

‫ عبد الفتاح القصري

كان سلو حياه امثالى من العاديين الذين لا يملكون مميزات او مهارات تدفعهم لرفض المتاح وطلب الافضل

أجمل ما حققته وسائل الاتصال الاجتماعي لكثيرين ممن تشعرهم القراءة بالضجر والصداع والزغللة، أنها أعفتهم من عناء قراءة مقال أو خبر، قبل إبداء الرأي فيه بشكل واضح وقاطع، والدخول في مناقشات مطولة بخصوصه، ليقوموا بالاستغناء عن مرحلة (تكوين الرأي)، والانتقال مباشرة إلى مرحلة (إبداء الرأي)، توفيراً للوقت والمجهود. ❝

‏اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:‏**** الأمور

#أبجد

#سفاسف_الأمور

#بلال_فضل

ستكشف لك متابعة الأخبار العربية أننا والحمد لله لا زلنا نختلف عن الآخرين، حيث لا نكتفي بتوقع الأسوأ، بل نعمل جاهدين على تحقيقه، لكي نوفر على أنفسنا عبء الانتظار وخطأ التوقعات.

هل سيصبح خيارنا الديمقراطي منحصراً بين أن تؤيد السيسي بجنون أو تؤيده بشدة أو تؤيده سادة؟

ببساطة شديدة ودون محاولة لتزويق الكلام، أعتقد أن ما يحميني دائماً كبني آدم ضعيف يغُرّه الأمل، من أن أقع في وهم انتظار الفَرَج، هو أنني أوقن أنه لا أمل في أي أمل

«النبي قِبِل الهدية والرئيس قِبِل المعونة»،

. من قبل الأوبئة والعزل الصحي وإجراءات الوقاية، وبحكم خبرة سبعة آلاف سنة، عرفت ستّات مصر أهمية دعاء «ربنا يكفينا شر قعدة الراجل في البيت».

ربما لو دفعت الصحف مرتبات لكثير من كتابها الكبار لكي يقرأوا فقط دون كتابة حرف واحد، لأصبحوا بعد سنوات كتاباً أفضل وأكبر.

فما حدث ليلتها كان عصياً على تصديق حتى الجاحدين عُمي القلوب، وكان ألعن ما فيه أن ناره لم تقتصر على عيال أم ميمي، بل كادت تمسك فيّ أنا أيضاً، والغريب أن من أطفأها لم يكن سوى شعراوي الزِناوي شخصياً، ولم

شريطة ألا يصدر مني خلال نومي أي صوت يزعجه، أو رائحة تضايقه، رغم أنه لم يكن يتوقف خلال نومه عن الشخير الذي يهز أركان الشقة، والفِساء الذي يعبّق جوها ويختلط مع رائحة جواربه النتنة، فيشكل مزيجاً قاتلاً لم يكن يتأذى

ما فيش أوسخ من المعرّصين إلا البُخلا.

أنا حزين لأن مصر التي تعلم العالم منها الطب والتمريض تعيش معاناة صحية غير مسبوقة، أنا حزين لأن مصر بلد النيل يعاني بعض سكانها من العطش وأغلب سكانها من المياه الملوثة

.

والميّة تكدب الغطاس، والثورة تكدِّب الهجّاص