شق العالم الصغير الموهن طريقه في الصحراء مثل قطرة زيت ثقيلة فوق صفيحة قصدير متوهجة..
المؤلفون > غسان كنفاني > اقتباسات غسان كنفاني
اقتباسات غسان كنفاني
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات غسان كنفاني .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Noor kazim ، من كتاب
رجال في الشمس
-
❞ لماذا لم تدقوا جدران الخزان؟ لماذا لم تقولوا؟ لماذا. ❝
مشاركة من Fidaa Alhaj ، من كتابرجال في الشمس
-
❞ ما الذي يدفع إنسانًا ما إلى تمزيق إنسان آخر يحبه بهذه القوة؟ ❝
مشاركة من Asmaalfahad ، من كتابرسائل غسان كنفاني إلى غادة السمان
-
نسي فيها أن يبني في نفسه رجلاً لا يحتاج في اليوم الصعب إلى ملجأ..
مشاركة من هاميس محمود ، من كتابما تبقى لكم
-
غزة هذه، أضيق من نفس نائم أصابه كابوس مريع، بأزقتها الضيقة، ذات الرائحة الخاصة، رائحة الهزيمة والفقر، وبيوتها ذات المشارف الناتئة.. هذه غزة
مشاركة من إيهاب أبو شعبان ، من كتابأرض البرتقال الحزين
-
وبين هذه الميتات الأربع توجد مئات من الميتات الأخرى في الصحراء..
مشاركة من noor7assan ، من كتابما تبقى لكم
-
لقد احتجت إلى عشر سنوات كبيرة جائعة كي تصدق أنك فقدت شجراتك وبيتك وشبابك وقريتك كلها.. في هذه السنوات الطويلة شق الناس طرقهم وأنت مقع ككلب عجوز في بيت حقير.. ماذا تراك كنت تنتظر؟ أن تثقب الثروة سقف بيتك.
مشاركة من Mohamed Habashy ، من كتابرجال في الشمس
-
❞ لقد أخطأنا حين اعتبرنا أن الوطن هو الماضي فقط، أما خالد فالوطن عنده هو المستقبل ❝
مشاركة من zaiva ، من كتابعائد إلى حيفا
-
❞ إننا حين نقف مع الإنسان فذلك شيء لا علاقة له بالدم واللحم وتذاكر الهوية وجوازات السفر ❝
مشاركة من zaiva ، من كتابعائد إلى حيفا
-
❞ الإنسان في نهاية المطاف قضية ❝
مشاركة من zaiva ، من كتابعائد إلى حيفا
-
حياتنا ليست شيئاً.. وأنها تبلغ ذروة قيمتها لو قُدمت من أجل سعادة آلاف غيرنا…
مشاركة من Mohammed Wafa ، من كتابموت سرير رقم 12
-
ثمة صورة للقدس يتذكرها جيداً ما تزال معلقة حيث كانت، حين كان يعيش هنا.
مشاركة من براءه حج حسن ، من كتابعائد إلى حيفا
-
«لكِ شيء في هذا العالم فقم»
مشاركة من Shery Mokhtar ، من كتابرسائل غسان كنفاني إلى غادة السمان
-
الصمت هو صراخ من النوع نفسه، أكثر عمقاً وأكثر لياقة بكرامة الإنسان.
مشاركة من Samaa Marji ، من كتابالشئ الآخر "من قتل ليلى الحايك؟"
-
تستطيعان البقاء مؤقتاً في بيتنا، فذلك شيء تحتاج تسويته إلى حرب.
مشاركة من Omaima Mostafa ، من كتابعائد إلى حيفا
-
لقد أخطأنا حين اعتبرنا أن الوطن هو الماضي فقط، أما خالد فالوطن عنده هو المستقبل، وهكذا كان الافتراق، وهكذا أراد خالد أن يحمل السلاح. عشرات الألوف مثل خالد لا تستوقفهم الدموع المفلولة لرجال يبحثون في أغوار هزائمهم عن حطام الدروع وتفل الزهور، وهم إنما ينظرون للمستقبل، ولذلك هم يصححون أخطاءنا، وأخطاء العالم كله.. إن دوف هو عارنا، ولكن خالد هو شرفنا الباقي.. ألم أقل لك منذ البدء إنه كان يتوجب علينا ألا نأتي… وإن ذلك يحتاج إلى حرب؟ هيا بنا!
مشاركة من Omaima Mostafa ، من كتابعائد إلى حيفا
-
أتعرفين ما هو الوطن يا صفية؟ الوطن هو ألا يحدث ذلك كله.
مشاركة من Kinda m Issa ، من كتابعائد إلى حيفا
-
وماذا بودّك أن تصنع؟
־ سوف أبقى هنا.
־ إلى متى؟
־ إلى الأبد… أيبدو لك الأبد بعيداً؟
مشاركة من Aya Khairy ، من كتابأرض البرتقال الحزين
-
كنتم مكومين هناك، بعيدين عن طفولتكم كما كنتم بعيدين عن أرض البرتقال … البرتقال الذي قال لنا فلاحٌ كان يزرعه ثم خرج إنه يذبل إذا ما تغيرت اليد التي تتعهده
مشاركة من Aya Khairy ، من كتابأرض البرتقال الحزين
-
وأن في عين كل رجل – يُقتل ظلماً – يوجد طفل يولد في نفس لحظة الموت. إلا إنه سرعان ما يموت هو الآخر لأن مسافة السقوط، من عين الرجل إلى الأرض مسافة طويلة لا تتحملها بنيته الضئيلة.
مشاركة من Aya Khairy ، من كتابأرض البرتقال الحزين