اقتباسات غسان كنفاني

الغزلان تموت عند اهلها الصقور لا يهمها اين تموت

ياجماله ..

رجال في الشمس

رواية جميلة لدرجه الغرق في الاحداث بلا وعي يذكر .

سبع دقائق لا اكثر !!

العباره التي ادت بهم الى الهاويه ...

هل أنت موظف؟

موظف؟ ها! إن الشيطان نفسه تأبى عليه برائته أن يكون موظفاً

عزيزتى لميس :

بعد كل هذه السنــوات يبدو لى أنى عرفت

أخيراً من أنـا, وأين طريقـي ولذلك فأنـى

لن أستطيع أن أكتب لك شعراًلانى لست شاعراً

ولا مقالا لأنى لست كاتب مقال , ولكى أحافظ

على وعدى لك وهديتى اليك قررت أن أكتب لك

قصة فمهنتى أن أكتب قصة, وسوف أكتب لك واحدة

اسمها القنديل الصغير..تكبر معك كلما كبرت

كي تصبحي ملكة يجب أن تحملي الشمس إلى القصر

لماذا لم يطرقوا جدران الخزان ؟

وكم كان معها في كل لقمة أكلتها، وفي كل كوخ عاشت فيه، وفي كل نظرة رمتها على أولادها وعليه وعلى نفسها. والآن ينبثق ذلك كله من بين الحطام والنسيان والأسى، ويأتي على ركام الهزيمة المريرة التي ذاقها مرتين على الأقل في حياته.

قد فتحوا الحدود فور أن أنهوا الاحتلال فجأة وفوراً، لم يحدث ذلك في أي حرب في التاريخ، أتعرفين الشيء الفاجع الذي حدث في نيسان 1948، والآن، بعد لماذا؟ لسواد عينيك وعيني؟ لا. ذلك جزء من الحرب

كم مضى من الوقت قبل أن تتذكر أن خلدون الطفل ما زال في سريره في الحليصة؟

شعرت بأنني إنسان لا يعيش على أرضه، إنسان كان يحب أن يبقى طفلاً كما كانت تقول ليلى.. وبدا لي في لحظة أن ماضيّ شيء مخجل في الحقيقة.. ثماني سنوات أجتر ذكرى ليلى كأنها إنسانة صنعتها فقط لأذكرها.. تراها كانت موجودة حقاً إنسانة اسمها ليلى؟ أم أنني صنعتها ثم صدقتها ؟

لقد فقدناه. لكنه بلا ريب فقد نفسه بعد هذا كله، ولن يكون أبدًا كما كان قبل ساعة!

إن خطأ زائد خطأ لا يساويان صحًا!

vhjvhjvbjhv

“الإنسان في نهاية المطاف قضيّة”.

عن سميح القاسم

الطاولة شئ تافه كما ترون ولكنني حينما افكر بها أنسى نفسي وحينما افكر بنفسي أنساها .. كيف باستطاعتكم أن تفكروا بالأمرين معاً ؟ ألا تبدو لكم الأفكار إذا كانت كذلك غير طبيعية ومتعبة ؟ إن واحداً منا فقط , أنا أو الطاولة يجب أن يكون موجوداً في الوقت الواحد ولكن إذا حركنا الطاولة وقعت أنت ذلك أنني أكون غبياً إذا اتكأت على شئ غير موجود