انا لا اعيش في مكان أنا أعيش في الوقت. في مكوّناتي النفسية. أعيش في حساسيتي الخاصة بي
المؤلفون > مريد البرغوثي > اقتباسات مريد البرغوثي
اقتباسات مريد البرغوثي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات مريد البرغوثي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Abeer Alsharif ، من كتاب
رأيت رام الله
-
علمتني الحياة أنّ علينا أن نُحِبَّ الناس بالطريقة التي يُحِبّون أن نُحِبَّهُم بها
مشاركة من Abeer Alsharif ، من كتابرأيت رام الله
-
هل تدرك قلة من الاسرائيليين أن المشروع الصهيوني كله أصبح في ورطة تاريخية ؟وان مأزق إسرائيل يتفاقم عاماً بعد عام؟وأن خوفنا منها الان لا يعني انتصارها النهائي ؟
مشاركة من emm ، من كتابولدت هناك ولدت هنا
-
أدارت رأسها إلى الخلف، رأتني واقفاً فقالت:
يا إلهي نحن متخصصون في إحتلال أماكن الفلسطينيين
حتى ولو في النمسا!
مشاركة من Safiyh.h ، من كتابرأيت رام الله
-
لا أصدق عيناً تتجاهل إبصار المسخرة الملازمة للمأساة.
مشاركة من Safiyh.h ، من كتابرأيت رام الله
-
لأن العالم لا تعجبه كل ملامح سكانه
ستسمى غرفتك العالم!
مشاركة من zahra mansour ، من كتابمنتصف الليل
-
أحب نفسك حتى الغرور!
مشاركة من zahra mansour ، من كتابمنتصف الليل
-
أيها الأعداءُ، "شيءٌ ما" يُثيرُ الشكَّ فيكُمْ،
ما الذي يَجْعلُكُمْ، في ذُروةِ النَّصْرِ عَلَيْنا،
خائِفِين؟!
مشاركة من zahra mansour ، من كتابمنتصف الليل
-
ما مضى من العمر يغلله الغبش الذي يَكشف ولا يكشف . يُبدي ولا يبدي .
مشاركة من فريد عمار ، من كتابرأيت رام الله
-
على كل عربي أن يقرأه وبالأخص شبان هذه الأمة
مشاركة من zazaki ، من كتابولدت هناك ولدت هنا
-
كيف تنعس أمة بأكملها ؟ كيف غفلنا إلى ذلك الحدّ .. إلى هذا الحدّ .. بحيث أصبح وطننا وطنهم ؟
مشاركة من Khaled Elaraby ، من كتابولدت هناك ولدت هنا
-
هدوء المنافي وأمانها المنشود لا يتحقق كاملًا للمنفي. الأوطان لا تغادر أجسادهم. حتى اللحظة الأخيرة، لحظة الموت
مشاركة من عبدالرحمن سعود ، من كتابرأيت رام الله
-
ركضوا بكل ما لديهم إلى الأمام وأتخذوا كل التدابير اللازمة ليطمئنوا أننا سنظل نركض إلى الخلف
مشاركة من عبدالرحمن سعود ، من كتابرأيت رام الله
-
وإذا كان موتى الغربة وموتى السلاح وموتى الإشتياق وموتى الموت البسيط شهداء ، و لو كانت الأشعار صادقة ً وكان كل شهيد وردةً ، فيمكن لنا أن ندعي أننا صَنَعْنا مٍن العالم حديقةً .
مشاركة من mahmud elyyan ، من كتابرأيت رام الله
-
يقف جندي الاحتلال على بقعة يصادرها من الارض ويسميها " هنا " فلا يبقى لي أنا , صاحبها المنفي في البلاد البعيدة , إلا أن اسميها " هناك " .
مشاركة من mahmud elyyan ، من كتابولدت هناك ولدت هنا
-
بعد كم ثلاثين سنة أخرى سيعود الذين لم يعودوا؟ ما معنى أن أعود أنا أو غيري من الأفراد؟.
عودتهم هم، عودة الملايين، هي العودة.
موتانا ما زالوا في مقابر الأخرين، وأحياؤنا مازالوا عالقين على حدود الآخرين
مشاركة من المغربية ، من كتابرأيت رام الله
-
لم نعرف عامًا واحدًا أو شهرًا واحدًا لم تبك فيه أمهاتنا أبناءهن.
وسرت في بدني القشعريرة التي أعرفها جيدًا، والتي أحس بها كلما قصرت في جهد أو فشلت في مهمة: رابين سلبنا كل شيء حتى روايتنا لموتنا!
مشاركة من المغربية ، من كتابرأيت رام الله
-
القطيعة بين شاعر الغربة وأهل بلده تكون كاملة أو شبه كاملة، فهي لا تعتمد على الكتب.. إسرائيل كانت تمنع إدخال معظم المؤلفات الفلسطينية والعربية نثراً وشعراً.. قصاصات الصحف وبرامج الإذاعات والتلفزيونات العربية، والكتب القليلة المهرّبة كانت تشكل نوعاً من الحل
مشاركة من المغربية ، من كتابرأيت رام الله
-
رنين الهاتف لا يتوقف في ليالي البلاد البعيدة. يلتقط أحدهم السماعة متوجساً يغالب النعاس، يسمع صوتاً متلعثماً على الطرف الآخر يخبره بموت أحد الأحباب أو الأهل أو الأصدقاء أو الرفاق في البلد أو في البلاد: روما وفي أثينا وفي تونس وفي قبرص وفي لندن وفي باريس وفي أمريكا وفي كل بقعة أوصلنا إليها زماننا. حتى لأصبح الموت كـ " الخس في السوق كدسه البائعون"، نعم في تفاهة الخس، وبلا مهابة وبلا نهاية!
مشاركة من المغربية ، من كتابرأيت رام الله
-
منذ الـ67 والنقلة الأخيرة في الشطرنج العربي؛ نقلة خاسرة!
مشاركة من المغربية ، من كتابرأيت رام الله