اقتباسات نجيب محفوظ

"الخوف لا يمنع من الموت و لكنه يمنع من الحياة."

"القلب يعرف أكثر مما يتصور العقل"

"إن سعادتنا بأحبائنا اليوم مرتهنة بالدموع التي نسكبها على فراقهم غداً."

لدى ظهور الإنسان انعقدت عليه آمال كبار. ألم يئن الأوان لإعادة النظر؟ رائحته تفسد جو الأرض وفعاله يندى لها جبين الحيوان.

وإن يكن الناس يتساوون في الموت فإنهم لا يتساوون في الحياة ولا في الذكر

لا تخف .. الخوف لا يمنع من الموت ولكنه يمنع من الحياة .

قاتل الله العادة فهي التي تقتل روح العجب والإعجاب فينا

املأ عينيك فما تغادره لن تراه مرة أخرى. كل لحظة هي اللحظة الأخيرة

"إن الثورات يدبّرها الدهاة وينفذها الشجعان ثم يكسبها الجبناء"

إن الأسباب التي تدعو للاستغناء عن موظف لاستقامته أكثر من الأسباب التي تدعو للاستغناء عنه لانحرافه!

والعقل يحرم صاحبه نعمة الراحة، فهو يعشق الحقيقة ويهوى النزاهة ويتطلع إلى التسامح ويرتطم بالشك ويشقى في نزاعه الدائم مع الغرائز والانفعالات.

المرض لقنني درساً, وهو: أن الموت صديق في ثياب عدو

ما أتفه الدُنّيا إذا كانت القُلّوب تَنّقَلِب في غَمّضَةِ عَيّنْ.

القوة عند الضرورة والحب في جميع الأحوال.

الانتظار محنة، في الانتظار تتمزق أعضاء الأنفس، في الانتظار يموت الزمن وهو يعي موته، والمستقبل يرتكز على مقدماتٍ واضحة ولكنه يحتمل نهاياتٍ متناقضة، فيلعب كل ملهوفٍ من قدح القلق ما شاء ..

متزوجة، غير متزوجة، أيضًا عاشقة .تكاشف الأولياء، تستشير المحامي، تجن من التفكير في الخطوة التالية ..

في محل الغلال تمارس التجارة بمهارة، تحاور العواطف بشغف، تداري الأشواق بعذاب، تصارع الغرائز بعنف، ترفع إلى السماء أماني وابتهالات .

..

الناس تراقب وتتذكّر، تحصي اللفتات والنوايا، تؤول الأوهام بأوهام، تتعجل تحقيق الظنون، تستتر بالتقوى والبراءة ..

"أصحاب المصالح لا يحبون الثورات."

"بت أعتقد أن الناس أوغاد لا خلاق لهم و أنه من الخير لهم أن يعترفوا بذلك و أن يقيموا حياتهم علي دعامة من هذا الإعتراف و هكذا تكون المشكلة الأخلاقية الجديدة هي : كيف نكفل الصالح العام و السعادة البشرية في مجتمع من الأوغاد؟"

نحن نحلم بالراحة دائماً ولكن لا راحة مع الحياة..

“الموت الذي يقتل الحياة بالخوف حتى قبل أن يجيء. لو رُدَّ إلى الحياة لصاح بكل رجل: لا تخف! الخوف لا يمنع من الموت ولكنه يمنع من الحياة. ولستم يا أهل حارتنا أحياء ولن تتاح لكما الحياة ما دمتم تخافون الموت.”

ما أعذب السعادة في هذه الدنيا