اقتباسات عصام شاكر

مخترعُ قلاووظ أرشميدس؛ وهي طلمبات الرفع الحلزونية حيث كانت تبدو للمعاصرين لارشميدس مصدرًا للدَّهشة العميقة، وقد استخدمه المصريون منذُ ألفي عام، ومازالوا إلى الآن يستخدمونه في الري ورفع المياه، ويسمى "الطنبور"

ولدَ أرشميدس سنة ٢٨٧ قبلَ الميلاد في سرقوسة بجزيرة صقلية، وكان والده فلكيًّا شهيرًا، وكانت الهندسة هواية أرشميدس الكبرى. وكان مقرَّبًا من الملك "هيرو" الثاني، حاكم سرقوسة، وصمَّم له سفينة سيراكوزيا الضخمة

•مديرًا لإدارة سلسلة الأمداد ( Supply chain )

‫ •حاصل على دبلوم Supply Chain Managment من جامعة جورجيا تك بأمريكا.

‫ •حاصل على دبلوم التنمية البشرية.

‫ •حاصل على بكالوريوس العلوم، كيمياء حيوية، سنة ١٩٨٠ ‫ •عملَ بعدَّة مجالات صناعية وغذائية ‫ •عملَ لمدَّة ٢٥ عامًا لإحدى الشركات العالمية في منطقة أفريقيا والشرق الأوسط ‫ •مديرًا لأنظمة توكيد الجودة والسلامة والبيئة ( Quality systems )

«بلّغوا» هي تكليف… و«عنّي» هذا تشريف.. و«ولو آية» تخفيف، فعملًا بهذا الحديث نسأل الله- تعالى- أن يستخدمنا ويتقبَّلَ منّا هذا العمل خالصًا لوجهِه تعالى؛ لينتفع به كلُّ مَن يصلُ إليه هذا الكتاب، ويعمل بما جاء به.

أسأل الله أن يكونَ حافزًا لكلِّ مَن قرأ باتِّباع سنة النبى الكريم ﷺ .

‫ فأفضلُ الهدي هديُ محمد ﷺ

مقولة سمعتُها من شيخى الشيخ مهدي منصور وهي «العلم صيدٌ.. وقيدهُ الكتابة»، لذلك.. يعتبرُ هذا الكتاب تجميعًا للمادة العلمية التي منها نستطيع تكوين مُخرجات أخرى مثلَ مقالات تُنشر أو فيديوهات سريعة أو أحاديث مرئية أو مسجلة تخدم الدعوةَ للعلم،

الإنسان يدعو فيقول: «واجعل الحياة زيادة لي في كلِّ خير، واجعلِ الموتَ راحة لي من كلِّ شر»؛ وذلك لأنّضه إذا مات الإنسان انقطع أمله وعمله، وزيادة العمر لا تزيدُ المؤمن إلّا خيرًا، فنهى عن تمني الموت.

لَنْ يُدْخِلَ أحَدًا عَمَلُهُ الجَنَّةَ قالوا: ولا أنْتَ يا رَسولَ اللَّهِ؟ قالَ: لا، ولا أنا، إلَّا أنْ يَتَغَمَّدَنِي اللَّهُ بفَضْلٍ ورَحْمَةٍ، فَسَدِّدُوا وقارِبُوا، ولا يَتَمَنَّيَنَّ أحَدُكُمُ المَوْتَ: إمَّا مُحْسِنًا، فَلَعَلَّهُ أنْ يَزْدادَ خَيْرًا، وإمَّا مُسِيئًا، فَلَعَلَّهُ أنْ يَسْتَعْتِبَ.‏ ‫ الراوي: أبو هريرة.

المالُ الحرام سببًا في عدم إجابة دعائه، كما قال النبي ﷺ:

‫ «فأنَّى»، أي: فكيف، أو: فمِن أين؟! «يُستجاب لذلك» الرجل، أو: لأجل ما ذكر من حاله؟! والاستفهام للاستبعاد.

‫ وفي الحديث: الحثُّ على الإنفاق من الحلال

الدعاء بلفظ الرب مؤثر في الإجابة، فاجتمع فيه من أسبابِ إجابة الدعاء أربعةُ أسباب: إطالة السفر، وحصول التبذُّل في اللباس والهيئة، ومدّ اليدِ إلى السماء، والإلحاح على الله بتكرير ذكر ربوبيته ‫ إلّا أنَّ طعامه وشرابه وملابسه من كسب حرام، و غذي بالحرام

«طيب» منزَّه عن النقائص والعيوب، ومتصف بالكمالات من النعوت، ولا يقبل من الصَّدقات ونحوِها من الأعمال؛ إلّا ما كان منزَّهًا عن العيوب الشرعية والأغراض الفاسدة في النية.

ثُمَّ ذَكَرَ الرَّجُلَ يُطِيلُ السَّفَرَ أشْعَثَ أغْبَرَ، يَمُدُّ يَدَيْهِ إلى السَّماءِ، يا رَبِّ، يا رَبِّ، ومَطْعَمُهُ حَرامٌ، ومَشْرَبُهُ حَرامٌ، ومَلْبَسُهُ حَرامٌ، وغُذِيَ بالحَرامِ، فأنَّى يُسْتَجابُ لذلكَ؟!‏ ‫ الراوي: أبو هريرة | المحدث: مسلم | المصدر: صحيح مسلم | الصفحة أو الرقم

‫‏أَيُّها النَّاسُ، إنَّ اللَّهَ طَيِّبٌ لا يَقْبَلُ إلَّا طَيِّبًا، وإنَّ اللَّهَ أمَرَ المُؤْمِنِينَ بما أمَرَ به المُرْسَلِينَ، فقالَ: ‏}‏يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ‏{‏ [المؤمنون: ٥١]، وقالَ: ‏}‏يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ ...

«الغنى» فالمرادُ به الغنى عمّا سوى الله، أي: الغنى عن الخلق، فالإنسان إذا وفقه الله ومَنَّ عليه بالاستغناء عن الخلق؛ صار عزيزَ النفس غير ذليل؛ لأن الحاجة إلى الخلق ذلٌّ ومهانة، والحاجة إلى الله تعالى عزٌّ وعبادة ‫.

«العفاف» العفةُ عن كلِّ ما حرَّم اللهُ عليه.

اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُكَ الهُدَى وَالتُّقَى، وَالْعَفَافَ وَالْغِنَى. وفي روايةٍ: وَالْعِفَّةَ.‏

‫ الراوي: عبدالله بن مسعود | المحدث: مسلم | المصدر: صحيح مسلم | الصفحة أو الرقم: 2721 | خلاصة حكم المحدث: صحيح

اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بكَ مِنَ الهَمِّ والحَزَنِ، والعَجْزِ والكَسَلِ، والجُبْنِ والبُخْلِ، وضَلَعِ الدَّيْنِ، وغَلَبَةِ الرِّجالِ.‏

‫ الراوي: أنس بن مالك | المحدث: البخاري | المصدر: صحيح البخاري.لاالصفحة أو الرقم: 6369 | خلاصة حكم المحدث: صحيح

وتعَوَّذَ ﷺ مِن شَرِّ فِتْنةِ الغِنى، أي: البَطَرِ والطُّغيانِ والتَّفاخُرِ بِه وصَرفِ المالِ في المَعاصي وما أشْبَه ذَلِكَ.

‫ ويتعَوَّذ ﷺ مِن شَرِّ فِتْنةِ الفَقر.

و«المَأْثَم» وهو الأمْرُ الَّذي يَأْثَم بِه الإنْسانُ، أو هو الإثمُ نَفْسُه، وتَعَوَّذ ﷺ مِن عَذابِ النَّارِ، أي: من عقابها والوقوعِ فيها في الآخِرةِ، وفِتْنةِ النَّارِ، أي: مِن الفِتْنةِ التي تُؤدِّي إلى النَّارِ، أو الأعمالِ التي تُؤدِّي إلى النارِ، وتَعَوَّذ ﷺ من فتنة القبر