اقتباسات وائل السيد علي

❞ أنا لا أحترم من يقع في مأزق ولا يتعلَّم منه درسًا واحدًا أو يُعيد حساباته بعده. ❝

❞ البُعد عن مَواطن الريب والشُبهات والاستقطاب هو أول مُسبِّبات النجاة ❝

❞ جهاد النفس مطلوب على الدوام ولو كُنّا من الأخيار الصالحين. ❝

❞ الوحدة مُمرضة. مواجهة مواقف الحياة تحتاج لأصدقاء مُخلصين يمدُّونك بالنصيحة والعون. الأمر بسيط ❝

❞ لا أعلم لِمَ تصوَّرت أن حياتي كانت كهذا النموذج الذي كُنت أُصرُّ على ترك فراغاته دون ملء! اكتفيت بالمُعطيات الثابتة فيه. بدايات الأسطُر. العناوين المُشتركة بيني وبين الجميع. فلم أشأ الإضافة إليها بعملٍ يملأ صفحتي الخاصة أو بصمةٍ تعُود لي. ❝

❞ عليها قبول حياتها التي اختارتها، فها أنا ذا قد رضيت بحياةٍ لم أخترها! ❝

❞ هم فريقٌ من العاطلين أنتمي بكل فخرٍ إليهم. أعرفهم جيدًا. منهم من علم أن للّيل حُلْمًا جميلًا لم يُراوده فراح يبحث عنه. ومنهم من كان يلتمس في هدوئه وصمتِهِ راحةً لصدرِهِ الذي لم يهدأ اختلاجُهُ أو يحلُّ عليه يومًا ليْل. ❝

❞ مشاعر الإنسان وغرائزه قد تقوده إلى الشَّبَقِ والسعادة، وقد تقوده إلى الهلاك، فليس بعد كلِّ شَبَقٍ أو سعادةٍ رضًا إلا إن كان بلوغهما شرعيًّا. لذا فعلى المرء أن يتفقّد تلك الغرائز جيدًا قبل الانقياد وراءها. ❝

❞ عليك تجربة أمرٍ مختلف. بالقطع لا أعني المخدِّرات، وإنما أعني أن تبحث عن ذاتك، فحين تُميِّزُها ستُميِّزُ جمال الدنيا وبهجتها. قبل ذلك ستنخدع. صدقني. ❝

❞ يبدو أن النظرة الأولى دائمًا تخدع، أو من الراجح أن العين ترى بالقدر الذي يرغب صاحبها في رؤيته ❝

(لا تأْسَ من التراجع للخلف قليلًا، فكلّما تراجع السهم زادت قوَّته وأبلغ في تأثيره).

(لا تأْسَ من التراجع للخلف قليلًا، فكلّما تراجع السهم زادت قوَّته وأبلغ في تأثيره).

فلِفَقْدِ الوالدين ألمٌ لا يبْرَأ، وأثرٌ في النَّفسِ لا يزول وإن تخفّى بعض الوقت أو تَوَارَى.

كنت لا أزال بحاجةٍ شديدةٍ لهما، فأنا ما زلت ذلك الطفل الذي يرمح في الطريق بغير هُدى! أشاكس الجميع بغير حساب! آمنًا مُطمئنًّا من أن والده هو ذلك الرجل الخارق الذي يُلاحظه من علٍ، وسيهبط إليه فور احتياجه له، مستظلًا بدعاء فجرٍ صاحَبَ والدته فميَّز حلوله بصوتها لا بصوت مؤذُّن مسجد الحي.

عليك أن تؤمن بأن الحياة ليست سائغة دائمًا، فاقتنص من حُلو أيامها شحنة تمنحك القدرة لتحمُّل تقلُّباتِها

عطاء الله ومنحه يسبق دائمًا منعه. وإن ظَنَنَّا عكس ذلك.

يبدو أننا لا نقوى على فعل ما ننصح الآخرين بفعله

وربّما لأن الاقتراب الحسِّي والبوح بالمشاعر يخلق ارتباطًا بين الناس قد لا يبلغونه رغم امتداد علاقاتهم لسنوات.

لا يوجد رجلٌ يحب العمل، لكننا نحب ما يمنحنا إياه العمل من اكتشاف لذواتنا.

مشاعر الإنسان وغرائزه قد تقوده إلى الشَّبَقِ والسعادة، وقد تقوده إلى الهلاك، فليس بعد كلِّ شَبَقٍ أو سعادةٍ رضًا إلا إن كان بلوغهما شرعيًّا. لذا فعلى المرء أن يتفقّد تلك الغرائز جيدًا قبل الانقياد وراءها.