❞ التمسوا في التهاء ابنهم بتلك الألعاب اكتفاءً وراحةً وهدوءً أسعدهم. وجدوا في انشغاله عنهم - ومن ثم تراجُع طلباته - مغانمَ لهم، وكأن وجوده بينهم كان مفروضًا عليهم وليس اختيارًا. فلم يحتملوه! يا لوخامة تلك المعاناة التي تنتظرهم ❝
مشاركة من عهود الحكمي
، من كتاب