❞ أقتل معه عمرًا لا فضل لي في عيشه. عمرًا بالتأكيد سأُسأل يومًا فيمَ أفنيته؟ إن ممارستي لأي وظيفة أو مهنة - ولو قدّرت عدم مناسبتها - كان أكثرُ شرفًا لي من انتظار العمل الذي حسبته يُناسبني؛ فلكل عملٍ وجهٌ آخر ❝
مشاركة من عهود الحكمي
، من كتاب