❞ ندمت على تلك السنوات التي تنصَّلت فيها من العمل، سنواتٌ آثرت قضاء نهارِ أيامها مُغيّبًا في فراشي فما استمتعت بنومٍ ولا اشتهيت طعامًا، وسهرت ليلها متسكِّعًا على النواصي أو جالسًا بتلك المقاهي لأقتل فراغًا أنا من أوجده وليس غيري ❝
مشاركة من عهود الحكمي
، من كتاب