المؤلفون > حنين الصايغ > اقتباسات حنين الصايغ

اقتباسات حنين الصايغ

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات حنين الصايغ .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

حنين الصايغ

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • رأيت أُمِّي تطعم روحها للأمومة على مرِّ السنوات، ولكنَّ الأمومة لم تكتفِ بروحها، بل نالت من صحَّتها أيضًا ومن بريق عينيْها ومن حبّها للحياة.

    مشاركة من رِماح ، من كتاب

    ميثاق النساء

  • كانت الأمومة بحكم الطبيعة تأخذني أوَّلاً إلى أُمِّي. أُمِّي التي لم أجرؤ حتى اليوم على مواجهة نفسي بألمها وبتقبُّل تلك الحياة التي لم تعشها، ولا بمباركة ما فعلته بها الأمومة.

    مشاركة من رِماح ، من كتاب

    ميثاق النساء

  • ربَّما لا نخسر أصواتنا دفعةً واحدة عند حدثٍ كبيرٍ أو حادثةٍ مأساويَّة! ربَّما نخسرها بالتدريج وبالتواطؤ الصامت؛ في كلِّ مرَّةٍ نتظاهر أنَّ شيئًا لم يحدث لنتجنَّب المواجهة… وكأنَّ أحدًا ألقى بنا فوق لغمٍ تمَّ تفعيله للتوّ، فنأبى النهوض بعدها ونلتصق باللغم حتى لا ينفجر تحتنا

    مشاركة من رِماح ، من كتاب

    ميثاق النساء

  • وأنَّ الحبّ لا يعترف بتبريراتنا، ولا ينتظر إذنًا من أحدٍ حين يختار أن يحطّ على قلوبنا الباهتة مثل فراشةٍ زاهية الألوان.‏

    مشاركة من noha maher ، من كتاب

    ميثاق النساء

  • كان بإمكاني تسلية نفسي لوقتٍ طويل بالأمور التي يمكن أو لا يمكن أن أقولها لوالدي. ولكنْ حين كنت أفكِّر بأمِّي كان ينعقد لساني وتطفح الدموع من عينيَّ.

    مشاركة من رِماح ، من كتاب

    ميثاق النساء

  • رغم كلّ هذا، لم يبارحني ذلك الشعور بأنَّني متفرِّجة وأنَّ الأمور تحدث أمامي ولا تحدث لي.‏

    مشاركة من رِماح ، من كتاب

    ميثاق النساء

  • أحببت ضحكته، فقد كانت كلحظات الشمس الخاطفة التي تتسرَّب من بين الغيوم الراكضة في خريف

    مشاركة من رِماح ، من كتاب

    ميثاق النساء

  • وشعرت برغبةٍ في البكاء. الرغبة في البكاء كانت تأتي من كوني أريد شيئًا. يا لعذوبة أن نريد شيئًا بقوَّةٍ وتهبنا الحياة فرصةً لنخطو ولو خطواتٍ صغيرة في اتِّجاهه!

    مشاركة من رِماح ، من كتاب

    ميثاق النساء

  • كلّ أملٍ جديد يحمل احتمال انكساره

    مشاركة من رِماح ، من كتاب

    ميثاق النساء

  • هناك أمانٌ خطيرٌ في أن نستكين لليأس

    مشاركة من رِماح ، من كتاب

    ميثاق النساء

  • ❞ من أين لشخصٍ لم يتلقَّ حبًّا صافيًا أن يشعر بقيمة ذاته؟ وكيف لشخصٍ لم يحبّ حبًّا صافيًا أن يثق بقدرته على فعل أيِّ شيءٍ بنجاح؟ ❝

    مشاركة من eman ، من كتاب

    ميثاق النساء

  • ❞ لأنَّه كان آخرَ شيءٍ أردته قبل أن أصبح كلّ ما لم أطلبه ❝

    مشاركة من noura ، من كتاب

    ميثاق النساء

  • ❞ لم يبارحني ذلك الشعور بأنَّني متفرِّجة وأنَّ الأمور تحدث أمام ❝

    مشاركة من noura ، من كتاب

    ميثاق النساء

  • ‫ ‏ربَّما لا نخسر أصواتنا دفعةً واحدة عند حدثٍ كبيرٍ أو حادثةٍ مأساويَّة! ربَّما نخسرها بالتدريج وبالتواطؤ الصامت؛ في كلِّ مرَّةٍ نتظاهر أنَّ شيئًا لم يحدث لنتجنَّب المواجهة… وكأنَّ أحدًا ألقى بنا فوق لغمٍ تمَّ تفعيله للتوّ، فنأبى النهوض بعدها ونلتصق باللغم حتى لا ينفجر تحتنا. ربَّما كانت هذه الحادثة هي حجر الأساس في علاقة التواطؤ بيني وبين سالم. اللغم الأوَّل الذي قرَّرت أن أحرسه بالنكران!‏

    مشاركة من Mona Mounir ، من كتاب

    ميثاق النساء

  • من أين لشخصٍ لم يتلقَّ حبًّا صافيًا أن يشعر بقيمة ذاته؟ وكيف لشخصٍ لم يحبّ حبًّا صافيًا أن يثق بقدرته على فعل أيِّ شيءٍ بنجاح؟

    مشاركة من محمد العتيق ، من كتاب

    ميثاق النساء

  • ❞ شيءٌ محزنٌ جدًّا ألاَّ تعرف عائلتك ما هو غالٍ بالنسبة لك، ❝

    مشاركة من Maria Ahmed ، من كتاب

    ميثاق النساء

  • ‏في المطبخ، كانت أمِّي تزيِّن أطباق المهلَّبيَّة. سألتني حين دخلت «منعرض عليه متِّي؟» أجبت بانفعال «متِّي مرَّة وحدة!! شو كلّ عمرو عايش بيناتنا؟»‏

    ‫ ‏المتَّة هو المشروب الرسميّ للدروز في كافَّة الدول التي ينتشرون فيها؛ وعادةً ما نشربها مع الأصدقاء والمقرَّبين، وليس مع الزوَّار الجدد أو الغرباء. كان انفعالي نابعًا من المعتقد السائد أنَّ العريس الذي يشرب المتَّة في أوَّل زيارةٍ يُعتبر كأنَّه أخذ الضوء الأخضر.

    مشاركة من محمد العتيق ، من كتاب

    ميثاق النساء

  • الإيمان ليس مجرَّد فكرةٍ نقتنع بها، إنَّما هو شعورٌ يتسرَّب إلى آبار أرواحنا الجوفيَّة من كلِّ الشقوق التي تسبِّبها الحياة لنا، ويستقرّ هناك.

    مشاركة من noha maher ، من كتاب

    ميثاق النساء

  • ‏هناك أمانٌ خطيرٌ في أن نستكين لليأس، بأن نكون بلا أملٍ ونتمسَّك بهذه الحالة، لأنَّ كلّ أملٍ جديد يحمل احتمال انكساره

    مشاركة من أبو فيروز ، من كتاب

    ميثاق النساء

  • توصَّلت إلى نتيجةٍ أنَّ المشكلة لا تكمن في الدين بحدِّ ذاته، بل في الرجال الذين يتقمَّصون دور الله، ويحكمون بالنيابة عنه، وفي النساء اللاتي يقبلن بالمنطقة الرماديَّة بين المعرفة والخرافة، ويقبلن بمسرح الدجاجة كبراحٍ آمنٍ يقيهنَّ مخاطرة التخطيط لحيواتهنَّ بأنفسهنَّ

    مشاركة من حنان مصطفى ، من كتاب

    ميثاق النساء