الإنسان في الأصل يحتاج إلى اللمس قبل احتياجه للنفَس.
المؤلفون > سارة النجار > اقتباسات سارة النجار
اقتباسات سارة النجار
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات سارة النجار .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Sarah Ehab Mustafa ، من كتاب
لماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
إن العديد من الأمراض المناعية وأمراض القلب وارتفاع ضغط الدم واضطرابات القلق يُمثل فيها كبتُ المشاعر على المدى الطويل وعدم القدرة على إدارة التوتر دورًا رئيسيًّا في الإصابة بها، والصحة الجسدية والعقلية متعلقة على الدوام بالصحة النفسية، فإن التعرف على المشاعر والوعي بها يُعتبر الخطوة الأولى لاحتوائها
مشاركة من Doaa Saad ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
كَبش الفِداء Scapegoat وهو الطفل الذي يتلقَّى اللوم دائمًا الطفل الذي تعتبره الأُسرة مصدرًا للمتاعب الصغير الذي يسأل ليَفهم ويعترض ليُثبت اختلافه، لكن فضولَه يُترجَم على أنه شغب، وتُترجم طفولته على أنها جلبة للمتاعب الصغير الذي دائمًا ما تشكو منه الأم للأقارب والجيران الذي يسمع منها عن نفسه أنه صعب المِراس وأن تربيته شاقة أو أنه السبب في تعاستها لأنها اضطرت بسببه لترك العمل مثلًا أو لاقتراض المال أو للبقاء في علاقة زوجية لا ترغب في الاستمرار بها الطفل الذي ما إن يتم اكتشاف عمل تخريبي أو ضياع شيء داخل المنزل حتى تتوجه فورًا أصابع الاتهام نحوه الطفل
مشاركة من Doaa Saad ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
وإن لم يكن للوالد حيلةٌ فيما يَخص مَيله القلبي، إلَّا أنه -بالتأكيد- مسؤولٌ مسؤوليةً كاملةً عن تصرفاته
مشاركة من Doaa Saad ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
وليس العدل أن يَحصل جميع الأبناء على حِصص متساوية من العطاء، بل بأن يمتلك الأبوان من الذكاء والحساسية النفسية تجاه احتياجات كل طفل ما يساعده لفهم اختلافه
مشاركة من Doaa Saad ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
❞ هل عرفتِ الآن لماذا أزور الطبيب النفسي؟
هل فهمتِ الآن لماذا يا أمي؟ ❝
مشاركة من Marryam_98 ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
❞ كان من الممكن أن تَقيني هذه الآلام التي لا تفارق روحي، الآلام التي يغص بها حلْقي المتعطش لنظرة حُب دافئة منكِ، لنظرة رضًا حقيقيٍّ ❝
مشاركة من Marryam_98 ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
❞ لماذا لم أحصل على حُبكِ يا أمي؟ ولماذا كانت الأيام معكِ بهذه الصعوبة وتلك القسوة؟ لماذا لم تكن علاقتنا كعلاقة سائر البنات بأمهاتهنَّ؛ علاقة فيها من الحُب والطمأنينة ما يجعلهن آمنات! ❝
مشاركة من Marryam_98 ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
لأن الأم هي الحب الأول والبصيرة الأهم في حياة طفلها.
ولأن البيوت من دون الأمهات المُحبات قبورًا يستحيل سكناها.
كُتب هذا الكتاب ليكون طاقة دعم وحب وطمأنينة لكل أم ترعى وتتعثر، تحب وتخطئ، تغضب وتحنو.
وأتمنى من الله أن أكون وفقت في تقديم ما تحتاجه وتستحقه كل أم تقرأ كتابي هذا.
مشاركة من نيرة مصطفى كامل ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
الحب يعني الاحتواء يا أمي؛ أن يضمك حضن فيصبح العالم أكثر اتساعًا وحنوًّا. أن يغمرك جسده فلا يصير هناك ما هو أهم في هذه اللحظة منك.
مشاركة من Sarah Ehab Mustafa ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
ولكن أتعرفينه، أمي؟ أتعرفين الحب؟!
أتدرين ما الذي يَعنيه أن تكون راحة آخَر وسعادته هي أولويتكِ؟ ال
مشاركة من Sarah Ehab Mustafa ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
كان من الممكن أن تُجنبيني الذهاب لمعالِجي الذي لا تَملِّـين توبيخي في كل موعد زيارة له. كان من الممكن أن تَقيني هذه الآلام التي لا تفارق روحي، الآلام التي يغص بها حلْقي المتعطش لنظرة حُب دافئة منكِ، لنظرة رضًا حقيقيٍّ تكونين أنتِ صاحبتها.
الأوجاع التي تأكل روحي لتترك ثقبًا بحجم مجرة، لا أحد بإمكانه ملء الحفرة، ولا شيء بمقدوره سد الفراغ، ولا مداواة روحي التعبة التي لم ترغب سوى بالراحة في قُربك. أنا كنت أحتاج حبكِ أنتِ، والآن صرتُ أحتاج أيَّ حبٍّ من أي أحدٍ نيابةً عنكِ.
مشاركة من Sarah Ehab Mustafa ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
من المهم أن تري طفلك كما هو، لا أن تريه من خلالك. أن تفهمي ما يحب وما يبغض، ما يُفضل وما هو مولَع به من خلال منظوره هو لا من منظوركِ أنت.
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
مهمٌّ أن تعلمي أن أحد أهم المهارات التي يتعلمها طفلكِ في بيتكِ وتحت مظلة حُبكِ ورعايتكِ هو تنظيم مشاعره، الأمر الذي يحدث بأن يفهم هو بنفسه مشاعره ويَقبلها ويُعبر عنها. دورك الوحيد في هذه العملية أن تكوني أُمًّا مُحبةً حاضرةً تساعد أطفالها بأن تُصادق هي نفسُها على مشاعرهم وتحاول تنظيمها بأقل تدخُّل ممكن.
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
أنتِ تُشفقين عليها وتهرعين إلى السيطرة على الوضع وإملاء الوصايا والنصائح عليها حتى لا يتكرر الألم.
وهذا تمامًا ما يعنيه عدم المصادقة؛ أنتِ تحرمينها حقَّها في معايشة الشعور كاملًا، في الإحساس بالألم حتى النخاع، في أخذ الوقت الذي تحتاجه لإدراك حقيقة مشاعرها وتسميتها، في أن تفكر هي بنفسها لنفسها فيما يُمكنه أن يساعدها للتخفيف من حدة المشاعر التي تعتريها.
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
لا يمكنكِ أبدًا مَنح الحب لطفلك إذا لم يكن باستطاعتك منحه لنفسك.
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
من المهم الآن أن تعرفي أن جوهر رحلة التعافي هو صِدق رغبتكِ وإقراركِ بالمسؤولية. مسؤولية أن ننفض الغبار عن ذواتنا وننهض عن موضع السقوط لأن استمرارنا وتعافينا لا يَخص غيرَنا ولا يُهم أحدًا سوانا.
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
هل أحتضن كل لحظة في حياتي وأتحسسها بتؤدة أَم أنني دائمًا بانتظار اللحظة التي تليها؟ هل أُقدِّر قيمة كل دقيقة في حياتي أَم أنني أُمرر دقائق العمر بكل عَجلة ويقين كاذب أن هناك المزيد منها الذي سأمرره على عجالة أيضًا؟
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
هل أتذوق كل لحظة على مهَل وأمضغها بتأنٍّ، أُحس بملحها ونكهتها وأبتلعها على مهْل أَم أنني أُفوت على نفسي الاستمتاع بكل حركة ولون وصوت ورائحة؟
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
عزيزتي؟ أمعني النظر داخلك أكثر ودوِّني هذا الاحتياج باستفاضة افعلي هذا حتى تتكون لديك صورة كاملة لاحتياجات الطفلة التي تسكنكِ والتي لا تزال تحتاج لرعايتك وطمأنتك والقبول توقعاتك واحتياجاتك التي لم تتحقق من أمكِ مع عوزك النهم للقبول والحب من قبل المحيطين، هو ما يجعلك تركضين إلى أختك أو صديقتك أو شريكك في كل مرة تتعرضين فيها لأي مثير موتِّر أو ضاغط طلبًا للتطمين اللحظي والمصادقة الفورية لذا من الآن فصاعدًا وفي هذه المواقف أنتِ ستلجئين للأم داخلك إذا تعرضتِ لأي مثير أو انهيار، الأم بداخلك ستتبناكِ طوال رحلتك نعم أنتِ ستتبنين نفسكِ؛ ستُرشدكِ الأمُّ بداخلكِ عمَّا تبحثين عنه،
مشاركة من Dina Rabea ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟