والانتماء هو القدرة على الشعور بالقبول من قِبل شخص أو مجموعة
المؤلفون > سارة النجار > اقتباسات سارة النجار
اقتباسات سارة النجار
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات سارة النجار .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من TasneemRagab ، من كتاب
لماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
أنا كنت أحتاج حبكِ أنتِ، والآن صرتُ أحتاج أيَّ حبٍّ من أي أحدٍ نيابةً عنكِ.
مشاركة من TasneemRagab ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
البيوت من دون الأمهات المُحبات قبورًا يستحيل سكناها.
مشاركة من TasneemRagab ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
إلى المتعطشات للحُب..
لأنكِ بِحاجة إلى تفسير
واعتذار
وضمادة
وبعض الأمل.
مشاركة من TasneemRagab ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
من المهم أن تُدركي أن أوجاع الماضي لن يتم محوها مهما كانت رحلتكِ العلاجية الآنية فعالةً وناجحة، بل من الأحرى ألا يحدث ذلك لأن هذه الندوب هي وسيلتك الأهم لمعرفة ما يمكنكِ السماح به وما لا يمكنك قبوله هي ترمومتر
مشاركة من Sohyla Allam ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
التربية في بيت يُركز على الاهتمام بالمَظهر وقائمة الإنجازات أكثر من اهتمامه بالمشاعر وبأمنيات الأطفال تحت سقفه وميولهم، بإمكانه أن يدفع هؤلاء الصغار إلى إنكار مشاعرهم وعدم الالتفات لرغباتهم، أو التركيز على أنفسهم، يدعم انفصالهم عن ذواتهم الحقيقية وقد يجعلهم دائمي التشكيك بها.
مشاركة من نيرة مصطفى كامل ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
فالغضب الذي يتم قمعه يَظهر في صورة أعراض جسدية وأمراض نفسية.
مشاركة من نيرة مصطفى كامل ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
لأنه لم يكن خطأَكِ، لكنه الآن مسؤوليتك.
مشاركة من نيرة مصطفى كامل ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
لأنكِ لا تعرفين كيف تقولين «لا» فإنكِ تشعرين بغُصة وجرح إذا تمت مقابلة طلبكِ بـ «لا»، هذا لأنك تتحسسين من الرفض وأحيانًا تأخذينه على مَحمل شخصي فلا تُكررين أبدًا اللجوءَ للشخص نفسه في أي أمر.
مشاركة من نيرة مصطفى كامل ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
حين كنتِ تَقضين معظم نهارك بعيدًا عني، وحين كنتِ تُغلقين باب غرفتك بوجهي دائمًا حيث كان الإهمال هو ما أُعانيه بشدة، وهو ما لم أكن أُدركه حينها لكنني أعرف الآن أن غيابكِ النفسي قد أخلى مكانًا لمشاعر الوحدة التي كانت تصاحبني ولا تزال. الوحدة التي جعلتني حينها أشعر أنني مختلفة وأنني لا أتناسب مع الآخَرين.
مشاركة من محمد محمود ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
فالطفل يُصدِّق ما ترويه أمُّه له عنه وما يراه عن نفسه في عينيها، يتعرف على أهميته وقيمته من خلال ما تُظهره هي له وما تُدلل هي عليه بطريقة معاملتها له فإذا أخبرته أنه يتعرض لعُنفها لأن هذا ما يستحقه فإنه ينشأ ولديه قناعةٌ بتقدير للذات منخفض وبمستوى استحقاقية متدنٍّ حتى إن أدرك مبكرًا الخلل الكبير في شخصية أمه، حتى إن كان مقتنعًا أن عدوانها عليه يَخصها هي وحدها ويرجع لطبيعتها هي لا لِعيْبٍ به، إلا إنه يعاني على مدى سنوات عمره بأزمة حقيقية في تصوُّره عن جدارته وأهليته، ويعيش حياته كلَّها تنتابه مشاعر التهديد كأن خطرًا أو كارثةً على وشك
مشاركة من نيرة مصطفى كامل ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
بل إن الأبشع هو أنها تُرجِع عُنفها لطفلِها، لإهماله أو عصيانه أو لشخصيته المتمردة؛ تُلبسه هو عباءة الشرير المتسبب في فوران غضبها وتعكير أجواء المنزل وإهدار طاقتها ووقتها في تأديبه، ما يؤذي الطفلَ أذًى أكبر من السلوك المؤذي نفسِه. فتبرير الإساءات أكثر خطرًا وأعظم أثرًا من الإساءة نفسِها ويتسبب في تشوُّهات نفسية خطيرة في تكوين الطفل النفسي.
مشاركة من نيرة مصطفى كامل ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
حين يستفز هذه الأم أمرٌ ما أو يثير أعصابها فإنها تدخل في نوبة من الغضب والعدوان المتطرف، إذ تلجأ لطفلها الصغير الذي ليس له أي ذنب سوى أنه يمارس طفولته، الطفولة التي جزء منها هو الفضول ومحاولات اكتشاف العالم وبالطبع ارتكاب الأخطاء، تتجه إليه لإفراغ كل ما بداخلها من ألم: كل ما عانته طوال حياتها من مشاعر دونية أو رفض، كل مخاوف الهَجر وعدم الكفاية التي تَسكنها منذ صِغرها، كأن هذا الطفل هو مُجسَّم لكل مَن أساء لها وآذاها وقد آنَ الأوان لتردَّ له الصفعة ولتنتقم!
مشاركة من نيرة مصطفى كامل ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
حين يستفز هذه الأم أمرٌ ما أو يثير أعصابها فإنها تدخل في نوبة من الغضب والعدوان المتطرف، إذ تلجأ لطفلها الصغير الذي ليس له أي ذنب سوى أنه يمارس طفولته، الطفولة التي جزء منها هو الفضول ومحاولات اكتشاف العالم وبالطبع ارتكاب الأخطاء، تتجه إليه لإفراغ كل ما بداخلها من ألم: كل ما عانته طوال حياتها من مشاعر دونية أو رفض، كل مخاوف الهَجر وعدم الكفاية التي تَسكنها منذ صِغرها، كأن هذا الطفل هو مُجسَّم لكل مَن أساء لها وآذاها وقد آنَ الأوان لتردَّ له الصفعة ولتنتقم!
مشاركة من نيرة مصطفى كامل ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
ويعتبر الاتصال باللمس والتواصل العاطفي الدافئ الحساس هو أحد أهم احتياجات المرء المُلحة، التي يعاني بشدة إذا لم يتم إشباعها، والتي لا بد أن تتحقق منذ الأيام الأولى لولادته.
مشاركة من نيرة مصطفى كامل ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
يخرج الصغير للفضاء الرحب، وقبل أن تمتلئ رئتاه بالهواء للمرة الأولى، لا بد أن تُهيئَه لمسةٌ بَشرية لذلك. أي أن الإنسان في الأصل يحتاج إلى اللمس قبل احتياجه للنفَس. وبعد أن يصير الصغير بين ذراعي أمه يبدأ التواصل المباشر بينهما. الآن ذلك الرقيق المسالم الهش في أحضان الجسد الدافئ العملاق المُحب الذي لا يستطيع مقاومة حمله وضمِّه والعناية به، الآن الطفل بين ذراعي أمه.
مشاركة من نيرة مصطفى كامل ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
استيعاب مشاعره وأخطائه واحتياجاته. والقبول لا يعني الموافقة وإنما يعني إدراك الاختلاف واستيعابه ومحاولات مساعدة الطفل للتغلُّب على الصعوبات التي تواجهه دون انتقادها أو التذمر منها.
مشاركة من Sarah Ehab Mustafa ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
النشأة في كنف أُم غير متاحة أو بعيدة عاطفيًّا يؤَثر على نمو المهارات الحيوية لدى الطفل، كاللغة على سبيل المثال، ليَكبر هذا الطفل الذي افتقر إلى هذه الرابطة العميقة ولديه إحدى
مشاركة من Sarah Ehab Mustafa ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
قناعتيْن: إما أنه غير مستحق لهذه الاستجابة المطمئنة، أو أن الآخَرين لا يمكن الاعتماد عليهم لأنهم غير قادرين على تهدئته. فيصبح نمط تعلقه معطوبًا أو غيرَ آمِن.
مشاركة من Sarah Ehab Mustafa ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
ما يُبقي هذا الهش الضعيف على قيد الحياة هو اتصالُه بها. تلك الرابطة العاطفية القوية المطمئِنة، اليقين أنه على تواصل مستمر مع أحدهم، وجود آخَر تربطه به صِلة لا تقتصر فقط على التواصل الجسدي، هذا التواصل العميق هو ما يدرأ القلق والخوف وهو ما يجعل الصغير يشعر أنه موجود وأن به حياة.
مشاركة من Sarah Ehab Mustafa ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟