وهذه هي وظيفة الندبات؛ حمايتك من تكرار الصدمات، وتنبيهك أن «احترسي هذا موضع ألم يَجب علينا احترامه والتعامل معه بحذر!»
المؤلفون > سارة النجار > اقتباسات سارة النجار
اقتباسات سارة النجار
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات سارة النجار .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتاب
لماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
فإذا لم يحدث في الماضي واستطاع أحدهم تأريخ روايتكِ في كلمات مكتوبة، ولم يَشهد أحدٌ معاناتكِ المتوارية، وظللتِ لسنواتٍ تُشككين في حقيقة ما جرَى، فلقد كُتِب هذا الكتاب بالأساس لتُدركي أنكِ لستِ المُخطئة ولا المسؤولة في قِصة طفولتك، وأن ما عانيتِه كان حقيقيًّا وأن له اسمًا ووصفًا قد ترغبين في معرفته.
-
❞ إذا لم يكن بمقدور أمي التي أتت بي لهذا العالم أن تُحبني، فمَن بمقدوره أن يفعل؟ ❝
مشاركة من Marryam_98 ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
الرضيع لا يعرف عن نفسه إلا ما تُخبره به نظرات أمه. الأم التي يعتبرها هو سببَ وجوده وبقائه على هذه الأرض ثم يكبر قليلًا وإذا حدث ورأى منها رفضًا فهذا لأنه جديرٌ بالرفض. إذا استقبل منها نفورًا فهذا لأنه بالطبع مثيرٌ للاشمئزاز. الصغير لا يعي أنها هي من تمتلك هذه المشاعر دون أدنى مسؤولية منه، ولا يدرك أن الأمر عائدٌ لها بالكامل دون أن يكون له فيه دخل. لكنه لا يرى سوى أن مشاعرها وتصرفاتها تجاهه لأنه مستحق لها وجدير بها، فإذا استقبل منها حُبًّا وحنانًا فهذا لأنه يليق به، وإذا وصله الغضب والعدوان فهذا لأنه أهلٌ له.
مشاركة من Nesma ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
الكتابة بالأساس هي خطوة مهمة جدًّا في رحلة تعافيكِ، الهدف منها معالجة مشاعر الماضي ما يساعدك على فهم مشاعركِ الحالية وتنظيمها واحتوائها والتحرر من أَسرها
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
لا تخافي أيضًا من استمرار أي شعور، المشاعر تبقى إذا تم كبتُها، أمَّا حين تسمحين لها بالحضور وتفهمين ما وراءها وتتعاملين معها بحكمة، فإنها مهما طالت فترات وجودها فإنها راحلة؛ فلا تفزعي. استقبليها كضيف محمَّل بالرسائل ثم ودِّعيها وكوني مستعدةً
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
الأصل في التربية هو التوازن والمحافظة على الوسطية. لذلك فإذا كنتِ تضعين نُصب عينيك هدفًا أن تكوني «عكس» الأم التي نشأتِ معها، وكان هدفكِ في تربية أطفالك هو الانتصار على أمومتها -التي آلمتكِ- بأن تكوني أُمًّا أفضل منها، فإنكِ قد تذهبين بجراح ماضيكِ إلى النقيض الآخَر، وربما انتهجتِ نهجًا مغايرًا لِما اتخذَته أمكِ لكنه ليس بالضرورة ما يحتاجه أبناؤك.
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
تنشئة إنسان بالغ قوي واثق من حبك ودعمك أيًا كان قراره،
مشاركة من HebaSOLIMAN ، من كتابالأطفال لا يفهمون كلمة لا
-
أتعرفين ما الأصعب؟ أن أتساءل ورأسي التعب على وسادتي كل ليلة:
إذا لم يكن بمقدور أمي التي أتت بي لهذا العالم أن تُحبني، فمَن بمقدوره أن يفعل؟
هل عرفتِ الآن لماذا أزور الطبيب النفسي؟
مشاركة من Banan Banan ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
أما حين تُرجِع سلوكه له، وتعرف أن الفوضى العارمة في غرفته تؤثر عليه هو وعلى اختياراته وشكل حياته هو في المستقبل، فستتملكك الرغبة في مساعدة هذا الصغير على الالتزام وستشعر بالتعاطف معه.
مشاركة من Muhammad Arafa ، من كتابالأطفال لا يفهمون كلمة لا
-
لأنه إذا استمرت طريقتك هكذا فإنك ستربي طفلًا متوترًا وهو يحاول تنفيذ الأوامر بالطريقة التي تجبره أنت على القيام بها.
أو محبطًا منك ومن نفسه لأنه لا يستطيع الوصول لمعاييرك المرتفعة.
مشاركة من Manal ..♡ ، من كتابالأطفال لا يفهمون كلمة لا
-
تعتقد أن حركتك ومجهودك أسهل من تعليم وتوجيه الصغير، لكنك لا تعرف أنك بهذه الطريقة تنشئ طفلًا اعتماديًّا، لا يعرف سوى أن يتكل عليك بينما ما يحتاجه صغيرك بالفعل هو أن يتعلم كيف يقوم بالمهام بنفسه.
مشاركة من Manal ..♡ ، من كتابالأطفال لا يفهمون كلمة لا
-
لتنشئة طفل يتمتع بالسواء النفسي هناك حدٌّ أدنى من الاتصال العاطفي، ومن الاهتمام المستمر الضروري لنمو الطفل وتطوره نفسيًّا وجسديًّا.
مشاركة من Kesmat Khaled ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
كلما كان خزان طاقتك ممتليئًا، كلما كنت أكثر قدرة على التعامل مع أخطاء صغارك بحكمة وصبر، فالآباء المستنزفون الذين ينسون ملء خزان الحب لديهم أولاً بأول، ويفضلون أن تذهب كل مواردهم وطاقاتهم لصغارهم هم آباء متوترة مُجهَدة، سيفقدون زمام الأمور
مشاركة من Riham Armia ، من كتابالأطفال لا يفهمون كلمة لا
-
فلماذا لم تُحبيني؟ أوَكان الأمر صعبًا لهذه الدرجة؟ أتعرفين ما الأصعب؟ أن أتساءل ورأسي التعب على وسادتي كل ليلة:
إذا لم يكن بمقدور أمي التي أتت بي لهذا العالم أن تُحبني، فمَن بمقدوره أن يفعل؟
هل عرفتِ الآن لماذا أزور الطبيب النفسي؟
مشاركة من B MHD ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
إن أسوء ما يُمرره هذان الأبوان لعقول الصغار في هذه الأُسرة هو الحب ممتزجًا بالعنف في آنٍ واحد.
مشاركة من TasneemRagab ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
الأصعب من أن تقضيَ أيام طفولتك مع أُم لا تفهم طبيعتك ولا تعبأ بمشاعرك لأنها منفصلةٌ عاطفيًّا متمركزةٌ حول ذاتها ولها لسان فظٌّ ويدٌ قاسية، هو أن تلجأ للحماية فلا تجِد مَن يَحميك!
مشاركة من TasneemRagab ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
من الضروري أن يعامل الآباء أبناءَهم بعَدل. ألَّا يفرِّقوا في البِر بأطفالهم بين ولد وآخَر في مقدار ما يُظهرون من حُب واهتمام ولا في مَنح المكافآت أو تطبيق العِقاب. وليس العدل أن يَحصل جميع الأبناء على حِصص متساوية من العطاء، بل بأن يمتلك الأبوان من الذكاء والحساسية النفسية تجاه احتياجات كل طفل ما يساعده لفهم اختلافه. فإذا كان هناك طفل يحتاج لكلمات التشجيع بينما الآخَر يحتاج إلى التواصل بالأحضان واللمس، فإنه على الآباء أن ينتبهوا لتلك التبايُنات لأجل تنشئة أطفال على قدْر كبير من السواء النفسي، وأن يراعي الأبوان ألَّا يكون هناك أفضلية بين الصغار.
مشاركة من TasneemRagab ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
والخصوصية هي احتياج نفسي جوهري، بمعنى الفردية وهي عكس أن تكون عامًّا. وخصوصيتي تعني أين يَنتهي الآخَر لأبدأ أنا. أن يكون لي ما لا أُحب أن أشاركه مع أيٍّ من البَشر. أن يكون هناك ما أَحجبه عن الجميع، ما تَعود ملكيته لي وحدي ولا يَحق لآخَر أن يتشاركه معي إلا إن أردت.
مشاركة من TasneemRagab ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
-
نحن البَشر نميل جميعًا طبيعيًّا لأن يُولينا الآخَرون انتباههم ونرغب في أن يُنصتوا إلينا ويهتموا لأمرنا
مشاركة من TasneemRagab ، من كتابلماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟
السابق | 1 | التالي |