لا تخافي أيضًا من استمرار أي شعور، المشاعر تبقى إذا تم كبتُها، أمَّا حين تسمحين لها بالحضور وتفهمين ما وراءها وتتعاملين معها بحكمة، فإنها مهما طالت فترات وجودها فإنها راحلة؛ فلا تفزعي. استقبليها كضيف محمَّل بالرسائل ثم ودِّعيها وكوني مستعدةً
لماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟ > اقتباسات من كتاب لماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟ > اقتباس
مشاركة من Shimaa Allam
، من كتاب