❞ نولَد صِغارًا بلا حيلة، لنموتَ عَجَزةً ضُعفاء! ❝
اقتباسات رهام راضي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات رهام راضي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Wessam Ennara ، من كتاب
ما لم تخبرنا به آمنة: بور سعيد - القاهرة 1944
-
لو أن لهذا التاريخ مقدرةً على اتخاذ القرار، لقرر الانتهاء قبل بدايته خيرًا له من أن يحمل هذا القدْر من انكسار نفوس ملايين المصريين، من الخيبة العُظمى، والنكسة التي لن تُنسى، من أيام البُكاء، ونواح الأهالي الذي لن ينتهي على
مشاركة من أبجد ، من كتابما لم تخبرنا به آمنة: بور سعيد - القاهرة 1944
-
❞ نظر حوله يتفحص الوجوه مُنجِّمًا قادةَ المستقبل ونخبته من الطلاب، وأحس أن البلاد قد اكتفت من القادة، وأن كل هؤلاء -وهو منهم- فائضٌ على المجتمع! ❝
مشاركة من Mohamed Gaber ، من كتابما لم تخبرنا به آمنة: بور سعيد - القاهرة 1944
-
❞ تمامًا كالواقع. لا تنتهي كلُّ الأفلام كما نأمل؛ ستخلع البطلةُ الغمامة، ولكنها ستظلُّ في الظلام الدامس، حتى لو تزوجت البطلَ وقَبَّلته قُبلةَ النهاية.. انتهى الفيلم دون عودة نظر «ليلى». ❝
مشاركة من Mohamed Gaber ، من كتابما لم تخبرنا به آمنة: بور سعيد - القاهرة 1944
-
❞ ربما سنغض البصرَ عمَّا حدث لنا بالأمس..
وربما سنتغاضَى عن رسائل القدَر في أحلامنا..
أو سندَّعي النسيان..
سنُشوِّه التاريخ، وعبثًا سننتقم من الأيام بمَحوِها..
ولكن في النهاية، ستنتصر الرؤى.. ستظلُّ في تكرار حتى نُفيق ونعترف.
حينها سوف نُدرك أننا لم نُشوِّه شيئًا سوى أنفسِنا! ❝
مشاركة من Dr. Toka Eslam ، من كتابما لم تخبرنا به آمنة: بور سعيد - القاهرة 1944
-
هكذا هو الحال دائمًا، يَقل بريقُ الشوارع والأزقة والبيوت شيئًا فشيئًا كلَّما رحل منها أحدُ أبنائها. وبرحيل الجميع تتحول الأحياء إلى لون رمادي غائم لا تُشرق فوقه شمسٌ، كأن الأرواح هي التي تهَبُ الحياةَ إلى الأماكن.
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابما لم تخبرنا به آمنة: بور سعيد - القاهرة 1944
-
لا شيء قد يُنجي من خبايا القدَر المؤلمة سوى مناجاة الخالق
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابما لم تخبرنا به آمنة: بور سعيد - القاهرة 1944
-
قُدِّر لنا ألَّا نعرف ما سينتظرنا في الغد.. الغموض هو قدَر المستقبل.. فإذا زال الغموض حلَّت الرهبة والمخاوف.. فلا متعة المفاجأة بالأخبار السعيدة ولا راحة في التنبؤ بالأمور التعيسة.
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابما لم تخبرنا به آمنة: بور سعيد - القاهرة 1944
-
دخلت إلى غُرفتها وأغلقت البابَ خلفها، وبدا كأنه قد كُتب عليه «ممنوع الدخول»! فأثاث البيوت وحوائطها تألَف الساكنين مع الوقت، تَضيق الغُرف وتتسع بقدْر ضيق النفوس أو راحتها طلاء الحائط يَظهر بلون باهتٍ إذا ما اكتئب أهلُ البيت، بينما يبدو كأنه طلاء جديد في كل الأحداث السعيدة.
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابما لم تخبرنا به آمنة: بور سعيد - القاهرة 1944
-
لقد أرادت هي نفسها أن تنسى، زجرت الريح بسنوات الطفولة التي تمنَّت فيها أن تُصبح امرأةً كبيرة راشدة تبدلت المشاعر وأضحى الحُلم كابوسًا مَقيتًا صارت تخاف من مرور السنوات، تُشفق على العَجَزة، وتَحزن على القِطَع المعدنية حينما ينهش فيها الصدأ
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابما لم تخبرنا به آمنة: بور سعيد - القاهرة 1944
-
أن الصلاح يأتي من القلوب، وأن الدنيا هي المُعلم الكبير وهي مصنع الرجال.
مشاركة من Beero Fouad ، من كتابحكمة بكر
-
لا تخَف.. يومًا ما سيرشدك قلبك.
مشاركة من Beero Fouad ، من كتابحكمة بكر
-
❞ فالعلاقات المسمومة هي أذى مخيف، يقتل أرواحنا بلا دراية منا، وهروبنا منها بمثابة حياة جديدة يمنحها لنا الله مُكافأةً على ما عانيناه. ❝
مشاركة من Naglaa Amin ، من كتابحكمة بكر
-
❞ فقلوبنا أحيانًا تقودنا بخبث نحو ما يؤذينا، وتفرش لنا الطريق إلى خيباتنا بالآمال الوهمية. ❝
مشاركة من Naglaa Amin ، من كتابحكمة بكر
-
❞ اللحظات السعيدة لا تُنسينا أحبابَنا، بل تُذكِّرنا بهم أكثرَ من أي وقت، لأن السعادات الكُبرى تَظهر غيرَ مكتملة من دون الراحلين ❝
مشاركة من سحر سعد ، من كتابما لم تخبرنا به آمنة: بور سعيد - القاهرة 1944
-
ولكن الوعود للحمقى فقط يا بنيتي! فلا أحد يعلم الغيب،
مشاركة من Fatma Al-Refaee ، من كتابما لم تخبرنا به آمنة: بور سعيد - القاهرة 1944
-
❞ فاللحظات السعيدة لا تُنسينا أحبابَنا، بل تُذكِّرنا بهم أكثرَ من أي وقت، لأن السعادات الكُبرى تَظهر غيرَ مكتملة من دون الراحلين، كأنها -وعلى الرغم من أوجها- تحمل أماكن مُظلمة، شاغرة، لن يَشغلها سواهم. ❝
مشاركة من Emily Amy ، من كتابما لم تخبرنا به آمنة: بور سعيد - القاهرة 1944
-
❞ كأنه مرضٌ يُصيب البيوتَ المهجورة، تَشيب برحيل سكانها، تظل تحزن وتتجرَّع حوائطُها الوحدةَ حتى الموت! فإذا عاد إليها الراحلون، لن يجدوا سوى رُفاتِ ذكرياتهم في السنوات التي مضَت، ملقاةٍ في الأركان، فوق الأرائك، وبداخل الأدراج! ❝
مشاركة من Emily Amy ، من كتابما لم تخبرنا به آمنة: بور سعيد - القاهرة 1944
-
«لا تحزن يا بني على ما فقدتَ. فالفقد يرحل تمامًا كالآلام المبرحة التي نظن أنها أبدية، كالذكريات الأليمة التي تُمزق الأوصال، وكتلك الغُصة التي تشعر بها الآن. لا تُمجِّد الأحزانَ يا صغيري! كلُّ الجروح سوف تلتئم، كل اللحظات القاسية ستبدو تافهةً بلا معنى مع مرور الأيام. ربما سيحدث الأكثرُ قسوةً، وربما ستتجرع المرارةَ مراتٍ أُخرى كثيرة، ولكنك ستجِد في كلِّ شيء عوضًا، عوض عمَّا حلَّ بك بالأمس، وكل ما سيحل في الغد».
مشاركة من Emmy Elbasyouni ، من كتابما لم تخبرنا به آمنة: بور سعيد - القاهرة 1944
-
نولد صِغارًا بلا حِيلة، ونموت عَجزةً، أضعفَ من مولودٍ يَستطيع الصراخ!
مشاركة من Emmy Elbasyouni ، من كتابما لم تخبرنا به آمنة: بور سعيد - القاهرة 1944
السابق | 1 | التالي |