يعني كل أحلامك يا نينه تتحقق؟ هذا إعجاز!
فأجابته:
- بل لعنة يا بُني.. قُدِّر لنا ألَّا نعرف ما سينتظرنا في الغد..
اقتباسات رهام راضي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات رهام راضي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من MoniCa / فريدة ، من كتاب
ما لم تخبرنا به آمنة: بور سعيد - القاهرة 1944
-
إنني لا أسمع سوى ما يَبثُّه اللهُ في قلبي.. فالقلوب يا بُني بين يدي الله، يُرشدنا بها إلى الخير، ويُنبئُنا بشُرور الدنيا.
مشاركة من MoniCa / فريدة ، من كتابما لم تخبرنا به آمنة: بور سعيد - القاهرة 1944
-
ربما تحمل المآسي في طياتها الكثيرَ من الحكمة!
مشاركة من Rona ، من كتابما لم تخبرنا به آمنة: بور سعيد - القاهرة 1944
-
ربما من الأفضل لنا يا بُني ألَّا نعلم ما سيأتي به الغد.
مشاركة من Rona ، من كتابما لم تخبرنا به آمنة: بور سعيد - القاهرة 1944
-
عِناقٌ أخيرٌ يحمل كلَّ الأيام والسنوات التي مضَت!
مشاركة من Banan Azan ، من كتابما لم تخبرنا به آمنة: بور سعيد - القاهرة 1944
-
فاللحظات السعيدة لا تُنسينا أحبابَنا، بل تُذكِّرنا بهم أكثرَ من أي وقت، لأن السعادات الكُبرى تَظهر غيرَ مكتملة من دون الراحلين، كأنها -وعلى الرغم من أوجها- تحمل أماكن مُظلمة، شاغرة، لن يَشغلها سواهم.
مشاركة من Banan Azan ، من كتابما لم تخبرنا به آمنة: بور سعيد - القاهرة 1944
-
كيف تتبدل أحوالنا هكذا بلا سابق إنذار؟ كيف تتبدل الأماكن التي سكناها وقد اتسعت لنا من قبل، وها قد أصبحت ضيقةً للغاية.. لا تَسع أنفاسَنا!
مشاركة من Banan Azan ، من كتابما لم تخبرنا به آمنة: بور سعيد - القاهرة 1944
-
أما الآن فأصبحت عيناها بدلًا من أن تنظر إلى أسفل، تتطلع إلى النجوم
مشاركة من Banan Azan ، من كتابما لم تخبرنا به آمنة: بور سعيد - القاهرة 1944
-
فأثاث البيوت وحوائطها تألَف الساكنين مع الوقت، تَضيق الغُرف وتتسع بقدْر ضيق النفوس أو راحتها.
مشاركة من Banan Azan ، من كتابما لم تخبرنا به آمنة: بور سعيد - القاهرة 1944
-
بلادُك جميلة بسبب أبنائها، كدُّهم هو الذي بناها،
مشاركة من Banan Azan ، من كتابما لم تخبرنا به آمنة: بور سعيد - القاهرة 1944
-
تبخَّرت لتكوِّن فوق رأسها سحابةً من المسؤوليات تحجب الضوءَ عن مُتع الحياة!
مشاركة من Banan Azan ، من كتابما لم تخبرنا به آمنة: بور سعيد - القاهرة 1944
-
بِكُم، كل إنسان في الدنيا مُنِح أشياءَ لتُسلَب منه أشياءُ أُخرَى. وهي أيضًا ربما لديها الكثيرُ ممَّا لا نمتلكه نحن. هكذا هو القدَر.
مشاركة من Banan Azan ، من كتابما لم تخبرنا به آمنة: بور سعيد - القاهرة 1944
-
❞ سندَّعي النسيان.. سنُشوِّه التاريخ، وعبثًا سننتقم من الأيام بمَحوِها.. ولكن في النهاية، ستنتصر الرؤى.. ستظلُّ في تكرار حتى نُفيق ونعترف. حينها سوف نُدرك أننا لم نُشوِّه شيئًا سوى أنفسِنا! ❝
مشاركة من Asmaa Qays ، من كتابما لم تخبرنا به آمنة: بور سعيد - القاهرة 1944
-
أتعسها تحوُّل الأحباب إلى غُرباء، واختلافُ النفوس وتقلُّبُ الأمزجة!
مشاركة من Heba Soliman ، من كتابما لم تخبرنا به آمنة: بور سعيد - القاهرة 1944
-
فاللحظات السعيدة لا تُنسينا أحبابَنا، بل تُذكِّرنا بهم أكثرَ من أي وقت، لأن السعادات الكُبرى تَظهر غيرَ مكتملة من دون الراحلين، كأنها -وعلى الرغم من أوجها- تحمل أماكن مُظلمة، شاغرة، لن يَشغلها سواهم.
مشاركة من Semsema Semsema ، من كتابما لم تخبرنا به آمنة: بور سعيد - القاهرة 1944
-
لا تبحث يا بنُي عن التفاصيل المؤلمة من الماضي..
مشاركة من Heba Soliman ، من كتابما لم تخبرنا به آمنة: بور سعيد - القاهرة 1944
-
كيف تتبدل أحوالنا هكذا بلا سابق إنذار؟ كيف تتبدل الأماكن التي سكناها وقد اتسعت لنا من قبل، وها قد أصبحت ضيقةً للغاية.. لا تَسع أنفاسَنا!
مشاركة من Halah Sabry ، من كتابما لم تخبرنا به آمنة: بور سعيد - القاهرة 1944
-
وحمدت الله أنها لم تَحضر لحظاته الأخيرة، بل رفضت أن تستمع حينما أراد مُشرفو المدرسة إيضاحَ الأمر، واكتفت بأن تتذكَّره في اليوم الأخير وهو يقف أمام باب المطبخ يستعجلها بحماس حتى لا يُفوت الرحلة. اختار القدَرُ رحيلَ ابنها، واختارت هي ألا تعرف شيئًا عن لحظة الرحيل.
مشاركة من Halah Sabry ، من كتابما لم تخبرنا به آمنة: بور سعيد - القاهرة 1944
-
هكذا هو الحال دائمًا، يَقل بريقُ الشوارع والأزقة والبيوت شيئًا فشيئًا كلَّما رحل منها أحدُ أبنائها. وبرحيل الجميع تتحول الأحياء إلى لون رمادي غائم لا تُشرق فوقه شمسٌ، كأن الأرواح هي التي تهَبُ الحياةَ إلى الأماكن.
مشاركة من Halah Sabry ، من كتابما لم تخبرنا به آمنة: بور سعيد - القاهرة 1944
-
جلس «سيد» يشرب كوب الشاي، وقد بدا منهمِكًا في قراءته للجريدة سارحًا في عنوان صفحتها الأولى عن إعلان الجمهورية العربية المتحدة في فبراير ١٩٥٨، أُعلنت نتائج الاستفتاء بفوز عبد الناصر رئيسًا منتخَبًا بنسبة ٩٩.٩٩٪ وتساءل «سيد» في قرارة نفسه: مَن هؤلاء يا تُرى الذين يُمثلون تلك النسبة الضئيلة للغاية لتكتمل المئة بالمئة؟! هو نفسه لم يترك بيته ليذهب للانتخاب!
مشاركة من Halah Sabry ، من كتابما لم تخبرنا به آمنة: بور سعيد - القاهرة 1944