اقتباسات نانسي صميدة

❞ سيدنا على بن أبي طالب له مقولة حكيمة في وصف اعتدال المشاعر، واعتدال سقف توقعاتنا الذي هو من أسباب طمأنينة النفس:

⁠‫«أحبب حبيبك هونًا ما عسى أن يكون بغيضك يومًا ما، وأبغض بغيضك هونًا ما عسى أن يكون حبيبك يومًا ما». ❝

❞ «إنَّا لسنا ما نقول، بل نحن ما نفعل».

⁠‫جان بول سارتر. ❝

❞ سلفادور دالي: «لا تجادل أحمق، فقد يخطئ المشاهدون التمييز بينكما». ❝

الخلاصة: لا تتحامل، ولا تأخذ كل ما يدور حولك من منظور شخصي، ثباتك الانفعالي وثقتك بنفسك أكبر من أن تهتز لأيَّة كلمة عابرة، وهذا الهدوء الداخلي يساعدك أيضًا على استحضار الرد الذكي السريع إذا لم يكن الكلام بالفعل عابرًا، وإنما مقصور ومعنِ بمضايقتك.

❞ الشخص الذكي اجتماعيًّا، والواثق من نفسه داخليًّا تنعكس هذه الثقة على وضعية أكتافه المستقيمة المرفوعة في إباء، وليست الساقطة لأسفل متأثرة بالجاذبية الأرضية، فتوحي بالخنوع والخذلان والهزلان، وتنعكس أيضًا على وضعيّة ظهره القائم في شموخ، وليس المنحني كـ «أحدب نوتردام»، ❝

❞ «الإنسان الذي لديه مشكلة وصراع مع ذاته، لديه أيضًا مشكلة وصراعات مع من حوله». ❝

❞ الشهادة ورقة تثبت أنك متعلم، ولكنها لا تثبت أبدًا أنك تفهم». ❝

الخلاصة: الذي يسمع أكثر مما يتكلم كالذي يستثمر أكثر مما ينفق، وكالذي يشتري من الآخرين معلومات أكثر مما يبيع ويفصح بمعلومات عن نفسه وحياته الشخصية، وأفضل طريقة تتوصل بها إلى أن تعتدل في حكمك، وردود أفعالك مع الآخرين هي أن تضع نفسك دائمًا موضع من تخاطبهم.

‫ الخلاصة: أنت تستمع إلى الناس لا لتحكم عليهم، أسبح في عقل الآخر لتزداد فضولًا، وتتعرف على عقليات الآخرين، ورؤاهم المختلفة للحياة.

لديك طريقان في الحياة: مغادرتها كما أتيت إليها، أو مغادرتها بفكر جديد وبصمة عطرة ذات رائحة ذكية ممتدة الأثر.

«بين منطوق لم يُقصد، ومقصود لم ينطق، تضيع الكثير من المحبة..».

الأشخاص الأغبياء عاطفيًّا من يبتعدون فجأة ودون سبب واضح، ومن يتجاهلون لمجرد تلبية رغبة داخلية بالتجاهل، وإشعار من أمامهم بقلة قيمتهم،

من أجمل ما قرأت غزل الإمام علي -كرم الله وجهه بزوجته فاطمة الزهراء رضي الله عنها- حين دخل عليها، فرآها تستاك بسواك من أراك، فقال لها في بيتين جميلين عجيبين:

‫ حظيت يا عود الأراك بثغرها.. أما خفت يا عود الأراك أراك؟

‫ لو كنت من أهل القتال قتلتك.. ما فاز مني يا سواك سواك.

❞ اللهم إني أعوذ بك من هشاشة اليقين.

⁠‫وأعوذ بك من الإحاطة بأرواح تستهلك ولا تعطي.

⁠‫ومن ثقوب القلب وثقل الروح،

⁠‫ومن الكبت الذي ينهش الروح حتّى يفتك بها. ❝

❞ سيدنا على بن أبي طالب له مقولة حكيمة في وصف اعتدال المشاعر، واعتدال سقف توقعاتنا الذي هو من أسباب طمأنينة النفس:

⁠‫«أحبب حبيبك هونًا ما عسى أن يكون بغيضك يومًا ما، وأبغض بغيضك هونًا ما عسى أن يكون حبيبك يومًا ما». ❝

❞ «إنما العيون تحكي ما لا يقال». ❝

❞ «الإنسان الذي لديه مشكلة وصراع مع ذاته، لديه أيضًا مشكلة وصراعات مع من حوله». ❝

اللهم إني أعوذ بك من هشاشة اليقين.

‫ وأعوذ بك من الإحاطة بأرواح تستهلك ولا تعطي.

‫ ومن ثقوب القلب وثقل الروح،

‫ ومن الكبت الذي ينهش الروح حتّى يفتك بها.

لديك طريقان في الحياة: مغادرتها كما أتيت إليها، أو مغادرتها بفكر جديد وبصمة عطرة ذات رائحة ذكية ممتدة الأثر.

الوعي والإدراك أول خطوات التغيير، ولن يحدث التغيير إلّا إذا تصالحت مع نفسك، ثم ماضيك، ثم الناس.