❞ الثبات الانفعالي عند الخلاف والاختلاف
«أنت صاحب حق، ولكن خصمك أيضًا صاحب حق».
نجيب محفوظ. ❝
المؤلفون > نانسي صميدة > اقتباسات نانسي صميدة
اقتباسات نانسي صميدة
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات نانسي صميدة .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
-
❞ - عدم المقاطعة والتعلية بالحديث:
«حين يتكلم الناس أصغي إليهم جيدًا دون أن تفترض ما سيقولونه».
إرنست هيمنجواي. ❝
-
❞ الابتسامة هي بطاقة الائتمان التي تؤهلك إلى شراء رصيدك عند البشر أينما تحل. ❝
-
❞ «الإنسان الذي لديه مشكلة وصراع مع ذاته، لديه أيضًا مشكلة وصراعات مع من حوله». ❝
-
❞ أفكارك انعكاس لعالمك الداخلي» ❝
-
«الشهادة ورقة تثبت أنك متعلم، ولكنها لا تثبت أبدًا أنك تفهم».
-
❞ - أكبر عدو للإنسان هو نفسه، وأقسى معول هدام لطاقته النفسية هو لسان حاله الذي دائمًا يقول: «لا أستطيع، لا أعرف، الجميع يستطيعون إلَّا أنا، إذًا المشكلة عندي وأنا حالة ميؤوس منها».. إلى آخر هذه التوكيدات الهدامة. ❝
-
❞ من التصرفات الشائعة التي لها عواقب وخيمـة هـي تذمر الأم، وشكواها الدائمة من تعاستها مع الأب، وتحميل الأبناء هذا الذنب، رغم أنه في الحقيقة ذنب سوء اختياراتها. ❝
-
❞ إذا أحسنت الاستماع إلى أولادك أحسنت الحوار، وإذا أحسنت الحوار أحسنت التربية والاستماع وفهم المشاعر والسيطرة عليها، والتعبير عنها هي أهم ركائز التربية الإيجابية، وإهمالها يؤدي إلى اتساع الفجوة بين الأجيال. ❝
-
❞ تذكرِ.. أسرارك رصاص سيقتلك يومًا ما إن أعطيتها لغيرك». ❝
-
❞ «تعوَّد على ألا تتعود على أحد، فلا أحد سيدوم لأحد» ❝
-
❞ لا تحدثني عن الذكاء، دعني أرَهُ في تصرفاتك»
«إنَّا لسنا ما نقول، بل نحن ما نفعل».
جان بول سارتر. ❝
-
❞ إذا كنت تتشاءم من الأسود وتحتفل بالأبيض، فاللون الأبيض لشخص آخر هو لون الحداد والحزن، وإذا كان الأخضر يعني لك الربيع والتفاؤل، فقد يكون مرتبطًا في العقل اللا واعي لشخص آخر بشعور آخر تمامًا، ربما الموت والفقد. ❝
-
«حين يتكلم الناس أصغي إليهم جيدًا دون أن تفترض ما سيقولونه».
إرنست هيمنجواي.
-
محاور الذكاء العاطفي وكيفية تكوينه في الشخصية
- أفكارك انعكاس لعالمك الداخلي
- التواصل البصري.
- لغة جسدك.
- نبرة الصوت وسرعة الكلام.
- مظهرك انعكاس لحسن مخبرك.
-
❞ الآباء والأمهات الأغبياء عاطفيًّا هم من يتفننون في دفع أبنائهم لجلد ذواتهم، وسحق إحساسهم بالاستحقاق الذاتي والاحترام. ❝
-
من التصرفات الشائعة التي لها عواقب وخيمـة هـي تذمر الأم، وشكواها الدائمة من تعاستها مع الأب، وتحميل الأبناء هذا الذنب، رغم أنه في الحقيقة ذنب سوء اختياراتها. العديد من الأمهات بدلًا من مواجهتهن لأنفسهن بصدق وفهم مشاعرهن ومصدر مشكلاتهن مع الزوج، يقمن بالإسقاط على الأبناء وتخريج شحنة الغضب والخذلان والتعاسة عليهم، إما بالضرب، أو العقاب، وحتى مجرد سرد حكايات عن قسوة الزوج، وكيف يعاملها، وكيف هي محبطة عاطفيًّا وجنسيًّا!
-
الآباء والأمهات الأغبياء عاطفيًّا هم من يفرِّقون في التعامل بين الأبناء ظنًا منهم أنهم يبنون روح التحفيز، والتنافس بينهم، ولا يدركون بذلك أنهم يضعون مسمارًا في نعش علاقتهم ببعضهم البعض، وكذلك علاقتهم بذواتهم ورؤيتهم لأنفسهم.
-
الآباء والأمهات الأغبياء عاطفيًّا هم من يضعون أولادهم في إطار أسمنتي عنوانه «الطفل المؤدب» ذلك الكائن الذي لا يتحدث، وليس له مطالب، ولا أمنيات، ولا هوايات، ودائم السمع والطاعة، ودون نقاش، الذي يسير على الصراط المستقيم، ولا يتنفس غير كلمات الامتثال والامتنان، وليس له وظيفة فعّالة بحياته غير الاستذكار وتحصيل الدرجات العالية، كل هذا يحدث وأنت تفتخـر بأنه دائمًا بجانبك، وأنه لا يخرج لمقابلات الأصدقاء، وأن مراهقته مرَّت سهلة وبسيطة، وربما أيضًا تختار له أصدقاءه، وتحدد وتقرر له مع من ومتى يتحدث، وربما أيضًا تخرج لتشتري له ملابسه بالرغم من وصوله سن العشرين ظنًا منك أنه يثق في ذوقك وأنه