❞ تذكرِ.. أسرارك رصاص سيقتلك يومًا ما إن أعطيتها لغيرك». ❝
المؤلفون > نانسي صميدة > اقتباسات نانسي صميدة
اقتباسات نانسي صميدة
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات نانسي صميدة .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
-
❞ «تعوَّد على ألا تتعود على أحد، فلا أحد سيدوم لأحد» ❝
-
❞ لا تحدثني عن الذكاء، دعني أرَهُ في تصرفاتك»
«إنَّا لسنا ما نقول، بل نحن ما نفعل».
جان بول سارتر. ❝
-
❞ إذا كنت تتشاءم من الأسود وتحتفل بالأبيض، فاللون الأبيض لشخص آخر هو لون الحداد والحزن، وإذا كان الأخضر يعني لك الربيع والتفاؤل، فقد يكون مرتبطًا في العقل اللا واعي لشخص آخر بشعور آخر تمامًا، ربما الموت والفقد. ❝
-
«حين يتكلم الناس أصغي إليهم جيدًا دون أن تفترض ما سيقولونه».
إرنست هيمنجواي.
-
محاور الذكاء العاطفي وكيفية تكوينه في الشخصية
- أفكارك انعكاس لعالمك الداخلي
- التواصل البصري.
- لغة جسدك.
- نبرة الصوت وسرعة الكلام.
- مظهرك انعكاس لحسن مخبرك.
-
❞ الآباء والأمهات الأغبياء عاطفيًّا هم من يتفننون في دفع أبنائهم لجلد ذواتهم، وسحق إحساسهم بالاستحقاق الذاتي والاحترام. ❝
-
من التصرفات الشائعة التي لها عواقب وخيمـة هـي تذمر الأم، وشكواها الدائمة من تعاستها مع الأب، وتحميل الأبناء هذا الذنب، رغم أنه في الحقيقة ذنب سوء اختياراتها. العديد من الأمهات بدلًا من مواجهتهن لأنفسهن بصدق وفهم مشاعرهن ومصدر مشكلاتهن مع الزوج، يقمن بالإسقاط على الأبناء وتخريج شحنة الغضب والخذلان والتعاسة عليهم، إما بالضرب، أو العقاب، وحتى مجرد سرد حكايات عن قسوة الزوج، وكيف يعاملها، وكيف هي محبطة عاطفيًّا وجنسيًّا!
-
الآباء والأمهات الأغبياء عاطفيًّا هم من يفرِّقون في التعامل بين الأبناء ظنًا منهم أنهم يبنون روح التحفيز، والتنافس بينهم، ولا يدركون بذلك أنهم يضعون مسمارًا في نعش علاقتهم ببعضهم البعض، وكذلك علاقتهم بذواتهم ورؤيتهم لأنفسهم.
-
الآباء والأمهات الأغبياء عاطفيًّا هم من يضعون أولادهم في إطار أسمنتي عنوانه «الطفل المؤدب» ذلك الكائن الذي لا يتحدث، وليس له مطالب، ولا أمنيات، ولا هوايات، ودائم السمع والطاعة، ودون نقاش، الذي يسير على الصراط المستقيم، ولا يتنفس غير كلمات الامتثال والامتنان، وليس له وظيفة فعّالة بحياته غير الاستذكار وتحصيل الدرجات العالية، كل هذا يحدث وأنت تفتخـر بأنه دائمًا بجانبك، وأنه لا يخرج لمقابلات الأصدقاء، وأن مراهقته مرَّت سهلة وبسيطة، وربما أيضًا تختار له أصدقاءه، وتحدد وتقرر له مع من ومتى يتحدث، وربما أيضًا تخرج لتشتري له ملابسه بالرغم من وصوله سن العشرين ظنًا منك أنه يثق في ذوقك وأنه
-
النقد في العلاقة الزوجية هو سفاح العلاقة الذي يغتصبها، ويفقدها رونقها، ويهدم كيانها كثرة السخرية بين الأزواج، وتهكمهم أمام الآخرين، أو حتى أمام أولادهم يؤدي إلى نمطين سلوكيين شائعين: النمط الأول: الخوف والتوتر، والبعد النفسي، أي أن الشخص المُنتَقَد يتوجس خيفة من الدخول بأي حديث مع الشخص الناقد، ويفضل السكوت عن الكلام، والتباعد عن التواصل، وينعزل على نفسه، ويبتعد وجدانيًا عن الآخر، الذي بدوره ينتقده مرة أخرى؛ بسبب برودة مشاعره، وعدم اهتمامه به؛ وذلك لأنه يفتقد الاستبصار الذاتي، ولا يعي خطورة سموم نقده الدائم وهنا بالفعل يحدث الشرخ بالعلاقة الذي يبدو خارجيًا خفيفًا، سهل ترميمه، لكنه يستشري في حائط العلاقة
-
المجتمعات التي تهتم بالتزاوج لأجل الإنجاب وليس الإنجاب لأجل الاستثمار في روح جديدة، وبنائها بناءً حسنًا وصحيحًا.
-
لا تحدثني عن الذكاء، دعني أرَهُ في تصرفاتك»
«إنَّا لسنا ما نقول، بل نحن ما نفعل».
جان بول سارتر.
-
الثبات الانفعالي عند الخلاف والاختلاف
«أنت صاحب حق، ولكن خصمك أيضًا صاحب حق».
نجيب محفوظ.
-
«متعة الناس وهي تحكي عن نفسها تعادل في لذتها متعة تناول الطعام»، فالإنسان يريد أن يحكي عما يجول بخاطره، وعمَّا يسعده ويؤلمه ويخيفه، ويميل إلى وجود أُذن أخرى تسمعه وتفهمه، وتؤكد عليه استقبال المعلومة وفهمها، وتومئ له بالاستمرار والتقبل.
-
فالعيون تقرأ الأشخاص سريعًا من مظهرهم الخارجي، وتقرر وتصدر الحكم بالقبول أو النفور، حتى قبل التحدث والتواصل.
إذًا حُسن المظهر ولياقته ونظافته وهندامه وبساطته وشياكته هو عنوان من يتمتع بـ «الذكاء العاطفي»، وليس حُسن المظهر مقصود به الماركات المشهورة التي ترتديها، ولا الساعات الثمينة التي تضعها عن عمد في وجه من أمامك، ولا هي الشنطة العالمية التي تفتخرين بامتلاكها، فكم من ملابس ثمينة أصحابها رخصاء الحديث ذي حضور واهن!
-
الهدوء والرصانة، والارتكاز والاستبصار في جميع حركاتك.. هم مفتاح الراحة الذي تعطيه بكامل إرادتك إلى من حولك ليستكينوا لك ويتحدثوا إليك.
-
لا تبحث عن سند.. اسند نفسك بنفسك
-
اللهم إني أعوذ بك من هشاشة اليقين.
وأعوذ بك من الإحاطة بأرواح تستهلك ولا تعطي.
ومن ثقوب القلب وثقل الروح،
ومن الكبت الذي ينهش الروح حتّى يفتك بها
-
التصالح مع ماضيك ومع الناس لا يعني بالضرورة الغفران والتسامح مع من أذوك في ماضيك، ومن لا يزالون يتواجدون في محيطك، ويعتزمون أذيتك، وإنما يعني تركهم وشأنهم، وهو دعوة لتوسيع مكان بحياتك لهواء أفضل وأشخاص جدد، وخبرات أوسع، وتجارب أجمل، فنكسات النفس لا تعالج إلا ببدائل جديدة. وأخيرًا..