فالرحم الذي يحمل ويلد وجب عليه الرحمة والاحتواء، والأم التي ترضع وتغدي طفلها من دمها لا يمكن أن تدعي عليه بالهلاك والموت وسوء الأقدار.
وإن حدث خلل في الفطرة التي ولد عليها الإنسان فأنت لست مطالبًا بإصلاح هذا الخلل؛ لأنك كنت أول من عانى بسبب هذا العطب الذي أحدث بقعًا نفسية وندبات يصعب مع الوقت تنظيفها وإخفاءها.
الرشاقة النفسية > اقتباسات من كتاب الرشاقة النفسية > اقتباس
مشاركة من Dina Rabea
، من كتاب