فبعد محاولات أولى لاستخدام فصحى معجمية، وصل إلى لغة شاعرية وفنية مدهشة، كما في المقطع الافتتاحي الشهير لرواية «ميرامار» على لسان السارد الأول: «الإسكندرية أخيرًا، الإسكندرية قطر الندى، نفثة السحابة البيضاء، ومهبط الشعاع المغسول بماء السماء، وقلب الذكريات المبللة بالشهد والدموع».
كنت شابًا في الثمانينيات:سيرة ثقافية واجتماعية > اقتباسات من كتاب كنت شابًا في الثمانينيات:سيرة ثقافية واجتماعية > اقتباس
مشاركة من Abdullah
، من كتاب