المؤلفون > فريدريك لونوار > اقتباسات فريدريك لونوار

اقتباسات فريدريك لونوار

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات فريدريك لونوار .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

فريدريك لونوار

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • ❞ يكتب أندريه جيد André Gide: ”كل رغبة أغنَتني دوماً أكثر من الحيازة الزائفة لغرض رغبتي“، فهذا يعني أنه ليس الهدف المطلوب، بل هو المهم. لأن الرغبة تلهمنا، تجعلنا نتصرف، تجعلنا مبدعين. ❝

    مشاركة من Ibrahim Shabaani ، من كتاب

    فلسفة الرغبة

  • ❞ يدعونا نيتشه إلى المرور بالمعاناة عندما تكون هناك والتغلب عليها، لأنه يعلم أنها يمكن أن تجعلنا ننمو. ❝

    مشاركة من Ibrahim Shabaani ، من كتاب

    فلسفة الرغبة

  • ❞ إذا كانت حياتنا كلها منظمة حول الخوف من الموت، فمن المحتمل جداً أن نعيش بطريقة ضيقة. ❝

    مشاركة من Ibrahim Shabaani ، من كتاب

    فلسفة الرغبة

  • ❞ والحياة نفسها أخبرتني بهذا السرّ: ’انظر، قالت، أنا من يجب أن يتغلب على نفسه دائماً‘“ ❝

    مشاركة من Ibrahim Shabaani ، من كتاب

    فلسفة الرغبة

  • ❞ النمو هناك. اللّعنة! اقترب الزمن الذي لا يعود فيه الإنسان يرمي سهام رغبته فوق البشر، ولا تعود أوتار قوسه قادرة على الاهتزاز! أقول لكم: لا يزال عليكم أن تحملوا الفوضى بداخلكم لتتمكنوا من إنجاب نجم راقص ❝

    مشاركة من Ibrahim Shabaani ، من كتاب

    فلسفة الرغبة

  • ❞ ⁠‫”هناك مأساتان في الحياة:

    ⁠‫الأولى في عدم الحصول على ما نتوق إليه.

    ⁠‫الأخرى، في الحصول عليه“ ❝

    مشاركة من Kawthar Khalid ، من كتاب

    فلسفة الرغبة

  • ❞ ما لا نملكه، ما ليس نحن عليه، هو ما نفتقر إليه: هذه هي أهداف الرغبة والحب“ ❝

    مشاركة من Kawthar Khalid ، من كتاب

    فلسفة الرغبة

  • ❞ «صِرْ ما أنت كائن. إفعل ما تستطيع وحدك أن تفعله، واتبع صوت قلبك». ❝

  • ❞ كما جعلت روح العالم في نفوسنا جوعاً وعطشاً يعطيان المعنى الأخير لحياتنا. فجوع النفس هو جوع إلى رسالة عميقة نحملها جميعاً في داخلنا. وطالما لم نجد هذا المرفأ سنهيم على وجوهنا ونفوسنا معذبة، كبحَّارٍ لا بَوْصَلة لديه. ❝

  • ❞ كم من أبناء البشر تمضي السنوات المصيرية من حياتهم، لا همَّ لهم سوى الأمور المادية أو التافهة وينسون الاستفادة من الوقت لاختبار التجارب الاكثر ضرورة كالحب والصداقة والنشاط الإبداعي، وتأمل جمال العالم؟ ❝

  • ❞ بئس الإنسان الذي يعيش حياة شبيهة بحياة الحيوان، مقيداً بغرائزه، لا ينشغل باله إلا بهموم الحياة المادية. بئس الإنسان الذي لا يعرف أنه إنسان». ❝

  • ❞ بئس الإنسان الذي لا يدري أنه يملك في دخيلة ذاته كنزين كبيرين: صفاء الذهن الذي يمكن أن يجعله حراً، وطيبة القلب التي يمكن أن تجعله سعيداً. ❝

  • ❞ بالتواصل مع نفسي، أخذت وقتي للاستماع إلى نفسي، وأعطيت الوقت للحبّ، والتفكير، والرسم، والقراءة الفلسفية، والموسيقا، والرقص، والكتابة. لقد عززت استقلاليتي وسمحت لأوجه جديدة للتعبير عن نفسها بداخلي. ❝

    مشاركة من Duaa ، من كتاب

    فلسفة الرغبة

  • ❞ تزود هيكلة المعتقد الديني البشر بأداة للمعنى تساعدهم على العيش وتستجيب لحاجتهم إلى ”التعبير الأسطوري“، أي حاجتهم الأساسية إلى تمثيل العالم ووجوده الذي يرضي كلية كينونته (واعية وغير واعية). ❝

    مشاركة من Duaa ، من كتاب

    فلسفة الرغبة

  • ❞ إن رؤية المعنى من حولنا أمر بالغ الأهمية لبقائنا على قيد الحياة لدرجة أن المواقف التي يهرب فيها هذا المعنى تثير بداية القلق الفسيولوجي الحاد“(107) . وفقاً ليونغ، هناك طريقتان رئيسيتان لتلبية هذه الحاجة الحيوية للمعنى: الدين وعملية التفرد. ❝

    مشاركة من Duaa ، من كتاب

    فلسفة الرغبة

  • ❞ كم مرة سمعنا هذه العبارات: ”إنها ليست لي“؛ ”أريد حقاً ذلك، لكني لا أجرؤ“؛ ”أريد أن أذهب إليه (إليها)، لكنه (لكنها) سيرفضني (سترفضني)“، إلخ. لأننا نفتقر إلى الثقة بالنفس، أو لأننا استوعبنا المحظورات والقيود التي تفرضها ثقافتنا أو بيئتنا العائلية، ❝

    مشاركة من Duaa ، من كتاب

    فلسفة الرغبة

  • ❞ حتى الراهب البوذي المنزوي في أعماق صومعته، الذي تخلّى عن كل شيء، لا يزال يرغب بشدة في الوصول إلى النيرفانا ومساعدة جميع الكائنات التي تتألّم. إنها القوة الراغبة التي تجعلنا أحياء بالكامل. لكنّ الكثيرين لا يجرؤون على اتباع طريق رغباتهم. ❝

    مشاركة من Duaa ، من كتاب

    فلسفة الرغبة

  • ❞ ⁠‫”الويلُ لِمَنْ ليس عنده ما يتمنّاه! إنه يفقد، إذا جاز التعبير، كلّ ما يمتلكه“(105) ، هذا ما صاح به جان–جاك روسو في عام 1761. إن عدم وجود شيء نرغب فيه، يشبه في الواقع، أننا لم نعد على قيد الحياة. ❝

    مشاركة من Duaa ، من كتاب

    فلسفة الرغبة

  • ❞ ”كلما ازدادت رغبة الروح بشدّة،

    ⁠‫زاد نشاطها، وكانت النتيجة مشابهة لما ترغب فيه“

    ⁠‫القديس ألبير الكبير (القرن الثالث عشر) ❝

    مشاركة من Duaa ، من كتاب

    فلسفة الرغبة

  • ❞ السؤال هو: كيف يمكن للإنسان أن يرتقي روحياً إلى الإلهي أو المقدس؟ لكن لكي يُفتح هذا الطريق، لا يزال من الضروري الرغبة فيه. أي مقاربة روحية أو صوفية تبدأ بالرغبة التي، باختصار، هي عتبة الباب. ❝

    مشاركة من Duaa ، من كتاب

    فلسفة الرغبة