فكيفَ يعلمُ الإنسانُ عجزَه وهو لَمْ يحرَّكْ يدَه؟!
المؤلفون > علاء عبد الحميد > اقتباسات علاء عبد الحميد
اقتباسات علاء عبد الحميد
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات علاء عبد الحميد .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Hanan Almannaei ، من كتاب
حديث نفس
-
إن الحرية الحقيقية في حق الإنسان في اختيار ما يفعل ويترك، في اتساقه مع الحق والصواب لا في صناعته للحق والصواب،
مشاركة من Noha Elsayed Mubarak ، من كتابالتدين كما أفهمه: رؤى وتحليلات عن معنى التدين في زماننا
-
السؤال نصف العلم، لأنك لا تسأل إلا فيما تكتشف أنك تجهله.
مشاركة من Marwan Ahmed ، من كتابكيف نفهم هذا الدين؟ تجربة منهجية لفهم الإنسان لهذا الدين
-
إنسان يؤمن بأن الله تعالى إله لهذا الوجود، أرسل رسوله بالهدى ودين الحق، فكان نبينا وسيدنا محمد - صلى الله عليه وسلم - هو النور الذي أضاء للبشرية طريقها وأخرجها عن عماية الطبع والشهوات، فنحن لم نوجد في هذه الحياة لنتبع أنفسنا ونعبدها، بل لنعبد إلهًا خلقنا وتعبدنا بالخضوع له، خضوعًا في عقولنا لتستحسن أمره وتستقبح ما نهى عنه، وخضوعًا في جوارحنا لتكون على مراده فيما أباح لها وأوجب عليها وحرَّم عليها.
مشاركة من Abu Maryam ، من كتابكيف نفهم هذا الدين؟ تجربة منهجية لفهم الإنسان لهذا الدين
-
فالتراث كله نقد ومناقشة وبحث، أما في زماننا هذا فالبعض يريدنا أن نشك في كل شيء، أن نترك ما توثقنا منه لوهم عرض في خياله، أو شهوة حكمت أفكاره، فصارت القضية حقًّا وباطلًا، دينًا ولا دين، فبين أن نترك ديننا لشبهة لاحت أو أن نسير خلف كل ناعق، وأبدًا لن تهوى الأمة المحفوظة في هذا المزلق، فالله متم نوره، وحافظ شريعته - بنا أو بغيرنا - إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها.
مشاركة من Marwa ، من كتابكيف وصل إلينا هذا الدين؟
-
لكي نحكم على خبر عن النبي - ﷺ - ينبغي ألا نسلط عليه معارفنا الضيقة لنحاكمه إليها؛ إذ الوحي يمتد عبر الزمان ويتجاوز حدود معرفة الإنسان.
مشاركة من Marwa ، من كتابكيف وصل إلينا هذا الدين؟
-
وبقيت كلمة أخيرة في هذه النقطة: فالكثير من الأفكار لا تتغير بين يوم وليلة، وستحتاج لكي تتغير إلى من يجهر بالفكرة الجديدة - التي ربما تكون قديمة في الأصل لكنها تُركت - ويتبناها ويواجه تهكم المجتمع وربما رفضه، ولكن مع الوقت ستُفسح هذه الفكرة لنفسها مجالًا بالقوة حتى تستقر وتأخذ مكانها، وإذا كان دعاة الأفكار الباطلة خلال سنوات نجحوا في ترسيخ قناعات تحمي أفكارهم وتجبر المجتمع على تقبلها واحترامها بل وربما التحيّز لها - كما في دعوات حقوق الشواذ التي يرفضها الإسلام - فلم يتكاسل المسلم عن التمسك بقيمه وفلسفته التي يؤمن بها؟ ولم لا يجتهد في إفساح المجال لها
مشاركة من محمد وائل ، من كتابفلسفة الأسرة : أفكار في فلسفة الإسلام عن الزواج والارتباط
-
أعني أن الشائع ليس في الحقيقة عملية علمية أو فلسفية، بل مشاجرات ومزايدات، ولا تكاد توجد محاولات جادة للبحث العلمي والمنهجي والفلسفي والخطوات التدريجية التي لا تقفز على الأفكار دون إثبات أصول الأفكار ومنشأ الفلسفات ومصادر المعرفة.
مشاركة من محمد وائل ، من كتابفلسفة الأسرة : أفكار في فلسفة الإسلام عن الزواج والارتباط
-
فالروايات لم تكن بلا رقيب ولا حسيب، فلا يقال إننا نعلم قطعًا وجود منافقين بين الصحابة، فما المانع أن يكونوا حدثوا بأحاديث كذب عن النبي - ﷺ - ؟ فإن الصحابة - وقد أعلمَ النبي، ﷺ، سيدنا حذيفة بأسماء المنافقين وأعلمَ سائر الصحابة بعلاماتهم حتى كانوا يميزونهم ويعرفونهم - ما كانوا ليتركوا أي شخص يتحدث عن النبي - ﷺ - ما لم يكونوا واثقين فيه ويعلمون من قرائن الأحوال صدقه وديانته.
مشاركة من Hatem Farag ، من كتابكيف وصل إلينا هذا الدين؟
-
الخطأ في ألا نقبل قصور نفسنا ونظن أنا إن لم نكن تماما مثل المثال نكون فشلنا، وهذا هو التشديد على النفس والجهل بها وبطبيعة القصص.
مشاركة من محمد وائل ، من كتابالتدين كما أفهمه: رؤى وتحليلات عن معنى التدين في زماننا
-
والمشكلة في الخطاب المعاصر أنه يتجاهل الفروق الهائلة بيننا وبين أصحاب المثال، فيريدنا أن نكون مثلهم وإلا فنحن فاشلون، ما لم تكن مليارديرا كفلان أو عبقريا كفلان أو وسيما كفلان أو زاهدا كفلان فأنت فاشل، في حين أن استلهامك القدوة في إنسانٍ ما -بعد قناعتك بحسن الاقتداء به- يعني أن تجتهد مثله لا أن تكون مثله، أن تشاركه في الرحلة والكيفية لا في الحقيقة والصورة.
مشاركة من محمد وائل ، من كتابالتدين كما أفهمه: رؤى وتحليلات عن معنى التدين في زماننا
-
فمجرد الاحتمال لا يعني الوجود، فالحائط القريب منك يحتمل أن يسقط، ولكنك لا تنحني أو تبتعد عنه ما لم يكن مائلًا بالفعل.. هذا الذي نسميه الفرق بين الاحتمال الناشئ عن دليل والاحتمال المطلق، أو بعبارة أكثر تكثيفًا: الفرق بين «التجويز العقلي» وبين«الاحتمال العقلي».. فليس كل ممكن واقعًا.
مشاركة من Hatem Farag ، من كتابكيف وصل إلينا هذا الدين؟
-
نعم أنت مفتقر إليه دوما، ولكن ورود الفاقات مُعرِّفات ومُذكِّرات، وتحريك القلب بالاحتياج، استنطاقٌ للقلب بالعبودية، فربما طال سكوت القلب عن النطق بعبوديته حتى نسيها، وربما غفل عن حقيقته حتى لم يقم بمقتضاها، فالاحتياج تجديد للحقائق وتذكير بالحال، والدعاء تعلّق بالواهب وطلب من الكريم.
مشاركة من حبيبة - أمينة - حنان ، من كتابرحلة إلى معرفة الله: ما بين العقيدة ومحاولات فهم الإله والدين
-
فإن أصلحنا فهمنا لأنفسنا في هذه
مشاركة من دعاء 💝 الزهراء 💝 إسراء 💝 ، من كتابالحب والخوف
-
فليس المطلوب من الإنسان مخالفة النفس لمجرد المخالفة ولا التشديد على النفس لمجرد العداوة مع ذاته، بل المراد ألا يستسلم لدواعي الشرور والبطالة والتحايل، وهذه أمور يُدركها الإنسان بمعرفة الحلال والحرام والمحبوب والمكروه في ميزان الشرع
مشاركة من Muhammad Afifi ، من كتابالتدين كما أفهمه: رؤى وتحليلات عن معنى التدين في زماننا
-
فمِنْ أشَدِّ ما يَحجُبُنَا عَنْ نُفُوسِنَا هو قِلَّةُ تَصالُحِنَا معَ عُيوبِنَا، وشُعورُنَا المُستَمِرُّ بالذَّنْبِ، وبأنَّ العَيْبَ نَقيصةٌ، وخلطُنَا بَيْنَ رِحلتِنَا في تَكْمِيلِ نفُوسِنَا، وإصِلاحِ عيُوبِنَا، وبَيْنَ حَقيقَةِ أنَّنَا بَشرٌ لَنْ نَبْلُغَ الكَمالَ المُطْلَقَ أبدًا.
مشاركة من رضوى مدحت. ، من كتابحديث نفس
-
فنَحْنُ بَشَرٌ مُكلَّفُونَ بإصْلاحِ النَّقصِ عَلى قَدْرِ الوُسْعِ، ولَكِنْ قَبْلَ إصلاحِ النَّقصِ لا بُدَّ مِنْ مَعرِفَتِهِ، ونَحنُ لم نَعْتَدِ الاقترابَ مِنْ هَذهِ المِنطَقةِ المَحظُورَةِ،
مشاركة من رضوى مدحت. ، من كتابحديث نفس
-
والعقلية الدينية الآن يتضخم فيها مفهوم المسؤولية، حتى يشعر الأب بأنه سيُحاسب على فعل أولاده، وهي نفس العقلية التي تجعله يشعر بأنه مسؤول عن تأمين مستقبلهم وتوفير مسكن لزواجهم ونفقات لحياتهم منذ أن يولدوا إلى وفاتهم، وهذا تحميل للنفس بما لم تُطالب به، ويؤدي إلى تسلط مستمر وتضييع لواجب الإنسان تجاه نفسه وتقصيره عن مهامه.
وربما أدى
مشاركة من Muhammad Afifi ، من كتابالتدين كما أفهمه: رؤى وتحليلات عن معنى التدين في زماننا
-
فالدين في مجتمعنا يتم توظيفه لتفريغ مشاكل نفسية وكبت وغضب، وفي النهاية يتم تحميل الدين المسؤولية
مشاركة من Muhammad Afifi ، من كتابالتدين كما أفهمه: رؤى وتحليلات عن معنى التدين في زماننا
-
لذا كان زهد النبي ﷺ لا تقشف فيه، بل كان حسن الثوب حسن العطر ﷺ، فإن ضاقت الدنيا صبر وتحمل وربط الحجر على بطنه الشريف.
مشاركة من Muhammad Afifi ، من كتابالتدين كما أفهمه: رؤى وتحليلات عن معنى التدين في زماننا
السابق | 1 | التالي |