فمعظم المشاعر تختلط نتيجة التفلسف الزائد ومحاولة تسمية الأشياء بغير مسمياتها، وإعطائها أكبر من حجمها وخلطها بغيرها.
والثاني: ألا تتوقف عن التجربة والمحاولة.
فأقصى نجاح للخوف هو أن نمتنع عن الحياة، وأظهر صور هذا الامتناع في أن نسلب نفوسنا حق المحاولة المتجددة، وأن نعطيها الفرصة بعد الأخرى، وألا نستسلم للألم واليأس.
المؤلفون > علاء عبد الحميد
علاء عبد الحميد
256 مراجعة