المؤلفون > لنا عبد الرحمن > اقتباسات لنا عبد الرحمن

اقتباسات لنا عبد الرحمن

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات لنا عبد الرحمن .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • هل كنت انتظر أن يطل الحب مرة ثانية ليقف ملوحاً أمام نافذتي، أم إنني كما أفعل غالباً سأترك الحياة تسير وفق ركودها المعتاد، وعوالمي المنحسرة عن الواقع، المفتوحة على الافتراض.

    مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

    تلامس

  • أعرف أنني لن أتمكن من الفرار ربما لأن ما يربطني بالمكان كان أكثر قوة وتجذراً مما يجمعني بالأشخاص.. من هم الأشخاص.. أصدقاء، اتضحت حياتهم وصار لكل منهم عالمه

    مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

    تلامس

  • ربما أعي الآن أن كل ذاك الترقب والقلق، كل تلك الخشية، كل التردد، والاحتمالات المفتوحة على كل شيئ وعلى لاشيئ انتهت حتماً.

    ⁠‫انتهت لأنني لم أستطع حسم أمري في اختيار أياً منها. فكان أن اخترت الوحدة.

    مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

    تلامس

  • حين نترك لحظات حقيقية تمر من أمامنا ونحن ننظر ببلاهة ونسأل: "أحقا هذه هي الأحاسيس الحقيقية التي يتكلمون عنها؟"

    حين يسقط الحب بين أيدينا ويكون شغفاً فلا نصدقه لأننا لا نثق بأنفسنا، ونخاف أكثر مما نحب.

    ⁠‫ثم ماذا يبقى لنا؟ مجرد عناوين عريضة للحكاية

    مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

    تلامس

  • مؤسف حين نعي متأخراً قيمة الأشياء. يكون الوقت قد مضى بعصبية وجنون وتركنا وحدنا نكرر بغباء فعل التذكر مجدولاً بندم خفي.

    مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

    تلامس

  • هل على المرأة المثول إلى الأبد إلى مقاييس محددة مفروضة عليها كي تكون مثيرة، ثم مثيرة لمن وكيف؟ أليس مفهوم الإثارة نسبيا ومتغيرا

    مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

    تلامس

  • هكذا لا يظل في حياتنا إلا العناوين العريضة للاحداث، الأيام المتتالية المتشابهة تختفي ولا يظل إلا عصارتها.

    مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

    تلامس

  • كان في علاقتنا تفاصيل كثيرة، جاء شغفي بها من غرقي في استقراء رؤيته للحياة، هو الذي يمارس الحياة بسهولة لم أعرفها مطلقاً، يسافر ويتنقل بين بلد وآخر، مراكماً ثقافات متنوعة في داخله.

    مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

    تلامس

  • عرفت أي جدار لا مرئي يقوم بيننا، فلا أنا أتمكن من عبوره والتحاور مع أبي ببساطة، ولا هو تمكن يوماً من ذلك.

    مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

    تلامس

  • لما صرنا أنا وأبي وحدنا في البيت، وقبل رحيله هو أيضاً، اكتشفت كم كنا غريبيين عن بعضنا، من حواراتنا المقتضبة،

    مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

    تلامس

  • مدار القهوة يبدأ يومي معه، ومع تفقد قدرتي على اختبار متعة حواسي الغافية.

    مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

    تلامس

  • علاقاتنا الإنسانية في هذا الوقت باتت حاضرة عبر الصوت سواء عبر الهاتف أو الكمبيوتر.نحن صرنا مختصرين الى صوت،مجرد صوت، الصوت هو الوسيلة الفعالة التي تبتسر وجودنا البشري بالنسبة للآخرين،وتجعلنا على تواصل معهم

    مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

    تلامس

  • كل منا صار له ايقاع مختلف عن الآخر..

    ⁠‫ايقاع يومي لا يستطيع الآن تقاسمه مع الآخرين كما كان يفعل أيام الدراسة.

    مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

    تلامس

  • وتحولت مع فجيعة الحزن والفقد إلى كتلة صامتة متحركة

    مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

    تلامس

  • طريقة العطاء التي اختارتها لم تكن كافية لتقليص المسافات بيننا. هناك فجوة لا تردم.

    مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

    تلامس

  • إن أي حرمان هو الذي يسبب التعاسة. حرمان العاطفة، المال، إحساس الفقد، الغياب، أشياء كثيرة تتضافر لتخلق تعاسة لا نعيها في وقتها بسبب جهلنا، ثم مع مرور الوقت نكتشف الفراغ الذي سببته.

    مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

    تلامس

  • الطفولة السعيدة وهم كبير. وهم نستمر بالتساؤل عنه طوال مراحل ما بعد الطفولة.

    مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

    تلامس

  • ما هي الثوابت في حياتي التي تمدني بالمقاومة التي تدفعني للاستمرار، لا شيئ يقيني في أيامي أكثر من أشباح الليل المرعبة التي تزورني في ساعات العتمة .. وهاوية تفتح فوهتها وأنا أقف عند حافة تؤكد أن لا ثوابت عندي، فأعود إلى دوراني الفارغ حول ذاتي.. حولها، أعبث في فضاء افتراضي، أبتدع عوالم موازية تكبح جماح قلقي.

    مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

    تلامس

  • إنه الليل.. أكثر ما يخيفني العتمة، والصمت.. كلاهما خانق.. ولا مفر لي..

    مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

    تلامس

  • ينتابني إحساس بأنني لا شيئ وأنه لا مكان لي في هذا العالم.. لست سوى عابرة، حياتي كتلة فراغ صماء، ينقبض قلبي، وينفتح داخلي على هاوية سوداء مرعبة من الشؤم، اعتصار يلوكني قطعاً ثم يلفظني إلى العتمة.

    مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

    تلامس