ما هي الثوابت في حياتي التي تمدني بالمقاومة التي تدفعني للاستمرار، لا شيئ يقيني في أيامي أكثر من أشباح الليل المرعبة التي تزورني في ساعات العتمة .. وهاوية تفتح فوهتها وأنا أقف عند حافة تؤكد أن لا ثوابت عندي، فأعود إلى دوراني الفارغ حول ذاتي.. حولها، أعبث في فضاء افتراضي، أبتدع عوالم موازية تكبح جماح قلقي.
تلامس > اقتباسات من رواية تلامس > اقتباس
مشاركة من Huda Khalil
، من كتاب