اقتباسات مجموعة من المؤلفين

القبول اتزان وجذب للسلام الداخلي ولِنحظى بكل ما سبق؛ علينا أن نجعل التسامح منهجنا فحين تعمر قلوبنا بالتسامح والصفح عن أنفسنا وزلاتها وعن الغير وهفواته فإننا في طريق السلام الأبدي فلا سلام وقلوبنا تلوك الندم أو الضغينة ولا سلام وأرواحنا تختنق بالماضي و ما تعلق به.

التعافي ميثاق واحد لا خلاف عليه إننا لا نمرُّ بالتَّجَارِب ذاتها؛ ولذلك فنحن لسنا بالصلابة ذاتها، ولا يملك جميعنا الحكمة الكافية لتحجيم المشكلات؛ فقد ينهار أحدنا أمام المواجهة الأولى، ولا تقوم له قائمة بعدها، في حين تزداد صلابة آخر .

تحسست خطواتي على الدرج، فسوف يقتلني شريك سكني، لكن لماذا أنا خائف لهذه الدرجة، فإن استفاق لن يجد ساقيه..

‫١٨- ندى الشناوي

‫ «عليك ببستان صغير. احرث الأرض، وسمدها. اغرس، واسق، واجن الغلال. هذه التمارين ستعود عليك بكثير من المنافع»، نصحه الطبيب وهو يقدم له علاجا ضد الرّهَق.

فهمتُ أنّ الرّبَّ يجازينا بالأحلام ويعاقبنا بالواقع.

‫ عشقها حد الهوس، عشقته حد الهوس، طلب منها الوصل، ترددت، جبنت، تراجعت.. تزوج بسواها كي يكسرها، تزوجت بسواه لتعيد إليه الضربة.. كسرا معًا وانكسر معهما رفيقيهما.

‫ ظلت تلاطم الأمواج، وتقاوم العواصف في منتصف البحر، حتى استطاعت أن تتغلب عليها، وعندما اقتربت من الشاطئ.. كانت منهكة جدًا فغرقت في بعض المياه الضحلة.. دون أمواج أو عواصف.

كل واحد منهم قابل بحياة مبيحبهاش عشان «الكومفورت زوون» حلوة بس شقية وضغط مادي من أهل عاوزين يفرضوا سيطرتهم ورفضوا يدعموها ماديًّا أو معنويًّا لحد ما تلاقي وظيفة بديلة هي أخدت قرارها في كل الأحوال، وفي خلال كام شهر لقيت وظيفة بديلة، وانضمت لفريق رقص معاصر.

الحالة الاجتماعية: مدام اعتماد موظفة الشئون‏

‫إسراء مقيدم‏

‫ من كام أسبوع، ماما اتحطت في تجربة تخليها تبعد عن البيت لمدة تمن أيام، وتروح مجتمع مختلف عن شريحتها الاجتماعية وتحتك في التعامل بفئات مختلفة..

يؤثر في المرأة إظهار الاحترام عند لقائها، تركك لمكانك والقدوم إليها أو حتى الوقوف لإلقاء التحية عند دخولها المكان، هذه اللفتات لا تنتمي للأفلام القديمة بل تصلح لكل مكان وزمان ماذا عن فتح باب السيارة لها؟ هل يبدو بالنسبة لك ضربًا من الخيال؟

فرحانين إننا قدرنا نقول اللي جوانا، وجوه بنات وستات كتير، لكن كمان لأننا اتملينا بالعشم، تكون دي نهاية قوالب جاهزة سخيفة وعقيمة بنتوارثها بدون تفكير.

‫آية خالد‏

‫محررة في موقع «نون»‏

«نون» بالأساس مساحة تدوينية تخص البنات والستات، وهدفها إنها تكون ساحة إلكترونية صادقة جدًّا في التعبير عنهم، بتقول اللي بيتكلموا عنه، واللي بيفكروا فيه، واللي حتى بيرددوه بينهم وبين نفسهم، كأنها بيت أمان ممنوعة فيه أصوات السخرية أو الوعظ.

‫ اسأل نفسك هذا السؤال كل يوم: «هل أنا سعيد الآن؟» إذا اكتشفت أنك لست كذلك، فكر، وحاول معرفة ما يمكنك فعله لتغيير الموقف تأتي السعادة من داخلك، عندما يكون عقلك خاليًا من القلق والتفكير المضطرب. هذا هو سبب ارتباط

طريقة موت فون يونزت نجد أنها تتشابه جدًا مع قصة موت عبد الله الحظرد حسب كلام المؤرخ الأندلسي بن خلقان- هكذا يقول لافكرافت في قصة تاريخ النيكرونوميكون، لكني لم أجد دليلًا على زعمه هذا في كتب بن خلقان

القرائ

الكاتب الساخر والمسرحي الشهير ميخائيل بولغاكوف مكانة خاصة في الأدب الروسي الساخر لقد ارتكز بولغاكوف في منهجه الأدبي الساخر، على تقاليد الأدب الروسي الكلاسيكي العريقة، وبخاصة غوغول، وكشف بطريقته الخاصة عن الصدامات والنزاعات التناقضات والسلبيات في العشرينيات والثلاثينيات في الحياة

بهجةَ الأعراس وتسابقَنا على جمعِ أعقابِ البارود في مواسم الصيد وسباقِ الخيول مرافقةَ العرسان إلى الوادي صباحاً بعد ليلة الدخلة ‫ تعلَّمنا السباحةَ في الوادي، وسرقْنا الفواكه من حقوله، كنَّا نرعى بقطعانِ الماشية والأبقار ونجلبُ الماء بالحمير من أماكنَ بعيدة،

يقفُ الحصَّادُ مبتسِماً يلمعُ وجهُه من العرق، يضع المنجل أعلى كتفه، ويربط جذوعَ السنابل بخفَّة ومهارة عالية ليصبحَ «أغمُرَ» ويتركه خلفه لا يتوقَّفُ عن ترديدِ المديح مع رفاقه، يمسحُ عرقاً على جبينِه أو يطلب شُربَة ماء باردة من «القِربة المطعَّمةِ بالزفت

العربي رمضاني (الجزائر) ‫ :صباحاتُ الجمعة في الريف هي بمثابةِ فسحةٍ تَطرَحُ فيها الروحُ ما علِقَ بها طيلةَ الأسبوع من سَقمِ وكآبةِ المدنِ وإزعاج البشر يختفي أغلبُ سكَّان الدُّوَّار، ثمَّ يظهرون فرادى وجماعات غالباً، يرتدون عباءاتٍ بيضاء ويتَّجهون صوب المسجد .

ورشةٌ إبداعيةٌ متواصلةٌ منفتحةٌ على الأفكار وأنماط التعبير المختلفة، سواء عبر التأليف الجماعي أو الفردي.