- «خطيئتنا أننا لم نركع للمحتلِّ وما بدَّلنا تبديلا. السبيل الوحيد لفكِّ الحصار أن نسلِّم رقبة المقاومة للمِقصَلة».
المؤلفون > نردين ابو نبعة > اقتباسات نردين ابو نبعة
اقتباسات نردين ابو نبعة
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات نردين ابو نبعة .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من سمية حلواني ، من كتاب
السردية الفلسطينية : قد شغفها حبا
-
الحياة ليست نقيض الموت! فكم من ميت يلبس قناع الحياة!
النبض شأن كلِّ الكائنات، أمَّا الحياة فلا! الحياة متشابهة لكلِّ مَن يحياها، بألوانها وإيقاعها وأشكالها، وأفراحها وأحزانها! أمَّا الطَّعم والنكهة فلن يشعر بهما إلَّا مَن ذاق الدَّهشة وفَهِم المغزى.
مشاركة من سمية حلواني ، من كتابالسردية الفلسطينية : قد شغفها حبا
-
أشدُّ أيام الحرب وجعًا هي الأيام التي تلي الحرب! الأيام التي يبدأ الناس فيها في حساب الخسارات ولملمة الأوجاع، ورتق القلوب التي أصبحت كخرقة ممزَّقة لفرط الألم!
مشاركة من سمية حلواني ، من كتابالسردية الفلسطينية : قد شغفها حبا
-
كلُّنا في غزَّة نمارس لعبة الهرب، الهرب من قدرٍ يتسابق نحونا. كلُّنا يحاول أن يضع غِلالةً على عينه حتى لا يرى المشهد القادم، لكنَّ المَشاهد تزحف صوبنا بتُؤَدَة وتصميم بالغ.
مشاركة من سمية حلواني ، من كتابالسردية الفلسطينية : قد شغفها حبا
-
«أتدرين يا وداد أنَّ الذي قتلنا ليس العدوّ؟ الذي قتلنا ظلْم ذوي القربى. أعرف عدِّوي جيِّدًا، وأعرف كيف أغرز ظفري في لحمه، ولكن لا أستطيع أن أغرز ظفري في لحم أخي الذي يحاصرني ويركلني بقدمه، لأكون لقمةً سائغةً في فم عدوي
مشاركة من سمية حلواني ، من كتابالسردية الفلسطينية : قد شغفها حبا
-
نطوف حول كعبة العشق، ونسعى بين الصفا والمودَّة
مشاركة من Kamal Mohsen ، من كتابالسردية الفلسطينية : قد شغفها حبا
-
ع
مشاركة من Imen Zid ، من كتابالسردية الفلسطينية : قد شغفها حبا
-
مسكين أنت يا من لم تسمع سلاح التكبير وهو يدوي عالياً قبل عملية من العمليات!
ومقيَّد أنت.. إذا لم تر الأصابع الضاغطة على الزناد وهي تودع العجز والقهر وتنشق روح تقرر التحليق والخلود!
وأصمُّ أنت إذا لم تسمع صاحب العملية الأولى وهو
مشاركة من اروى العميريين ام بلال ، من كتابالسردية الفلسطينية : قد شغفها حبا
-
كل فلسطينية هي هاجر وستلد في وادٍ غير ذي زرع.. لكن زمزم ستتفجر تحت أقدام وليدها
مشاركة من اروى العميريين ام بلال ، من كتابالسردية الفلسطينية : قد شغفها حبا
-
يحيى لم يفاوض، وإن كان يملك دهاء عمرو!! كان يراهن على سيف القعقاع. وكان على يقين بأنه لن ينفعه سيف كسرى وقيصر.
لم ينجرَّ لوهم الخطب ومراثي القصائد.. لم يستمع لوسوسة أبي لهب.. لقد حلَّ الشيفرة بذكاء وأيقن أن لا طريق
مشاركة من اروى العميريين ام بلال ، من كتابالسردية الفلسطينية : قد شغفها حبا
-
بالقرب منهم اكتشفتُ أن الطهارة هي أن تتوضأ برمل الوطن!
مشاركة من اروى العميريين ام بلال ، من كتابالسردية الفلسطينية : قد شغفها حبا
-
الذي قتلنا ظلم ذوي القربى. أعرف عدوي جيداً، وأعرف كيف أغرز ظفري في لحمه، ولكن لا أستطيع أن أغرز ظفري في لحم أخي الذي يحاصرني ويركلني بقدمه لأكون لقمة سائغة في فم عدوي.
((صدقت ورب الكعبه))
مشاركة من اروى العميريين ام بلال ، من كتابالسردية الفلسطينية : قد شغفها حبا
-
يا وداد.. قد أعيش معك أياماً معدودة، وقد يكتب الله لي البقاء في الحياة سنين طويلة، ولكن أقصى ما أتمناه أن يبقى إصبعي ضاغطاً على الزناد حتى ألقى ربي شهيداً.
مشاركة من اروى العميريين ام بلال ، من كتابالسردية الفلسطينية : قد شغفها حبا
-
سمعته.. شيخ الجامع وهو بيقول لزوجي هامساً عندما فتح له باب الدار فجراً: لا تخبرها. ظناً منه أني لن أحتمل أن يملأ رئتي غبار الموت.. لا بل عبير الشهادة.
حينها سجدت شكراً لله، ورفعتُ صوتي كي يسمعه الشيخ وقلت لبناتي :
ــ حضروا القهوة السادة.
مشاركة من Selwa ، من كتابالسردية الفلسطينية : قد شغفها حبا
-
كلما اقتربنا من المقاومة اكثر اقتربت منا الارض اكثر
المقاومة يا صديقتي تعني الكرامة .. الحرية الموعودة .. والوطن الجميل الذي ينتظرنا
مشاركة من براءة إبراهيم ، من كتابالسردية الفلسطينية : قد شغفها حبا
-
أصعب عذاب هو أن لا تفتح قلبك لوطنك وورقتك لقلمك. حتى وإن كنت تشعر بعدم القدرة .. بمجرد أن تمسك القلم ستتدفق الذاكرة بما لا تتوقع!!
مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil ، من كتابالسردية الفلسطينية : قد شغفها حبا
-
ثم عن اي مصافحة و سلام تتحدثين! عن سلام بين اللص و صاحب الدار؟ سلام بين من يصفع و من يتلقى الصفعات؟ سلام المنحني و المنتصب؟السلام يا صديقتي لا يصنعه سوى السلاح.
مشاركة من Rahma Moalla ، من كتابالسردية الفلسطينية : قد شغفها حبا
-
الحب و الموت توأمان تشكلا من البويضة نفسها. يشبهان بعضهما في الوجع و المفاجأة و الارتعاش و الهزيمة!
مشاركة من Rahma Moalla ، من كتابالسردية الفلسطينية : قد شغفها حبا