ستروا ما في قلوبهم دهرًا، وفضحتهم ألسنتهم بكلمة!
قال عثمان بن عفَّان رضي الله عنه: «ما أسرَّ أحدٌ سريرةً إلَّا أظهرَها اللهُ على صفَحات وجهه وفلَتات لسانه».
هذا زمانهم، فلا تعجب!
المؤلفون > نردين ابو نبعة > اقتباسات نردين ابو نبعة
اقتباسات نردين ابو نبعة
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات نردين ابو نبعة .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من ولاء محمد راشد ، من كتاب
وجاءته البشرى
-
بأنَّ عمر البلاءِ يقصُر بالرضا ويقينِ الفرج.
مشاركة من ولاء محمد راشد ، من كتابوجاءته البشرى
-
والصبر عبادة يُتجرَّع فيها المَرارات، وتتكسَّر الأضلع من غير شكوى، ودون سؤال عن المراد.
مشاركة من ولاء محمد راشد ، من كتابوجاءته البشرى
-
﴿رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا﴾.
قال أهل العلم: «هذا دعاء أهل الإيمان لمواجهة الباطل».
مشاركة من ولاء محمد راشد ، من كتابوجاءته البشرى
-
والدخول على العدوِّ نصر؛ ﴿ٱدخُلُوا عَلَيهِمُ ٱلبَابَ﴾…
وحسن الظنِّ بالله نصر…
والصبر نصر.
مشاركة من ولاء محمد راشد ، من كتابوجاءته البشرى
-
أنَّ قاموس النصر ليس سيفًا ورمحًا!
فبزوغ الفكرة نصر…
مشاركة من ولاء محمد راشد ، من كتابوجاءته البشرى
-
الحياة أن أُبصِر ما لا يُبصِره الآخرون، وأن أسمع ما لا يسمعه الآخرون، أن أتأمَّل شيئًا ظاهره مظلم، لكنني أرى النور من ورائه! الحياة أن نعرف أنَّ لله وعدًا، وأنَّ وعده الحقّ، وأرى ذلك بيقين قلبي قبل يقين
مشاركة من Helal ، من كتابالسردية الفلسطينية : قد شغفها حبا
-
موت الأب جمرة لا تنطفئ. هذه الجمرة تبقى مشتعلة طوال الوقت تشعر بلسعها دومًا. قد تخفت قليلًا. قد تهدأ نارها وتلوذ بالسكون. لكن لا يمكن إطفاؤها أبدًا. إنها تواصل اشتعالها في كل موقف وفي كل حدث وكلمة. عند الوسادة. وساعة
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابالسردية الفلسطينية: سبع شداد
-
الكتابة لفلسطين هي محاولة للإمساك بالوطن وزرعه في الذاكرة..
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابالسردية الفلسطينية: سبع شداد
-
«أكتب كي أتقرب للوطن وأقرأ كي أتقرب لله..»
لا أكتب لأتسلى ولا لأستمتع.. أكتب لأقاتل.. فالحروف هي سلاحي والورق وطني.. أكتب لأحمي نفسي من العبث..
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابالسردية الفلسطينية: سبع شداد
-
لو لم تكوني تملكين إلا فضيلة واحدة وهي القراءة فهذا يكفي!
نعم يكفي.. فالقراءة هي الممر الإجباري للإيمان والإبداع والتميز والراحة النفسية والوعي والحرية والكرامة..
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابالسردية الفلسطينية: سبع شداد
-
لا أحد يمكن أن يلقي بذكرياته على قارعة الطريق ويمضي وكأن شيئًا لم يكن.. حتى في اللحظات التي يُخيل فيها للمرء أن الذاكرة هدأت واستراحت تعود بقوة أكثر وتنبعث من الجمر المغطَّى بالرماد.
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابالسردية الفلسطينية: سبع شداد
-
لن تصدق موته. كما كل الأحباب لا يصدقون موت أحبابهم. هي تعرف أنه لن يعود. لكنها لن تتخلى عن رؤيته ولا عن سماعه. سيبقى جانبها وتبقى جانبه. بهذه الطريقة تنتصر على الموت وتسخر منه. تشعر بأن زهرًا حقيقيًا يتفتح داخلها.
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابالسردية الفلسطينية: سبع شداد
-
أرى الأمهات المكلومات وأتساءل: «كيف اتسعت صدورهن لهذا الوجع؟ أم أن من اتسع صدرها للوطن فلن يضيق أبدًا.
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابالسردية الفلسطينية: سبع شداد
-
هل انتصروا؟
الانتصار الحقيقي في أي معركة هو أن يبقى الموجوع على قيد الأمل رغم الركام والخراب.
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابالسردية الفلسطينية: سبع شداد
-
الحرب تجعلك طاعنًا في الفهم.. تفهم قبل أوانك وتهرم قبل أوانك.. أزعم أنني سنبلة جافة قد لا تنثر حبها أبدًا.. وأحيانًا أشعر بأني نخلة سامقة لا تهزها ريح ولا يقلعها عويل..
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابالسردية الفلسطينية: سبع شداد
-
من هناك.. من فلسطين تبتدئ الحكاية.. منها المبتدى وإليها المنتهى؛ فثوب العز يُغزل في القدس…
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابالسردية الفلسطينية: سبع شداد
-
تتأمل نفسها صبية في الثامنة عشر من عمرها وعجوزًا ناهزت المائة في مصيبتها.. يعج رأسها بآلاف الحكايا والمشاهد.. حكايا ممتدة من الجرح الفلسطيني الأول.. إلى النزيف السوري..
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابالسردية الفلسطينية: سبع شداد
-
كيف سنتقيأ كل هذا الوجع والقهر؟
أيمكن أن يحدث هذا فعلًا؟ أن تتقيأ ذاكرتك المحملة بالأحداث والمشاعر والأحاسيس التي لا نستطيع لها تفسيرًا.. أيمكن أن تركلها وتتخلص من حملها الثقيل.. فتعود خفيفًا رائقًا كنبع ماء؟!
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابالسردية الفلسطينية: سبع شداد
-
عندما يموت الأطفال قبل أمهاتهم.. تنتهي الحكاية قبل أن تبدأ!! ولا يعود هناك حكاية سوى الصمت!
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابالسردية الفلسطينية: سبع شداد