إن أرهقتك الدنيا بالوجع والفقد، تذكَّر قول رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم: «ما لي ولِلدنيا؟ ما مَثَلِي ومَثَلُ الدنيا إلَّا كَراكِبٍ سارَ في يومٍ صائفٍ، فاستَظَلَّ تحتَ شجرةٍ ساعةً مِن نهار، ثُمَّ راحَ وتَرَكَها».
وجاءته البشرى > اقتباسات من كتاب وجاءته البشرى > اقتباس
مشاركة من أبرار خضير
، من كتاب