اقتباسات نردين ابو نبعة

الحياة أن أُبصر ما لا يبصره الآخرون , وأن أسمع ما لا يسمعه الآخرون , أن أتأمل بشيء ظاهره مظلم لكنني أرى النور من ورائه !

الحياة أن نعرف أن الله وعداً وان وعده الحق , وأرى ذلك بيقين قلبي قبل يقين عيني !

أكثر الاشياء ضيقا للنفس ،،، هو كتمان ما نحن بحاجة لقوله !!

التزمت الصبر والصمت، وأغلقت باباً كان يدخل منه سحر عشقٍ مدهش!!

وتركت الرماد في قلبها على حاله وأغلقت عينيها عن نزف ما زال يسيل!!

❞ أتدرين يا وداد أنَّ الذي قتلنا ليس العدوّ؟ الذي قتلنا ظلْم ذوي القربى. أعرف عدِّوي جيِّدًا، وأعرف كيف أغرز ظفري في لحمه، ولكن لا أستطيع أن أغرز ظفري في لحم أخي الذي يحاصرني ويركلني بقدمه، لأكون لقمةً سائغةً في فم ❝

❞ يفعل الشهداء؟ إنهم يطهرون أيامنا من الخبث ويحصنون ذاكرتنا من الخراب». ❝

إذًا وإحنا بنستنى الفرج بنكون في فرج وفرح وانبساط.. صح؟

‫ آه صح!

❞ لا يكفر بوطنه إلا من قبض الثمن!! ❝

لنا وطن يليق بالعاشقين المنتصرين، والانتصار لا يعني كسب الجولة في المعركة، الانتصار يعني ألَّا نستسلم!

‫ قد أنتصر يومًا وأنهزم أيامًا، هذا لا يهمّ، المهمُّ أن نستمرَّ في القتال حتى تتحرَّر الأرض. قد نقطف ثمار التحرير، وقد نبذر البذور ولا نرى الثمرة، لكن بالتأكيد سيراها أولادنا.

احفر في أخدود الذاكرة:

‫ كم عثرةً أنقذك الله منها؟

‫ كم مرَّةً جفَّ النهر في كفِّك، وأجراه الله؟!

‫ كم خَرْقًا في سفينة حياتك سدَّه ربُّك؟!

‫ لا تنسَوا أيَّام الله.

للدعاء مواسم، وموسمه المَطَرِيّ… حين يحلِّق القلبُ ويطرِّزه اليقين.

اتلُ الهمَّ في المحراب…

❞ تذكَّر يا مَن تظنُّ بالله الظنون…

⁠‫أنَّ قاموس النصر ليس سيفًا ورمحًا!

⁠‫فبزوغ الفكرة نصر…

⁠‫والدخول على العدوِّ نصر؛ ﴿ٱدخُلُوا عَلَيهِمُ ٱلبَابَ﴾…

⁠‫وحسن الظنِّ بالله نصر…

⁠‫والصبر نصر.

⁠‫هذا ليس وقت التفكير بحسابات الجمع والطرح، والخسارة والربح.

⁠‫فوعد الله آتٍ ❝

❞ ⁠‫- «أتدرين يا وداد أنَّ الذي قتلنا ليس العدوّ؟ الذي قتلنا ظلْم ذوي القربى. أعرف عدِّوي جيِّدًا، وأعرف كيف أغرز ظفري في لحمه، ولكن لا أستطيع أن أغرز ظفري في لحم أخي الذي يحاصرني ويركلني بقدمه، لأكون لقمةً سائغةً في ❝

وأمَّا لهفة الآباء وحرقة قلوبهم على صلاح أبنائهم، فهو ممَّا لا يستطيعون منه فِكَاكًا. هو فرضٌ من الميلاد إلى يوم القيامة، ولو تركوه يومًا لَأَدَّوا الكفَّارة!

فمَن لم يُقِم لله وزنًا، فلن يقيم اللهُ له وزنًا.

وعندما تتعدَّد الاتِّجاهات، فلْتكن القدسُ وِجْهتَك!

يدهشك الوحي، إذْ يلتفتُ لشأنٍ قد يبدو هامشيًّا صغيرًا!

‫ يدهشك…

‫ إذ يرتِّب الفوضى ويربِّي النفوس على السماحة، ويُبَلْسِمُ ما جُرح من المشاعر بِتجاهُلٍ وكِبر!

وأمَّا لهفة الآباء وحرقة قلوبهم على صلاح أبنائهم، فهو ممَّا لا يستطيعون منه فِكَاكًا. هو فرضٌ من الميلاد إلى يوم القيامة، ولو تركوه يومًا لَأَدَّوا الكفَّارة!

فمَن لم يُقِم لله وزنًا، فلن يقيم اللهُ له وزنًا.

وعندما تتعدَّد الاتِّجاهات، فلْتكن القدسُ وِجْهتَك!