المؤلفون > مصطفى حسني > اقتباسات مصطفى حسني

اقتباسات مصطفى حسني

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات مصطفى حسني .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

مصطفى حسني

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • اللي كل من هدمت احداث الحياه جزءا من تكوينه♥️♥️

    مشاركة من Mona Mohammed ، من كتاب

    رميم

  • «مَن عاش على شيء مات عليه». ثم تأتي الجائزة الكبرى، «مَنْ ماتَ على شيءٍ بَعثَهُ اﷲُ عليْهِ»(67).

    مشاركة من [email protected] ، من كتاب

    رميم

  • الذي يعيد بناء الحياء يُحافظ على حياة ضميره، حياة الضمير هي زادك إلى الله، وهي الصوت الذي به حب الله لك:

    ‫ «إذا أراد اﷲ بعبدٍ خيرًا جعل له واعظًا من نفسِه وزاجرًا من قلبِه يأمرُه وينهاه»

    مشاركة من Ibrahim Khaled ، من كتاب

    رميم

  • وهناك ذنبٌ كبير يُسمى الإصرار على الصغائر بلا توبة

    مشاركة من Ibrahim Khaled ، من كتاب

    رميم

  • لأنه يُساعد إنسانًا لا يريد المُساعدة، فدائمًا يُقال في منظومة الإصلاح: إنك إذا أردت إصلاح إنسان فينبغي إعطاؤه المساحة التي يتحمل فيها مسئولية نفسه ويبذل المجهود حتى ينتشل نفسه من أزمته، لكن أحيانًا يكون المُنقذ هو السبب في إفساد الإنسان

    مشاركة من Sohyla Allam ، من كتاب

    القناع

  • إذا عفوت عشت عزيزًا

    مشاركة من [email protected] ، من كتاب

    رميم

  • وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ﴾[الحج: 11] ‫ كأن يعبد الله سبحانه وتعالى لكنه ينتظر أشياءَ معينة ‫ ﴿وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ﴾[الحج: 11] ‫ لأنه وجد الذي توقعه من الفتح والعطاء فاطمأن أن للطاعة أثرًا كما توقع في سهولة الحياة ‫ ﴿وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انْقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةَ﴾[الحج: 11] ‫ فإذا تأخر الفتح الذي اشترطه يُفتَن في العبادة التي رآها لم تؤثر في تحقيق ما تمناه ‫ ﴿لاَ يَسْأَمُ الإِنْسَانُ مِنْ دُعَاءِ الْخَيْرِ وَإِنْ مَسَّهُ الشَّرُّ فَيَئُوسٌ قَنُوطٌ﴾[فصلت: 48] ‫ سيدنا الحسن البصري يقول: (قنوط) أي: يترك الفرائض؛ لأنه

    مشاركة من [email protected] ، من كتاب

    رميم

  • «اللَّهُمَّ أنْتَ رَبِّي لا إلَهَ إلَّا أنْتَ، خَلَقْتَنِي وأنا عَبْدُكَ، وأنا علَى عَهْدِكَ ووَعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ، أعُوذُ بكَ مِن شَرِّ ما صَنَعْتُ، أبُوءُ لكَ بنِعْمَتِكَ عَلَيَّ، وأَبُوءُ لكَ بذَنْبِي، فاغْفِرْ لِي؛ فإنَّه لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إلَّا أنْتَ»(

    مشاركة من Fatmad Mad ، من كتاب

    رميم

  • ❞ الحلُّ والسرُّ يكمن في خطوتين أساسيتين:

    ‫* كن واعيًا لما كُسر منك أو انهدم.

    ‫* تحمَّل مسئولية إعادة بناء رميمك. ❝

    مشاركة من Salma Hamdy ، من كتاب

    رميم

  • ❞ أنت مُسيَّر في أقدارك ومخيَّر في رد فعلك معها ❝

    مشاركة من Salma Hamdy ، من كتاب

    رميم

  • فهل لأنَّك علمت عن الله صفات الجمال والكرم والرحمة تغتر به وتتجرأ عليه؟

    مشاركة من Fatmad Mad ، من كتاب

    رميم

  • الخوف ليس عكسه الحب؛ لأنَّ الخوف إذا كان في أقصى اليسار فعكسه في أقصى اليمين الجرأة والتهور والاغترار،

    مشاركة من Fatmad Mad ، من كتاب

    رميم

  • والفارق ما بين العار والذنب؛ أن الذنب هو أنك كإنسان صالح قد أخطأت ثم تُعاهد نفسك ألا تفعل ذلك مرة أخرى، لكن العار هو قولك عن نفسك إنك إنسان غير صالح ولا تستحق، وإن العيب فيك دائمًا. هذا الشعور بالعار قد يُطفئ لديك الرغبة في إكمال الحياة.

    مشاركة من [email protected] ، من كتاب

    رميم

  • حتى قال أحدهم: أنا الذي أغلقت على نفسي الباب لأعصيك وأنت الذي أمرت الهواء أن يدخل من تحت عقب الباب لأتنفس.

    مشاركة من [email protected] ، من كتاب

    رميم

  • رب، أنا شيء، ورحمتك وسعت كل شيء فارحمني برحمتك يا أرحم الراحمين

    مشاركة من [email protected] ، من كتاب

    رميم

  • وأحد أكبر أهداف الشيطان هي أن يجعلك تيئس من رحمة الله كما يئس هو، الشيطان بوساوسه هنا يريد أن يُطفئ رغبتك في التوبة، يضخم ذنبك

    مشاركة من [email protected] ، من كتاب

    رميم

  • يقبلك مهما بعدت عنه ومهما كان ذنبك، لكن الشيطان هدفه الأكبر ليس فقط أن تُذنب، مع علمك أن الله يقبلك إذا تبت وعدت إليه، بل هدفه الأكبر هو أن يُطفئ رغبتك في العودة إلى الله

    مشاركة من [email protected] ، من كتاب

    رميم

  • ننجو من الدعوة للمثلية بالثبات على الهوية.

    مشاركة من [email protected] ، من كتاب

    رميم

  • أن يكون الإنسان سويًّا لا مثليًّا، واجعل هذا إحدى رسائلك في الدنيا.

    مشاركة من [email protected] ، من كتاب

    رميم

  • إذا كان الإنسان مُسيَّرًا في أقدار الله فهو مـُخيَّر في رد فعله على هذه الأقدار،

    مشاركة من [email protected] ، من كتاب

    رميم

1 2 3 4 5 6