فالمسلم ليس بالشخص العابد الذي يكثر من الصلاة ولكننا نتمنى فراقه بسبب سوء أخلاقه، ولا هو بالشخص الخلوق جميل العشرة ولكنه لا يركع لله ولا يصلي فيخاطر بآخرته مع رب العالمين، ولكن المسلم لديه توازن بين الأخلاق والعبادات؛ لأن هذا هو نور النبي ﷺ الذي وصَّانا به حتى يرضى عنا رب العالمين.
نور السيرة النبوية : الجزء الأول (من الميلاد إلى حادثة الإفك) > اقتباسات من كتاب نور السيرة النبوية : الجزء الأول (من الميلاد إلى حادثة الإفك) > اقتباس
مشاركة من Nadia Sh.
، من كتاب