الذي يعيد بناء الحياء يُحافظ على حياة ضميره، حياة الضمير هي زادك إلى الله، وهي الصوت الذي به حب الله لك:
«إذا أراد اﷲ بعبدٍ خيرًا جعل له واعظًا من نفسِه وزاجرًا من قلبِه يأمرُه وينهاه»
رميم > اقتباسات من كتاب رميم > اقتباس
مشاركة من Ibrahim Khaled
، من كتاب